الجهاد: وجود قوات داخل غزة غير مطروح بالمفاوضات ولجنة الإسناد من الخبراء
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
كشف نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي، اليوم الأحد 29 ديسمبر 2024، آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة .
وقال الهندي في تصريح صحفي له، إن "الزيارة إلى القاهرة تمت بدعوة مصرية واستمرت أكثر من أسبوع وتخللتها لقاءات مع طاقم التفاوض".
وأضاف أن "وجود قوات عربية أو دولية داخل غزة غير مطروح والتباحث حول انسحاب تدريجي من محوري نتساريم وصلاح الدين".
وأشار الهندي إلى أنه "أمام رفض السلطة تشكيل حكومة توافق وطني تدير الضفة وغزة اقترحت مصر تشكيل لجنة إسناد غزة".
ولفت إلى أن "الإسناد تتشكل من الخبراء وليس الفصائل ونحن لم نشارك فيها".
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أجراس الخطر تدق لملايين العمال: 5 وظائف مهددة بالزوال بسبب الذكاء الاصطناعي
شهدت تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تطورًا كبيرًا في الخمسين عامًا الماضية، وأصبحت في صلب التغيرات التي تطرأ على مختلف القطاعات. بينما يرى البعض في هذه التقنية تهديدًا للوظائف البشرية، يعتبرها آخرون أحد أهم الاختراعات التي أحدثت تحولًا في القرن الأخير. وأظهرت دراسة جديدة نشرها مركز بيو للأبحاث، الفجوة الكبيرة بين آراء الخبراء وتصورات الجمهور حول الذكاء الاصطناعي.
الخبراء يرون مستقبلًا إيجابيًا
من بين أكثر من 1000 خبير في الذكاء الاصطناعي، أبدى 56% منهم تفاؤلًا بشأن مساهمة هذه التكنولوجيا في المستقبل خلال العشرين عامًا المقبلة. إلا أن هذا الرأي لا يتفق مع الجمهور العام، حيث يرى فقط 17% منهم أن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير إيجابي. يشير الخبراء إلى أن الذكاء الاصطناعي سيُحسن الكفاءة في الأعمال ويعزز النمو الاقتصادي، إلا أن بعض الوظائف أصبحت مهددة.
الفجوة بين الجنسين
كما كشفت الدراسة عن اختلافات بين آراء الخبراء من الرجال والنساء. يعتقد 63% من الرجال أن الذكاء الاصطناعي سيساهم في تقدم البلاد، بينما لا يتجاوز هذا الرقم 36% بين النساء. بالإضافة إلى ذلك، يرى الرجال أن هذه التكنولوجيا ستكون أكثر فائدة لهم شخصيًا (81% مقابل 64%) وأنها أكثر إثارة (53% مقابل 30%).
عملية أمنية واسعة ضد موظفين حكوميين في تركيا: توقيف العشرات…
الثلاثاء 08 أبريل 2025وظائف مهددة من الذكاء الاصطناعي
على الرغم من الفوائد التي ستجلبها تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، إلا أن هناك بعض الوظائف التي ستكون تحت تهديد حقيقي. ومن بين الوظائف التي يُتوقع أن تختفي خلال العشرين عامًا القادمة: