الشرقية تستهدف الترويج السياحي من خلال موسم مراقبة الطيور المهاجرة
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
قال حازم الأشموني، محافظ الشرقية، إن مصر تعد من ثاني أهم المسارات للطيور المهاجرة، خاصة في فصلي الشتاء والخريف، متابعا أن محافظة الشرقية طقسها دافئ خلال الفترة الحالية، مما يتناسب مع مسار الطيور.
وأضاف حازم الأشموني، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر، المذاع على القناة الأولى، أن هناك أكثر من بركة صالحة لاستقبال الطيور المهاجرة خلال مواسمها، متابعا: الموسم يستهدف الترويج السياحي للسياحة الريفية، متابعا: يتواجد خلال الموسم العديد من الهواة للاستمتاع بالمنظر الطبيعي.
ولفت إلى أن المحافظة تعمل على الحفاظ على طبيعة الأماكن التي تستقر بها الطيور المهاجرة خلال الموسم الخاص بها، متابعا: المحافظة توفر أماكن مخصصة للإقامة وتوفير كافة الاحتياجات للمتواجدين.واسترسل: الطيور المهاجرة تتوافد بأعداد كثيفة في فصل الخريف خلال رحلتها من أوروبا إلى مصر في فصل الشتاء، وتجذب هواة ومحبي رياضات جمع عينات البط المهاجر، ومحبي مشاهدة ومراقبة الطيور المهاجرة.
وشدد على أننا دولة مُحبة للسلام والتعاون ونحافظ على البيئة، والدليل على ذلك هو كم المساحات المخصصة التي تم الحفاظ عليها حتى الآن منذ سنوات طويلة، ولم تحدث أي تعديات على تلك الأماكن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية محافظة الشرقية الطيور الطيور المهاجرة المزيد الطیور المهاجرة
إقرأ أيضاً:
«إحصائيات تاريخية» في «الرحلة الخيالية» لليفربول بـ «البريميرليج»
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
ضمن ليفربول لقب الدوري الإنجليزي موسم 2024-2025، بفوزه على توتنهام، ويستعرض التقرير التالي أبرز الأرقام والإحصائيات التي حققها «الريدز»، خلال رحلة التتويج بـ «البريميرليج».
وأصبح ليفربول الآن متساوياً مع مانشستر يونايتد في عدد ألقاب الدوري الإنجليزي، وتكمن المهمة القادمة في استعادة صدارة ألقاب الدوري الإنجليزي، والتفوق على مانشستر يونايتد، وإذا نجح في ذلك الموسم المقبل، تكون المرة الأولى التي يفوز فيها «الريدز» بلقبين متتاليين في الدوري منذ عام 1984.
وفاز ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي قبل 4 مباريات من نهاية الموسم، وهو ما لم يسبقه إليه سوى 3 فرق، وكان تتويج ليفربول بالبطولة موسم 2019-20 مع تبقي 7 مباريات، أسرع فوز باللقب في تاريخ «البريميرليج».
وفاز فريقان آخران بلقب الدوري في وقت أبكر من ليفربول هذه المرة، حيث جاء فوز «مان يونايتد» باللقب في موسم 2000-2001 وفوز «مان سيتي» باللقب في موسم 2017-2018، بل 5 مباريات من نهاية الموسم.
أصبح أرني سلوت المدرب الخامس فقط الذي يرفع كأس «البريميرليج» في موسمه الأول في إنجلترا، بعد جوزيه مورينيو «تشيلسي 2004-2005»، وكارلو أنشيلوتي «تشيلسي 2009-2010»، ومانويل بيليجريني «مانشستر سيتي 2013-2014«، وكلاوديو رانييري «ليستر سيتي 2015-2016»، وأنطونيو كونتي «تشيلسي 2016-2017».
كما أصبح سلوت رابع مدرب يفوز بلقب «البريميرليج» في موسمه الأول كمدير فني لليفربول، بعد مات ماكوين «1922-1923»، وجو فاجان «1983-1984»، وكيني دالجليش «1985-1986».
وبهذا الفوز، أصبح سلوت ثالث أصغر مدير فني يقود فريقاً إلى لقب الدوري الإنجليزي خلف مورينيو ودالجليش، وفاز مورينيو باللقب مرتين في سن أصغر من سلوت الحالي، وذلك في أول موسمين له مدرباً لتشيلسي في موسمي 2004-2005 و2005-2006.
وقاد دالجليش بلاكبيرن روفرز إلى لقبه الوحيد في الدوري الإنجليزي الممتاز في موسم 1994-1995، وكان أصغر من سلوت بأكثر من عامين عندما حسم لقب موسم 2024-2025.
وأصبح فيرجيل فان دايك أول لاعب هولندي يقود فريقاً للفوز بلقب الدوري الإنجليزي، وهي المرة الثانية فقط التي يفوز فيها فريق كان مدربه وقائده من نفس البلد بـ «البريميرليج»، بعد فوز أرسنال في موسم 2003-2004 بقيادة مدرب فرنسي «أرسين فينجر» والقائد «باتريك فييرا»، كما أصبح فان ديك اللاعب الثاني عشر الذي يقود ليفربول للفوز بلقب الدوري، لكنه أول لاعب غير بريطاني يفعل ذلك.
سجل محمد صلاح هدفه في فوز ليفربول 5-1 على توتنهام، يوم الأحد، ليصل إلى 46 مشاركة في الأهداف هذا الموسم في الدوري «28 هدفاً و18 تمريرة حاسمة»، وحطم صلاح بالفعل الرقم القياسي الفردي لموسم مكون من 38 مباراة، متفوقاً على كل من تييري هنري «44 في 2002-2003»، وإيرلينج هالاند «44 في 2022-2023»، ولكنه يتخلف فقط عن آلان شيرار «47 في 1994-1995»، وآندي كول «47 في 1993-1994» في التصنيف، لموسم مكون من 42 مباراة، ولكن مع تبقي 4 مباريات على نهاية الموسم أصبح صلاح على مسافة هدف من معادلة الرقم القياسي التاريخي للدوري الإنجليزي.