بعد رحيله.. نشوى مصطفى تكشف عن وصية زوجها
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
كشفت الفنانة نشوى مصطفى عن وصية زوجها، الذي رحل عن عالمنا صباح أمس السبت، وذلك من خلال منشور لها عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وكتبت نشوى مصطفى، قائلة:" شكر الله سعيكم ولا اراكم مكروه فى عزيز لديكم باشكركم جميعًا على وقفتكم جنبي وجنب ولادي فى مصيبتنا، إنا لله وإنا اليه راجعون - اقتصر العزاء على صلاة الجنازة والعزاء على المقابر بناء على رغبة نور عينيه زوجي وشريك عمري وأبو ولادي ادعو له بالرحمة والمغفرة".
أعلنت الفنانة نشوى مصطفى، وفاة زوجها، عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وكتبت نشوى مصطفى:"اللي بيحب ربنا يجي يصلي صلاة الجنازة على زوجي ونور عيني وحبيبي وستري وأبوولادي تعالو والنبي مسجد حسن الشربتلي صلاة الضهر أبوس إيديكم عايزة ناس كتير تيجي والنبي الله يراضيكم تعالو كلكم ادعو له بالرحمة وادعولي أنا وولاده بالصبر والثبات مسجد حسن الشربتلي التجمع الخامس حتلاقوه على جوجل ماب، شيرو كتير".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة نشوي مصطفي نشوى مصطفى نشوى مصطفى
إقرأ أيضاً:
شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين
شيع المئات من الأسر والعائلات، منذ قليل، في مشهد جنائزي مهيب جثمان عجوز مسن مات صائما عقب أداء صلاة الجنازة بمسجد الأربعين، وسط مشاركة الأهل وجيرانه، ودفن بمقابر أسرته.
وكانت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية شهدت شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما، وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.
ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة، توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.
كما شهد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب.
وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.
وقال لفيف من المصلين إن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.
وعرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد.
وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه.
ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.
ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين.
وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.