مادلين طبر بعد هجوم أسد عليها : حب نبرة صوتي..وكان ممكن يعضني
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
كشفت الفنانة مادلين طبر عن كواليس تعرضها الى هجوم من “ أسد ” اثناء تقديمها أحدي الفقرات البرنامج الذي تقوم بتقديمه .
وقالت مادلين طبر فى تصريحات مصورة لـ صدي البلد : انا بصحة جيدة حالياً ، فقد استضافت مدرب الأسود محمد الحلو ، وهو متمكن للغاية .
وتابعت مادلين طبر : الأسد حب نبرة صوتي وانا أقوم بالحديث معه ، وقد طمعت كمذيعة وقررت ان أن يجلس الأسد بجانبي ، وفى الحقيقة انه لم يكن يقصد ايذائي ، فقط كان يقوم بمداعبتي فتعرضت الى حادث فى يدي ، وحصلت على 5 جرعات من المصل واللقاح على مدار 5 أسابيع .
مصداقية ومهنية.. مادلين طبر تشيد بموقع صدي البلد وتوجه الشكر لإدارته سيكو دراما .. مادلين طبر تكشف عن أحدث اعمالها الفنية
وأضافت : قمت بعمل بث مباشر من خلال برنامجي اثناء حصولي على اللقاح ، لان البعض شكك انني ابحث وراء التريند ، فليس معقول ان ابحث عن تريند بحادث مثل هذا يتعلق بصحتي ، “ أنا بسكوته وكان ممكن الأسد يعضني ” .
وكشفت الفنانة مادلين طبر خلال هذا اللقاء عن عملها الفني القادم ، مؤكدة انه سيكون فيلم سينمائي ستلعب فيه شخصية مختلفة عن اخر اعمالها .
وقالت مادلين طبر : تعاقدت على عمل سينمائي جديد ، والعب من خلاله دور “ سيكو دراما " ، وهو ما جذبني للفيلم ، اذ انه مختلف عن اخر افلامي دكتور نبيل اخصائي تجميل ، والذي كان ينتمي الي نوعية الأفلام الكوميدي .
وكان أخر اعمال الفنانة القديرة مادلين طبر فيلم دكتور جميل أخصائي تجميل ، والذى قدمت فيه دوراً له طابع كوميدي .
“نبيل الجميل اخصائي تجميل” بطولة محمد هنيدي ونور و مادلين طبر أحمد فؤاد سليم ورحمه أحمد محمد سلام، ومحمود حافظ حجاج عبد العظيم تأليف امين جمال محمد محرز إخراج خالد مرعي.
تدور أحداث الفيلم حول نبيل طبيب التجميل الناجح ،ومواقف كوميدية بينه وبين بطلات العمل نور والفنانة مادلين طبر ورحمه أحمد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مادلين طبر الفنانة مادلين طبر محمد سلام محمود حافظ مادلین طبر
إقرأ أيضاً:
عمره 29 عاما وكان من المقربين منه: تفاصيل جديدة تكشف عن عملية اغتيال نصرالله.. من هو العميل جي؟
تفاصيل جديدة كشف موقع "والا" الإسرائيلي بشأن العملية التي تم خلالها اغتيال أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله.
ورفع الموقع السرية عن العملية، كاشفا عن هوية ضابط في الجيش الإسرائيلي كان وراء رصد تحركات نصر الله والمشاركة في تنفيذ عملية اغتياله.
الضابط الذي تم الكشف عن اسمه الحركي، هو الرائد "جي"، ويبلغ من العمر 29 عاما، وكان يعتبر أحد المقربين من نصر الله بطريقة لم يتم الكشف عنها بالتفاصيل.
وكانت مهمة "جي" الرئيسية أن يعرف في كل لحظة أين يتواجد كبار مسؤولي حزب الله، فهو يسجل أدق التفاصيل عن أسلوب حياتهم، بحيث يكون من السهل تحديد موقعهم والقضاء عليهم.
وبحسب المصادر الأمنية الإسرائيلية فإن ملاحقة نصر الله لاغتياله بدأت بُعيد حرب 2006، لكن القرار السياسي لم يتخذ بهذا الشأن في حينه.
ظروف اتخاذ "قرار الاغتيال"
عندما قرر نصر الله مساندة حماس في حرب غزة، بدأت تتقدم في إسرائيل خطة اغتياله، وتقرر أن يتم تضليله، وغرس الفكرة لديه بأن إسرائيل لا تنوي توسيع الحرب معه.
في 19 أيلول ألقى نصر الله خطاباً أعلن فيه أنه لن يوقف القتال إلا إذا أوقفت إسرائيل الحرب على غزة، فاستخدمتها إسرائيل ذريعة للتصعيد ضد لبنان ودخلت بقواتها بريا.
وقد تم خلال هذا الاجتياح، الكشف عن ما وصف بـ "زبدة" عمل دام 18 عاماً، في المخابرات الإسرائيلية، لجمع المعلومات الاستخبارية عن جميع كوادر الحزب الله فردا فردا، من الأمين العام والقيادة العليا، وحتى أصغر قائد مجموعة.
وكشف المراسل العسكري أمير بوحبوط، أن قرار الاغتيال جاء عقب هجوم "البيجر" الذي وقع في 17 و18 أيلول الماضي، عندما انفجرت أجهزة الاتصالات المفخخة من نوع "بيجر" و"وكي توكي" والتي كانت بحوزة عناصر من حزب الله.
وقبل أيام من الاغتيال، اهتدى ضابط الاستخبارات العسكرية إلى مكان وجود نصر الله، فقام رئيس "أمان" شلومو بندر، بجمع رؤساء الدوائر، وطلب منهم إعطاء رأي في اغتياله، فوجد تأييداً بالإجماع، فتوجه إلى رئيس الأركان هيرتسي هليفي، فصادق على العملية، وتم رفعها إلى بنيامين نتنياهو شخصياً، فوافق على الاغتيال.
وصلت الاستخبارات الإسرائيلية إلى مكان وجوده الدقيق، ولم يكن ذلك عبر الأنفاق فحسب، بل أيضاً بالتحرك فوق الأرض.
وتوقَّعوا وصوله إلى المقر القائم في عمق الأرض تحت مجمع سكني يضم 20 عمارة ضخمة مرتبطة ببعضها، في الضاحية الجنوبية، وقرروا أن هذه هي فرصة العمر التي من النادر أن تتكرر.
وكانت الجلسة الأخيرة للأبحاث بحضور نتنياهو شخصياً، وتم إعداد سرب طائرات، وتزويد 14 طائرة مقاتلة بالأسلحة والذخيرة، حيث تحمل 83 عبوة بزنة 80 طناً، وتحدد موعد التنفيذ في الساعة 18:21 عند صلاة المغرب.
وخلال 10 ثوانٍ، كانت العملية منتهية. (سكاي نيوز)