عام دسم.. المتحدث باسم الزراعة يكشف تفاصيل إنجازات 2024| فيديو
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
تحدث الدكتور محمد القرش، المتحدث باسم وزارة الزراعة، عن إنجازات وزارة الزراعة في عام 2024 في مجال الزراعة وتطوير منظومة إنتاج البذور والأصناف المزروعة، علاوة على الإنتاج السمكي والثروة الحيوانية.
وقال "القرش"، خلال حواره مع رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إن عام 2024 كان دسما للزراعة في مصر، مشيراً إلى اهتمام الدولة وحجم الجهد المبذول منذ 10 سنوات في مجال الزراعة سواء لزيادة المساحة المزروعة أو الإنتاج الزراعي في مصر.
وأضاف محمد القرش: "عايشنا 7000 سنة من أقصى الأرقام وصلنا لها حوالي8.9 مليون فدان زراعي في مصر".
وتابع: “المساحة الأرضية المزروعة في مصر زادت اليوم نحو 1,000,000 فدان جديدة، وذلك نتيجة المشروعات الكبيرة التي تم تنفيذها علاوة على المشروعات الأخرى”.
وكشف محمد القرش أنه في الفترة المقبلة يتزايد حوالي 4,000,000 فدان، ما يعني أن 50% من حجم الأراضي زادت بمصر خلال الـ10 سنوات الأخيرة.
وأردف: “تجهيز الفدان الواحد من الأرض بيكلف الدولة نحو من 250 لـ300,000 جنيه، أي ما يقارب الـ تريليون جنيه أو تريليون و200 مليار جنيه تم إنفاقها لزيادة المساحات الزراعية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الزراعة صباح البلد صدى البلد محمد القرش عام 2024 المزيد فی مصر
إقرأ أيضاً:
الصين: غزة للفلسطينيين ولن تكون ورقة مساومة سياسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، أن "حكم فلسطين من قبل الفلسطينيين" هو المبدأ الأساسي لإدارة غزة ما بعد الحرب، مشددًا على رفض بلاده للترحيل القسري لسكان القطاع.
ودعا جيان الأطراف المعنية إلى اغتنام فرصة وقف إطلاق النار لدفع القضية الفلسطينية نحو الحل السياسي القائم على "حل الدولتين"، بما يحقق السلام الدائم في الشرق الأوسط.
وفي سياق متصل، صرح المتحدث باسم الخارجية الصينية، قو جياكون، خلال مؤتمر صحفي ، بأن غزة هي جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية وليست ورقة للمساومات السياسية. وأضاف أن القطاع تعرض لدمار هائل ومعاناة إنسانية قاسية، مما يتطلب من المجتمع الدولي، وخاصة الدول الكبرى، العمل المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية والمساهمة في إعادة الإعمار، بدلاً من تفاقم الأزمة.
وجددت الصين دعمها للحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني، مؤكدة أن الحل العادل للقضية الفلسطينية يكمن في إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لأسس "حل الدولتين".