ماجدة موريس: إعادة إنتاج الأعمال الفنية يحتاج لمعايير خاصة
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الناقدة الفنية ماجدة موريس، إن إعادة إنتاج الأعمال الفنية أحيانًا يكون إبداعا فنيا، وفي بعض الأحيان الأخرى يكون إفلاسًا، والفيصل هنا هو كيف تم تقديم العمل، وهل جذب الجمهور أم أصابه بالملل والتكرار.
وأضافت «موريس»، في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه لا بُد من مراعاة الابتعاد عن الأعمال الفنية التي لا تناسب العصر، ولو تم عرضها تكون بلا منطق أو داعٍ، لأن الفكرة التي بني عليها العمل الفني حينها كانت تناسب عصرها فقط، ولا يجوز إنتاجها مرة أخرى.
واستطردت «موريس»، بأن هناك عوامل جذب كبير من خلال منظومة العمل الفني، تتمثل في الأبطال والمخرج والسيناريو، إلى جانب محاولة طرح أى جديد يضفى على العمل جذب آخر مما يساعد على نجاحه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ماجدة موريس الأعمال الفنية الجمهور المخرج
إقرأ أيضاً:
اللجنة الفنية باتحاد الكرة تضع استراتيجية العمل في اجتماعها الأول
عقدت اليوم اللجنة الفنية بالاتحاد المصري لكرة القدم ، اجتماعها الأول بحضور المهندس هاني أبو ريدة رئيس الاتحاد وخالد الدرندلي نائب رئيس الاتحاد وجميع أعضاء اللجنة، حيث رحب المهندس هاني أبو ريدة بهم وأكد على أهمية اللجنة ومناقشات أعضائها وما يتوصلون خلالها من توصيات ستكون نبراساً لمجلس إدارة الاتحاد لدى اتخاذ القرارات المتعلقة بالأمور الفنية.
وقد توافق الحاضرون على تحديد مهام اللجنة وخريطة عملها على النحو التالي:
١- قيام اللجنة الفنية بوضع استراتيجية مشاركة المنتخبات الوطنية في البطولات المختلفة.
٢- تقديم المشورة في كل ما يتعلق بالنواحي الفنية للكرة المصرية .
٣- دراسة المسابقات بالدرجات المختلفة .
٤- وضع تصور خريطة مسابقات المراحل السنية للمواسم المقبلة .
٥- وضع معايير الاختيار للأجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية .
٦- وضع خطة لتأهيل جميع العناصر الفنية و الإدارية .
٧- اعتماد خطة عمل المدير الفني للاتحاد و لجنة المدربين .
وكانت اللجنة الفنية قد ناقشت في اجتماعها الشروط الواجب توافرها لدى اختيار المديرين الفنيين للمنتخبات الوطنية والاجهزة الفنية المعاونة لهم .
- إعداد وتأهيل والمدربين وإيفادهم للمشاركة في معايشات خارجية لدى هيئات رياضية تساهم في ثقل خبراتهم التدريبية .
- تغيير محتوي الدورات التدريبية لتتناسب مع المتغيرات العالمية .
- دعم المدربين الأكفاء في المنتخبات الوطنية وعدم ربط استمرارهم بالنتائج إذا توافرت مؤشرات تدل على أنه مدرب واعد .
- الاهتمام بالاعداد والتأهيل النفسي للاعبين .
- محاولة تحديد المشاكل التي تواجه المنتخبات الوطنية والعمل على حلها .
- الاهتمام بموضوع ( التسنين ) وعمل إتفاقات خارجية تضمن عدم حدوثه .
- الاهتمام بالاعداد والتجهيز لمنتخب 2005 لقرب موعد إتبارطه .
- اختيار الكابتن / حلمي طولان متحدثاً باسم اللجنة الفنية.