قال أحمد الشرقاوي عضو مجلس إدارة اتحاد كرة السلة، أن مصر تمتلك كفاءات قادرة على تطوير منظومة التحكيم في السلة المصرية.

أحمد الشرقاوي: نتطلع لتطوير حكام كرة السلة.. ومصر تمتلك كفاءات قوية

وقرر مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة السلة برئاسة عمرو مصيلحي تعيين أحمد الشرقاوي مشرفًا على لجنة الحكام بالاتحاد المصري للعبة.

وأكد الشرقاوي في تصريحات صحفية أن هدف مجلس إدارة الاتحاد خلال الفترة المقبلة، تطوير منظومة التحكيم في كرة السلة، مما يزيد من قوة المنافسة في اللعبة.

وأوضح الشرقاوي أن كرة السلة المصرية تمتلك كفاءات كثيرة في التحكيم، ولدينا العديد من الحكام الدوليين، والذين أداروا مواجهات عالمية، مما يؤكد قوة الحكم المصري.

وأتم أحمد الشرقاوي تصريحاته، أن الفترة المقبلة ستشهد العديد من التغييرات في التحكيم المصري، وسيام عمل العديد من الدورات التدريبية للحكام المصريين، من أجل زيادة خبراتهم والمساعدة في تطوير مستواهم، الذي ينعكس بصورة مباشرة على منظومة كرة السلة المصرية.

وفيما يلي تشكيل لجنة حكام الاتحاد المصري لكرة السلة:

أحمد الشرقاوي مشرف على اللجنة

هشام الحريري مشرف عام

هشام حسن رئيس اللجنة

محمد يونس السكرتير العام

هاني مصطفي السكرتير المساعد

عبدالوهاب عجمي عضوًا

عماد راغب عضوًا

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

حبوب الشرقاوي مدير الـBCIJ: “خلية الأشقاء” كشفت عن لجوء داعش للإستقطاب الأُسَري

زنقة 20 ا الرباط

أكد مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، حبوب الشرقاوي، أن “عملية تفكيك خلية الأشقاء الإرهابية بحد السوالم مؤخرا، كشفت عن تصاعد تهديد ناشئ ينذر بتحديات أمنية واجتماعية خطيرة”.

وأوضح الشرقاوي في الندوة الصحفية التي عقدت اليوم لتسليط الضوء على عملية تفكيك خلية حد السوالم الإرهابية، أن “هذا الخطر يتمثل في انزلاق أسر بأكملها في شراك التطرف الفكري وتشكيل جيوب مقاومة للأعراف والتقاليد المغربية ووحدة المجتمع والمذهب والعقيدة، وذلك بسبب التأثير الذي يمارسه بعض أفراد الأسرة الحاملين للفكر المتطرف على محيطهم الأسري والإجتماعي”.

وفي هذا السياق، كشف حبوب الشرقاوي، أن “أمير خلية حد السوالم الإرهابية وهو الشقيق الأكبر استطاع تحويل أسرته الصغيرة كحاضنة للتطرف والتجنيد والاستقطاب لفائدة مشروعه الإرهابي،  مستغلا بذلك سلطته المعنوية وقدرته على التأثير السلبي في محيطه المجتمعي القريب”.

وتابع حبوب الشرقاوي، أنه “بالرغم من أن الأسرة المغربية شكلت دائما حصنا منيعا ضد الأفكار المتطرفة ودعامة قوية للتسامح والتعايش والإعتدال إلا أن التحقيقات المرتبطة بقضايا الإرهاب سحمت برصد ببعض نزعات هذا الاستقطاب الأسري كآلية للتجنيد والتطرف السريع ومن ضمن هذه القضايا نذكر على سبيل المثال لا الحصر الخلية النسائية التي تم تفكيكها بتاريخ 3 أكتوبر 2016 والتي تبين بأن جل أعضائها كانوا قد تشبعوا بالفكر الداعشي عن طرق التأثر بالوسط العائلي بحكم أن معظمهن كان لهن أقارب ينشطون في صفوف داعش أو أنهم سليلات عائلات سبق لأفرادها أن أدينوا على مراحل متفرقة في قضايا الإرهاب والتطرف”.

وقال الشرقاوي إن “خطورة هذا التهديد تتزايد عندما ندرك بأن التنظيمات الإرهابية العالمية خاصة تنظيم داعش تسعى جاهدة لاستغلال الاستقطاب الأسري لخدمة مشاريعها التخريبية التي تستهدف المساس بأمن واستقرار بلادنا من خلال الدفع بمقاتليها في بؤر التوتر إلى تجنيد أقربائهم وأشقائهم من أجل الإنخراط في أعمال إرهابية، وذلك على غرار زعيم الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها بتاريخ 11 دجنبر 2015 والتي عرفت وقتها بخلية “الدولة الإسلامية في بلاد المغرب الإسلامي”.

مقالات مشابهة

  • الحرية المصري: احتشاد المصريين أمام معبر رفح موقف مشرف ضد المخططات الإسرائيلية الأمريكية
  • قيادي بـ«الحرية المصري»: احتشاد المصريين أمام معبر رفح موقف مشرف
  • تفاصيل جلسات أبوريدة السرية مع خبراء أجانب لقيادة التحكيم المصري
  • حبوب الشرقاوي مدير الـBCIJ: “خلية الأشقاء” كشفت عن لجوء داعش للإستقطاب الأُسَري
  • الرئيس عون استقبل المطران أسايان: ليس هناك اكثرية واقلية بل كفاءات
  • بيريز يشكو التحكيم لرئيس الاتحاد الإسباني الجديد ويذكّره بقضية نيغريرا
  • السلة يعتمد برنامج إعداد منتخب الناشئين وموعد الجمعية العمومية
  • «معلومات الوزراء»: إفريقيا تمتلك تأثيرا عالميا وعليها استغلاله في شراكات اقتصادية قوية
  • ناقد رياضي: التحكيم أسوأ شيء في الدوري المصري
  • الحديدي يكشف عن رأيه في التحكيم المصري هذا الموسم