معتصم النهار ينافس بقوة على جائزة “جوي أووردز”
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يدخل النجم السوري معتصم النهار دائرة المنافسة في مهرجان “جوي أووردز” ضمن جوائز صناع الترفيه، المقام خلال فعاليات موسم الرياض في المملكة العربية السعودية، تحت إشراف هيئة الترفيه. وقد تم ترشيح معتصم لجائزة “الممثل المفضل” عن دوره في مسلسل “لعبة حب”، الذي حقق نجاحاً واسعاً كأحد أبرز الأعمال الدرامية على منصة “شاهد”.
مسلسل “لعبة حب” يحصد الترشيحات
إلى جانب ترشيح معتصم النهار الشخصي، ينافس مسلسل “لعبة حب” على جائزة “مسلسل بلاد الشام المفضل”، بعد أن حطم أرقاماً قياسية على منصة “شاهد” وحقق أعلى نسبة مشاهدة منذ بدء عرضه. العمل قدّم معتصم النهار في شخصية “مالك الأسعد”، التي أظهرت أبعاداً جديدة في الأداء الدرامي ونقلته إلى مصاف النجاح العالمي.
رسالة معتصم النهار إلى جمهوره
عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، نشر معتصم صور ترشيحه وترشيح المسلسل، موجهاً رسالة مؤثرة إلى جمهوره:”الحب اللي بيجمعني فيكن ولا مرّة كان لعبة.. كنتوا ورح تبقوا مرافقيني بكل خطوة وكل نجاح جديد منحققه هو نجاح إلنا مع بعض لكل شخص صوّت، لكل شخص عم بصوّت، اهتمامكن ومجهودكن دايمًا مكبرلي قلبي.”
نجاحات متتالية لـ “لعبة حب”
منذ إطلاقه، حصد “لعبة حب” المركز الأول في نسب المشاهدة على منصة “شاهد”، وتفوق على النسخة التركية، محققاً نجاحاً استثنائياً على المستويين العربي والعالمي. كما حصل المسلسل على أعلى تقييم على منصة IMDb، ليعزز مكانته كأحد أفضل الأعمال الدرامية المعرّبة.
إنجازات معتصم النهار الأخيرة
هذا الترشيح يأتي استكمالاً لمسيرة مليئة بالإنجازات. فقد فاز معتصم مؤخراً بجائزة “أفضل ممثل عربي” في الدورة الخامسة عشرة من مهرجان الفضائيات العربية في مصر، بفضل تصويت الجمهور عن دوره في “لعبة حب”.
أعمال مستقبلية قيد التحضير
على الصعيد المهني، يستعد معتصم لتصوير مسلسل “نفس”، الذي يخوض به السباق الرمضاني لعام 2025، بمشاركة عابد فهد ودانييلا رحمة. كما أنهى تصوير مسلسل “مش مهم الاسم”، الذي سيعرض قريباً خارج الموسم الرمضاني.
النجاح المستمر لمعتصم النهار يعكس مكانته الراسخة في الدراما العربية، ويؤكد شعبيته المتزايدة بين الجمهور العربي.
View this post on InstagramA post shared by معتصم (@moatasemalnahar)
main 2024-12-29Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: معتصم النهار على منصة لعبة حب
إقرأ أيضاً:
ما قصة الفطور الذي سبق تفجير “خلية الأزمة” بسوريا؟.. وزير الداخلية الأسبق يكشف التفاصيل
#سواليف
روى وزير داخلية سوريا الأسبق #محمد_إبراهيم_الشعار تفاصيل #التفجير الذي استهدف ” #خلية_الأزمة ” في 18 يوليو عام 2012، والتي شكلت للتعامل مع الحراك المعارض للأسد آنذاك.
وقال الشعار في تصريحات إعلامية: “في الليلة التي سبقت الاجتماع المقرر لخلية الأزمة، تم إبلاغي بمكان انعقاد الاجتماع الجديد تجنبا لأي عمل أمني محتمل. وقد أبلغني العماد حسن تركماني، رئيس الخلية، بأن الاجتماع سيُعقد في مكتب رئيس مكتب الأمن القومي، اللواء هشام بختيار”.
وأشار الشعار إلى أنه بعد حادثة تسميم أعضاء الخلية خلال اجتماع سابق قبل 3 أشهر في مكتب الأمين القطري المساعد محمد سعيد بخيتان الذي كان الرئيس السابق لخلية الأزمة تم تقليص عدد أعضاء الخلية ليقتصر على خمسة أعضاء فقط، وهم: الوزير نفسه، العماد داوود راجحة (وزير الدفاع)، نائبه العماد آصف شوكت، واللواء هشام بختيار.
مقالات ذات صلةوأوضح أنه لذلك كان هناك تردد بشأن تناول طعام الإفطار أثناء الاجتماع الأخير، إلا أن اللواء بختيار طمأننا بأن طعام #الفطور كان من تحضير نجله.
وأضاف بعد الفطور تم تنظيف الطاولة وجلسنا مجددا خلفها لعقد الاجتماع:
وقد توزع حولها المجتمعون على الشكل التالي: “كان العماد تركماني على رأس الطاولة، وعلى يمينه اللواء بختيار، ثم أنا بجانبه، بينما كان العماد راجحة على اليسار، بجانبه العماد شوكت. أما على رأس الطاولة المقابلة، فقد كان يجلس اللواء صلاح نعيمة، مقرر خلية الأزمة”. وأشار إلى أن الاجتماع بدأ كالمعتاد بمناقشة القضايا المدرجة على جدول الأعمال، لكنه لم يسمع صوت الانفجار ولم يدرك ما حدث إلا عندما وجد نفسه في المستشفى واستعاد وعيه.
وعن الإصابات الناتجة عن التفجير، أوضح الشعار أن مرافقيه أخبروه بأنه كان تحت ركام الأسقف مع اللواء بختيار، وأن السقفين الأول والثاني انهدما فوقهما.
وأكد أن #المتفجرات كانت موضوعة في السقف المستعار، مما أدى إلى تحول معدن “ستانلس ستيل – Stainless steel” إلى شظايا حادة أشبه بالخناجر.
وأشار إلى تعرضه لإصابات متعددة، بما في ذلك حروق وجروح، وبتر أحد أصابع يده التي قام الأطباء بإعادة وصلها.
وختم الشعار تصريحاته بأن أحد الأجهزة الأمنية وهو إدارة أمن الدولة، كلف بالتحقيق في ملابسات الحادث وكيف حصل، مشيرا إلى أنه حتى هذه اللحظة لم يعرف شيء عن خلفية التفجير سوى ما سمعه في وسائل الإعلام، مشدداً على أنه لم يُسأل عنه أحد طوال السنوات الماضية، وقال: “هذا هو الموضوع بالكامل”.