هل يشارك مكسيم خليل إلى جانب هيفاء وهبي في مسلسل المشتبه الرابع على نتفليكس؟
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أعلنت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي قبل مدة عن تعاقدها على بطولة مسلسل "المشتبه الرابع" والذي من المقرر أن يكون عملًا من نوع مختلف جدًا.
اقرأ ايضاًكشفت العديد من الصفحات الفنية إن شركة beirut production المنتجة للمسلسل، تعاقدت مع النجم السوري مكسيم خليل للمشاركة في بطولة المسلسل المرتقب.
A post shared by المحروسة (@elmahrosanews)
ومن المقرر ان يبدأ تصوير المسلسل خلال الأيام القادمة وسيتم تصويره بين سوريا ولبنان ومصر وتركيا وروسيا، وهو من تأليف مينا دكران، وإخراج ليث الربايعة.
قصة مسلسل المشتبه الرابع؟لا يوجد حتى هذه اللحظة أي تفاصيل واضحة حول قصة العمل، إلى ان بعض المصادر أشارت إلى أنه عمل عالمي سيتناول العديد من القضايا، وشخصية غامضة تحت مسمى المشتبه الرابع.
نجوم مسلسل المشتبه الرابعمكسيم خليل هيفاء وهبي ريتا حرب كارلوس عازار روزينا لاذقاني سامي ابو حمدان زينة مكي جان دكاش منصة وموعد العرضأشارت بعض المصادر إن العمل يصور لصالح منصة نتفليكس العالمية، ومن المتوقع مبدئيًا ان يعرض في شهر يونيو المقبل، والمسلسل سيتكون من 30 حلقة على أن يتم العمل على موسمين آخرين.
وعلى صعيد مختلف وبالعودة للحديث عن مكسيم خليل، فقد كان النجم السوري قد أعلن قبل مدة عودته إلى سوريا بعد سنوات من الغياب وذلك بعد سقوط نظام بشار الأسد وانتصار الثورة السورية.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مكسيم خليل هیفاء وهبی مکسیم خلیل
إقرأ أيضاً:
السلطات الأمريكية تمنع الناشط محمود خليل من حضور ولادة ابنه
أكدت زوجة الناشط الفلسطيني محمود خليل، أن السلطات الأمريكية منعت زوجها من حضور ولادة ابنه الأول يوم الاثنين الماضي، رغم الطلب الذي تقدمت به إلى إدارة الهجرة والجمارك بالولايات المتحدة.
وقالت نور عبد الله زوجة خليل لشبكة "سي إن إن" الأمريكية: "على الرغم من طلبنا من إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية السماح لمحمود بحضور الولادة، إلا أنهم رفضوا الإفراج المؤقت عنه للقاء ابننا".
وأشارت عبد الله إلى أن السلطات الأمريكية تعتقل زوجها في مركز احتجاز تابع لإدارة الهجرة، على بُعد أكثر من 1600 كيلومتر من مكان ولادة طفله البكر.
وتابعت بقولها: "لا ينبغي لي ولابني أن نقضي أيامنا الأولى على الأرض دون محمود، سأواصل النضال كل يوم من أجل عودة محمود إلينا، وأعلم أنه عندما يُطلق سراحه، سيُعلّم ابننا كيف يكون شجاعًا، وواعيًا، ورحيمًا، تماما كوالده".
واستكملت بقولها: "لقد سرق مكتب الهجرة والجمارك وإدارة ترامب هذه اللحظات الثمينة من عائلتنا، في محاولة لإسكات دعم محمود لحرية الفلسطينيين".
وصباح الأحد الماضي، كتب محامو خليل إلى ميليسا هاربر، مديرة المكتب الميداني لإدارة الهجرة والجمارك الأمريكية في نيو أورلينز، مطالبين بالإفراج عنه لمدة أسبوعين ليتمكن من السفر إلى نيويورك والتواجد مع زوجته عند ولادة ابنهما.
وأثارت قضية خليل جدلًا واسعًا منذ اعتقاله خارج مسكنه في جامعة كولومبيا، حيث كان يعيش مع زوجته الحامل آنذاك، وهي مواطنة أمريكية.
وكتب محامو خليل: "دخلت زوجة خليل للتو في المخاض هذا الصباح في مدينة نيويورك، قبل 8 أيام من الموعد المتوقع". وأضافوا: "إن منح إجازة لمدة أسبوعين في قضية الاحتجاز المدني هذه سيكون معقولاً وإنسانياً، بحيث يتمكن كلا الوالدين من حضور ولادة طفلهما الأول".
وبحسب الطلب الذي أرسل عبر البريد الإلكتروني، فإن خليل ومحاميه سيوافقون على أي شروط لازمة لمنح الإجازة، بما في ذلك ارتداء جهاز مراقبة الكاحل بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وتسجيل الوصول المُجدول.
وبعد حوالي 30 دقيقة من إرسال الطلب الإلكتروني، ردت هاربر برفض من جملتين، قائلة إنها قررت عدم منح الإجازة "بعد دراسة المعلومات المُقدمة ومراجعة القضية".
ولم تستجب وزارة الأمن الداخلي وإدارة الهجرة والجمارك فورا لطلب التعليق.
في حين لم تُوجَّه إلى خليل أي تهمة جنائية، اتهمته إدارة دونالد ترامب بدعم حركة "حماس"، رغم عدم تقديم أي أدلة في المحكمة.
وهذا الشهر، قضىت قاضية مختصة بشؤون الهجرة بترحيل خليل من الولايات المتحدة، ويستأنف محاموه القرار.
على صعيد آخر، يرفع محامو خليل دعوى قضائية أمام محكمة فيدرالية تطعن في قانونية احتجازه وتطالب بالإفراج عنه.