البابا فرنسيس: العائلة هي كنز ثمين ينبغي دعمه وحمايته
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حيا البابا فرنسيس بابا الفاتيكان المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس بعد تلاوة صلاة التبشيرالملائكي وقال أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، أوجه اليوم تحية خاصة إلى العائلات الحاضرة هنا وإلى تلك التي تتابعنا من المنازل عبر وسائل الاتصال. العائلة هي الخلية الأساسية للمجتمع، وهي كنز ثمين ينبغي دعمه وحمايته
تابع البابا فرنسيس يقول يتوجّه فكري إلى العديد من العائلات في كوريا الجنوبية التي تعيش اليوم حالة حداد بسبب الحادث الجوي المأساوي.
وختاما قال لنصلِّ من أجل جميع هذه العائلات التي تعيش في حالات حرب. أتمنى لكم جميعًا أحدًا سعيدًا ونهاية عام هادئة ومن فضلكم، لا تنسوا أن تصلوا من أجلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الضحايا القديس بطرس
إقرأ أيضاً:
"الناتو" عزز دعمه لأوكرانيا بمساعدات عسكرية تتجاوز 55 مليار دولار خلال عام 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كثف حلف شمال الأطلسي (الناتو) من دعمه العسكري لأوكرانيا، وقدمت الدول الأعضاء مساعدات عسكرية بقيمة تزيد على 55 مليار دولار خلال عام 2024، بحسب ما جاء في تقرير الأمين العام السنوي للحلف.
ووفقًا للتقرير السنوي للحلف الذى أصدره سكرتيره العام مارك روته اليوم، ساهم الحلفاء الأوروبيون وكندا بنسبة 60 بالمائة من إجمالي الدعم، في إشارة واضحة إلى تعزيز المسؤولية الأوروبية في الدفاع عن منطقة اليورو-أطلسية.
ويأتي هذا الدعم في إطار مساعي الناتو إلى تمكين أوكرانيا من الدفاع عن نفسها في الحاضر، وردع أي عدوان مستقبلي. وكجزء من هذه الجهود، أعلن الناتو عن إنشاء مركز جديد للأمن والتدريب لأوكرانيا "NSATU" في ألمانيا، يتولى تنسيق مساهمات الحلفاء في المساعدات الأمنية والدعم العسكري. ويعد هذا المركز نقلة نوعية في تنظيم وتوحيد الجهود العسكرية المقدمة لأوكرانيا من مختلف الدول الأعضاء.
كما تم إطلاق مركز التحليل المشترك والتدريب والتعليم بين الناتو وأوكرانيا "JATEC" في بولندا، بهدف تعزيز تبادل الخبرات وتحسين الكفاءة العملياتية للقوات الأوكرانية والحلفاء على حد سواء. ويركز المركز على استخلاص الدروس العسكرية من ساحة المعركة وتطوير قدرات الدفاع والردع بشكل مشترك.
ويؤكد التقرير السنوي أن الناتو ملتزم بتحقيق سلام عادل ودائم في أوكرانيا، مشيرًا إلى أن الشراكة المتزايدة بين الحلف وكييف تعد أحد أبرز تجليات وحدة الصف الغربي في مواجهة التهديدات الأمنية المتنامية في أوروبا الشرقية.