حزب طالباني:موقفنا السياسي والإطار تجاه المتغير السوري “واحد”
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
آخر تحديث: 29 دجنبر 2024 - 3:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث السورجي ،الاحد ، ان العلاقة بين الاتحاد والاطار التنسيقي ثابتة اتجاه القضايا الوطنية العامة خاصة وان موقفنا اتجاه النظام الجديد في سوريا لايتخطى موقف الاطار.وقال السورجي في تصريح صحفي ، إن ” العلاقة بين الاتحاد الوطني والاطار التنسيقي علاقة ثابتة ولن تتغير وان موقفنا اتجاه النظام الجديد لا يتخطى موقف الاطار التنسيقي”.
وأشار إلى أن ” الاتحاد الوطني لن يتبنى أي موقف منفرد اتجاه الوضع الجديد سوريا ” .وتابع، ان ” الاتحاد مع الإجماع الوطني العراقي في تحديد العلاقة المستقبلية مع الوضع السوري ، لكوننا جزء أساسي من ائتلاف إدارة الدولة”.وبين، ان ” الوضع السوري حساس ولازال يكتنفه الغموض وبالتاكيد يتطلب من الجميع التاني وانتظار معرفة التوجهات والخطوات الحقيقية للمرحلة المقبلة ونحن لا نختلف عن بقية الدول الاقليمية والدولية التي تراقب الوضع في سوريا خلال المراحل المقبلة ” .
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
“الوطني الاتحادي” يستعرض دراسة حول تحقيق الأمن الوطني للصناعات الدوائية
استعرضت لجنة شؤون التقنية والطاقة والثروة المعدنية خلال اجتماعها الافتراضي الذي عقدته أمس الخميس برئاسة سعادة الدكتورة نضال محمد الطنيجي رئيسة اللجنة، دراسة برلمانية حول موضوع سياسة الحكومة في تحقيق الأمن الوطني للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية.
شارك في الاجتماع أعضاء اللجنة، سعادة كل من: عائشة إبراهيم المري مقررة اللجنة، ومحمد عيسى الكشف، وهلال محمد الكعبي، ووليد علي المنصوري، أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
واستعرضت اللجنة خلال اجتماعها الدراسة البرلمانية المعدة من الفريق البحثي في الأمانة العامة للمجلس الوطني الاتحادي وفق محاور الموضوع العام وهي: استدامة الصناعات الدوائية والمنتجات الطبية، وتعزيز الوصول إلى الأدوية والمستلزمات الطبية وأثرها على جودة الحياة، والتشريعات الداعمة للاستثمارات الوطنية في الصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية وحماية الابتكارات الطبية.
وشملت الدراسة البيانات والملاحظات المتعلقة بالمحور الأول، منها؛ تعزيز الإنتاج المحلي وجذب الاستثمارات الرائدة في الصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية، وتوطين وتأهيل الكفاءات الوطنية لاستدامة الصناعات الدوائية، وتعزيز البحث والتطوير في قطاع الصناعات الدوائية والمنتجات الطبية، وفي المحور الثاني جاءت الملاحظات حول دعم الصناعات الوطنية للأدوية والمستلزمات الطبية وأثرها على جودة الحياة، كاستدامة المخزون الدوائي وقت الأزمات و الكوارث، وجودة الأدوية و سلامتها على الأفراد، وأسعار الأدوية.
وشملت ملاحظات المحور الثالث؛ تبسيط إجراءات وشروط تسجيل وتصنيع المنتجات الطبية، ودورها في دعم الصناعات الوطنية، ومدى مواءمة التشريعات للتطورات في مجال الاستثمار والابتكار في قطاع الصناعات الدوائية، وأثر التشريعات في ضمان جودة الصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية وسلامتها، والأسباب والآثار والمقترحات لهذه الملاحظات.وام