الشيباني: سوريا ضاعت وستقسم بين الدول المفترسة”أمريكا وتركيا وإسرائيل”
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أكد جاب الله الشيباني عضو مجلس النواب الليبي، أن سوريا ضاعت وستقسم بين الدول المفترسة “أمريكا وتركيا وإسرائيل”.
وقال الشيباني، في منشور على فيسبوك، “ضاعت سوريا وستقسم بين الدول المفترسة أميركا وتركيا وإسرائيل وسيصلي السلطان العثماني قريبا في المسجد الأموي”.
وتابع؛ “وسيبكي السوريون دما على أيام الأسد رغم شراسته وسوء تدبيره في الكثير من الأمور ولكنه كان أهون الشرور”.
وختم موضحًا أن “خطرها ع اللي ماشي يبارك ويهنئ على الانتصار، تذكروا هذا الإدراج جيدا”.
الوسومالشيبانيالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الشيباني
إقرأ أيضاً:
ترامب يهدد مجموعة “بريكس” إذا فكرت في استبدال الدولار
يناير 31, 2025آخر تحديث: يناير 31, 2025
المستقلة/- هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الدول الأعضاء في مجموعة بريكس بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% إذا فكروا في إطلاق عملة جديدة.
وقال الزعيم الجمهوري على موقع “تروث سوشيال” إنه سيطلب التزامًا من الدول “التي تبدو معادية لأمريكا” بأنها لن تُنشئ عملة جديدة لدول البريكس ولن تدعم أي عملة أخرى محل الدولار الأمريكي “العظيم”، وإلا ستواجه رسومًا جمركية بنسبة 100%.
وأضاف أنه لا توجد فرصة لأن تحل مجموعة البريكس محل الدولار الأمريكي في التجارة الدولية، أو في أي مكان آخر، وأردف: “أي دولة تحاول ذلك عليها أن تقول مرحبًا بالتعريفات الجمركية ووداعًا لأمريكا!”.
وفي وقت سابق، ردت روسيا على تهديدات الرئيس البالغ 78 عامًا بالقول إن العمل على النظام المالي الخاص بدول البريكس سيستمر، مشيرة إلى أن أي محاولة أمريكية لإجبار الدول على استعمال الدولار سيأتي “بنتائج عكسية”.
تأتي تهديدات ترامب هذه المرة بوصفه رئيسًا، وقد حقق بالفعل العديد من الوعود التي قطعها على نفسه في حملته الانتخابية، خاصة وأن مجموعة من الدول، كالمكسيك وكندا مثلاً، تنتظر قراره النهائي بشأن فرض 25% من الرسوم الجمركية عليها ابتداءً من 1 فبراير/شباط.
وفي الآونة الأخيرة، زادت هيمنة الدولار في الاقتصاد العالمي، بفضل قوة الاقتصاد الأمريكي وتشديد السياسة النقدية وتزايد المخاطر الجيوسياسية. حيث أظهرت دراسة أجراها مركز الجغرافيا الاقتصادية التابع للمجلس الأطلسي العام الماضي أن الدولار الأمريكي لا يزال عملة الاحتياطي الرئيسية في العالم، ولم يتمكن اليورو أو دول البريكس من تقليل الاعتماد العالمي عليه.