“حماس”: لا صحة لأكاذيب الاحتلال بشأن اغتيال هنية.. والعملية تمت بصاروخ موجه
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
#سواليف
نفت حركة #المقاومة_الإسلامية ” #حماس “، “جملة #الأكاذيب”، التي بثها #الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بخصوص ما ادعى أنها تفاصيل عملية #اغتيال رئيس المكتب السياسي الشهيد #إسماعيل_هنية.
وزعمت وسائل إعلام عبرية، أن عملية الاغتيال تمت بواسطة #قنبلة مزروعة في غرفة “هنية”، داخل مقر الضيافة الإيراني الرسمي، الذي تواجد به في العاصمة #طهران، خلال زيارته الرسمية للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس مسعود بزشكيان.
وأكدت الحركة في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن “التحقيقات التي قامت بها عبر اللجنة المشتركة بين أجهزة الأمن الخاصة بها وأجهزة الأمن الإيرانية، خلصت إلى أن عملية الاغتيال تمت بواسطة #صاروخ_موجه يزن 7 كيلو ونصف من #المتفجرات، استهدف مباشرة الهاتف المحمول الخاص بالشهيد رحمه الله”.
مقالات ذات صلةواعتبرت “حماس” في ختام بيانها، أن ما قاله الاحتلال وبثه اليوم “مجرد محاولة يائسة لإبعاد الأنظار عن #الجريمة المركبة التي تمت بانتهاك سيادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بصاروخ استهدف أحد المقار الرسمية فيها”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية حماس الأكاذيب الاحتلال اغتيال إسماعيل هنية قنبلة طهران صاروخ موجه المتفجرات الجريمة
إقرأ أيضاً:
حماس: عملية الطعن في حيفا تؤكد استمرار المقاومة حتى زوال الاحتلال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
باركت حركة المقاومة الفلسطينية «حماس» العملية التي نفّذها أحد أبناء الشعب الفلسطيني في محطة الحافلات المركزية في مدينة حيفا المحتلة، صباح اليوم الاثنين.
وقالت في بيان عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تليجرام»، إن «عملية الطعن البطولية في حيفا رد طبيعي على جرائم الاحتلال، وتأكيد أن المقاومة مستمرة حتى زواله».
وأوضحت أن «هذه العملية تأتي في سياق الرد الطبيعي على جرائم الاحتلال المستمرة بحق الشعب الفلسطيني في الضفة وغزة والقدس، وعمليات القتل والتدمير والنزوح القسري المتصاعدة في مخيمات شمال الضفة الغربية، والحصار المطبق المستمر على قطاع غزة، إلى جانب مشاريع تفريغ الأغوار من الفلسطينيين والاستمرار في تدنيس المسجد الأقصى المبارك».
ودعت الفلسطينيين في الضفة والقدس والداخل المحتل إلى تصعيد المواجهة مع العدو، والاشتباك معه بكل الوسائل الممكنة، مؤكدة أن «المقاومة ماضية حتى تحرير الأرض والمقدسات وطرد المحتل وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس».
وقُتل إسرائيلي، وأصيب أربعة آخرون، بجروح متفاوتة، صباح اليوم الاثنين، في عملية طعن بمدينة حيفا، بأراضي عام 1948.
وقالت وسائل إعلام الاحتلال، إن إسرائيليا قُتل وأصيب أربعة آخرون بجروح، بينهم اثنان بحالة الخطر، جراء عملية طعن في محطة للحافلات المركزية في حيفا، فيما قتلت الشرطة الإسرائيلية المنفذ.