موقع 24:
2025-01-31@15:56:26 GMT

7 قتلى في هجوم إسرائيلي على مستشفى بغزة

تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT

7 قتلى في هجوم إسرائيلي على مستشفى بغزة

قتل 7 فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم الأحد، بعد قصف إسرائيلي استهدف مستشفى الوفاء، وسط مدينة غزة.

وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية إن "مدفعية الاحتلال قصفت الطابق العلوي من مستشفى الوفاء، ما أدى إلى استشهاد 7 مواطنين وإصابة آخرين بينهم حالات خطيرة". 

♦️مكان استهداف طائرات الاحتلال الطابق العلوي من مستشفى الوفاء وسط مدينة #غزة والذي أرد للارتقاء عدد من الشهداء.

pic.twitter.com/zzKaaqNX2R

— قدس فيد (@quds_feed) December 29, 2024

وأضافت أن 13 فلسطينياً قتلوا في غارات على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليوم الأحد.

وتواصل إسرائيل حربها على قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، ما أسفر عن مقتل 45484 فلسطينياً، غالبيتهم نساء وأطفال، وإصابة 108090 آخرين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات قطاع غزة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: الاحتلال يسعى للاستيطان بالضفة وينتقم لخسارته بغزة

قال الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يريد أن يسقط الصورة النمطية لقطاع غزة على الضفة الغربية، زاعما أن مخيمات الضفة هي "بؤر إرهابية". وربط العميد حنا التصعيد بالضفة بمشروع الاحتلال الاستيطاني.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، في وقت سابق اليوم الأربعاء، أن عملية "السور الحديدي" في جنين ليس لها زمن محدد، ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤولين كبار في قيادة المنطقة الوسطى للجيش أن العملية قد تستمر عدة أشهر لتفكيك "كتيبة جنين" بالكامل.

وأوضح العميد حنا -في تحليل للمشهد العسكري بالضفة الغربية- أن بيئة غزة تختلف عن بيئة الضفة، و"كتيبة جنين" التي يقول الاحتلال إنه يريد تفكيكها هي ليست تنظيما عسكريا كما هو شأن التنظيمات في القطاع، مشيرا إلى أن المقاومة موجودة في الضفة، ولكن ليس بالضرورة أن يوجد تنظيم عسكري.

ووفق الخبير العسكري والإستراتيجي، فإن فكرة المقاومة متجذرة داخل أبناء الضفة، ومن يريد أن يقاوم فهو حر، سواء في نابلس أو في الخليل وغيرهما، مذكّرا بأن جيش الاحتلال شن منذ 4 أعوام 104 عمليات على مخيم جنين وغيره من مناطق الضفة، ورغم ذلك لا تزال المقاومة الفلسطينية هناك تواصل عملها.

إعلان

وعن الحضور العسكري الإسرائيلي الكبير في مناطق الضفة لمواجهة عناصر من المقاومة، وليس مواجهة تنظيم عسكري، أوضح العميد حنا أن الهدف الإسرائيلي هو الهجوم على عدة أماكن في نفس الوقت وتشتيت المقاومة، ثم الذهاب إلى عمل عسكري، ثم عمل استيطاني، وهذا مرتبط بمشروع الاستيطان الذي يروج له وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش.

وزيادة على ذلك فإن الاحتلال -كما قال حنا- يسعى إلى إنشاء فرقة في غور الأردن، بعد أن أنشأ العام الماضي فرقة خاصة، رغم وجود فرقة من 6 ألوية تقاتل حاليا في الضفة الغربية، ولديها كتيبة استطلاع، بالإضافة إلى حرس الحدود ووحدة "دوفدفان".

وفيما يتعلق بوجه الشبه بين ما يجري حاليا في الضفة الغربية وما جرى في قطاع غزة، يرى العميد حنا أن الاحتلال الإسرائيلي يقوم بعملية ردع عقابي للفلسطينيين، أي عندما يحتضن الأهالي المقاومة يتم الانتقام منهم بعمليات تخريب وتدمير، مبرزا أن جيش الاحتلال يريد تأمين دخوله إلى مناطق الضفة الغربية دون مقاومة، وهو ما سعى إلى فعله في غزة وفشل فيه.

وكان الهجوم الإسرائيلي -الذي أطلق عليه عملية "السور الحديدي"- قد انطلق من مخيم جنين وتوسع إلى مخيم طولكرم شمالي الضفة أيضا.

وحتى الآن، أسفر الهجوم عن استشهاد 17 فلسطينيا وإصابة عشرات آخرين، معظمهم في مخيم جنين الذي تعرضت أجزاء منه للتدمير.

وفي وقت سابق، ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن الجيش الإسرائيلي هدم نحو 100 منزل وأحرق منازل أخرى في المخيم، بعد أن أجبر معظم السكان على الرحيل.

مقالات مشابهة

  • أطباء أمريكيون عملوا بغزة يتحدثون عن تعمد الاحتلال تدمير القطاع الصحي
  • إعلام العدو: معبر رفح سيفتح اليوم الجمعة وليس الأحد
  • أطباء أميركيون: لم نشهد دمارا كما فعل الاحتلال الإسرائيلي بغزة
  • مهاجم النادي الأهلي الجديد يقود هجوم الأهلي أمام مودرن سبورت
  • جيش الاحتلال يعترف بخرق اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • قصف إسرائيلي على بلدة في الضفة الغربية يخلّف قتلى وجرحى
  • خبير عسكري: الاحتلال يسعى للاستيطان بالضفة وينتقم لخسارته بغزة
  • ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي في غزة إلى 47417 شهيدًا
  • جيش الاحتلال يقتل إسرائيليا يعمل لصالحه بالخطأ وسط غزة
  • عاجل| الهلال الأحمر الفلسطيني: الاحتلال يحتجز مصابا أطلق النار عليه وعلى طاقم للإسعاف أمام مستشفى في مدينة طولكرم