موقع 24:
2025-01-01@03:22:57 GMT

10 حروب قد تضطر ترامب للتدخل في 2025

تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT

10 حروب قد تضطر ترامب للتدخل في 2025

مع قرب نهاية سنة مضظربة، وقبل ثلاثة أسابيع فقط من عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى منصبه، من المقرر أن يرث الرئيس الأمريكي المقبل مجموعة من الصراعات المفتوحة في الخارج، والتي ستختبر وعده ليلة الانتخابات بـ"وقف الحروب".

عشرة نزاعات مفتوحة قد تضطر الولايات المتحدة إلى التدخل فيها.

وأحصت مجلة "نيوزويك" عشرة نزاعات مفتوحة قد تضطر الولايات المتحدة إلى التدخل فيها.

  حماس و إسرائيل

امتدت الحرب التي بدأت بهجوم حماس ضد إسرائيل في 7 أكتوبر(تشرين الأول) 2023، عبر الشرق الأوسط، حيث اجتذبت إيران و"محور المقاومة". إنها واحد من أكثر الصراعات تعقيداً وتقلباً الذي يرجح أن يواجهه ترامب.
ومع أن ترامب يعارض علنًا إدخال الولايات المتحدة في "حرب أبدية" أخرى، إلا أنه هدد مراراً بعمل عسكري أكثر كثافة للردع. كيف يتمكن من التنقل عبر خطوط الصدع الهشة في الشرق الأوسط المتغير بسرعة يمكن أن يثبت أنه أول اختبار رئيسي للإدارة القادمة.


حرب روسيا وأوكرانيا

مثل الحرب التي تجتاح الشرق الأوسط، فإن الاشتباك الدموي بين روسيا وأوكرانيا الذي يقترب قريباً من عامه الثالث، قادر على قلب توازن القوى الإقليمي وحتى العالمي. كما يمثل الصراع الأكثر دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية أحد أهم الانقسامات في السياسة الخارجية الأمريكية عندما يتعلق الأمر بالنهج الذي أعلنه الرئيس جو بايدن، وترامب.

من المرجح أن يواجه الحلفاء الأوروبيون الذين احدوا إلى حد كبير بموجب عقيدة بايدن أسئلة صعبة حول مستقبل دعم أوكرانيا إذا اختار ترامب إبرام صفقة. وقد يواجهون حسابًا أكثر خطورة إذا نفذ ترامب مطالبه للدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي بزيادة الإنفاق الدفاعي بشكل كبير.


الحرب الأهلية السورية

مع أن سقوط الأسد قد يمثل ربما أهم تحول في الحرب الأهلية السورية التي اندلعت بعد اشتباكات بين القوات الحكومية ومجموعة متمردين وجهاديين في  2011، فإن انتصار المتمردين جلب معه مخاطر محتملة جديدة.

Donald Trump is set to inherit an array of open-ended conflicts abroad that will test his election night promise to "stop wars."https://t.co/R3fb9JaiH2

— Newsweek (@Newsweek) December 28, 2024

بعد نصف قرن من حكم عائلة الأسد، يحكم سوريا اليوم فرع القاعدة السابق لهيئة تحرير الشام، الذي تعهد زعيمه أبو محمد الجولاني، الذي يُعرف الآن باسمه الحقيقي أحمد الشرع، بالإشراف على مستقبل أكثر حرية وشمولاً لبلاده.
ما يزيد من تعقيد الحرب الأهلية في سوريا هو التوغل الإسرائيلي واسع النطاق في المنطقة العازلة التي تحرسها الأمم المتحدة في مرتفعات الجولان المتنازع عليها بعد ساعات من سقوط الحكومة. وفي 2019، كسر ترامب السياسة الخارجية الأمريكية التقليدية بالاعتراف بضم إسرائيل في 1981 لجزء من المنطقة الاستراتيجية التي استولت عليها في  1967، وقد يكون لرد فعله على التحركات الأخيرة تأثير كبير على علاقته ببقية العالم العربي، الذي يطالب بشكل جماعي باحترام سلامة أراضي سوريا.


الحرب الأهلية في ميانمار

اقتصر دور الولايات المتحدة في الصراع في الغالب على فرض العقوبات على جيش ميانمار وتقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين المتضررين، إلا إن زعزعة الاستقرار قد تؤدي إلى تعزيز جاذبية القوى الكبرى في المنافسة على جنوب شرق آسيا.


الحرب الأهلية في السودان

قبل اندلاع الحرب الأهلية، كانت الولايات المتحدة ترفع تدريجياً العقوبات على السودان التي فرضتها في عهد الرئيس عمر البشير. وفي 2020، أزال ترامب البلاد من قائمة الدول الراعية للإرهاب، ووافقت الخرطوم على تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وصرح ترامب في ذلك الوقت بأن السودان كان "تحكمه منذ فترة طويلة دكتاتوريات وحشية" وكان "مكاناً للإرهاب والإبادة الجماعية والعديد من المآسي الأخرى"، لكنه أشاد بالبرهان ورئيس الوزراء وقتها عبد الله حمدوك لإشرافهما على الإدارة الديمقراطية القصيرة التي خلفت البشير.

ومع ذلك، فإن عودة الصراع في السودان تضع الولايات المتحدة مرة أخرى في موقف صعب حيث تسعى جاهدة لتحقيق الاستقرار دون  شريك مناسب على الأرض.


الصراع في القرن الإفريقي

مع اشتعال الحرب الأهلية في السودان، تعاني إثيوبيا المجاورة أيضاً من صراع داخلي عنيف ناجم عن الاشتباكات المتزامنة بين الحكومة والميليشيات العرقية المختلفة مثل حركة فانو في منطقة أمهرا. كما تعرضت اتفاقات وقف إطلاق النار مع مجموعات أخرى مثل جبهة تحرير شعب تيغراي، وجبهة تحرير أوغادين الوطنية للاختبار بسبب التوترات المتصاعدة.

Here’s what is coming up in 2025:

- Greenland Acquisition: Donald Trump seeks to purchase Greenland to expand U.S. territory and influence.
- Canada's Statehood: Proposes making Canada the 51st state of the United States.
- Panama Canal Control: Aims to regain U.S. control over… pic.twitter.com/AwYMmDKEA3

— ???? DigiGal (@DigitalGal_) December 24, 2024

وتآكلت نتيجة للاحتكاكات الإقليمية اتفاقيات السلام بين إثيوبيا، وإريتريا، والصومال، اللتين اتهمتا إثيوبيا بشن هجوم حدودي ضد القوات الصومالية في وقت سابق من هذا الشهر.
ومن شأن تفاقم التمرد وخطر اندلاع حرب أخرى بين دول منطقة القرن الإفريقي إشعال أزمة أخرى في منطقة محاطة بالفعل بالحرب الأهلية في السودان، وبهجمات الحوثيين في اليمن ضد السفن التجارية في البحر الأحمر.


تمرد بين أفغانستان وباكستان

يبدو أن جماعة إسلامية أخرى تُعرف بالحزب الإسلامي التركستاني، التي تتألف من الأويغور الذين يسعون إلى إنشاء "تركستان الشرقية" الانفصالية في مقاطعة شينغ يانغ شمال غرب الصين تشعر بالنصر في ظل الفوز الذي حققته الفصائل المتمردة في سوريا، وبعد دعمها انتصار طالبان على الحكومة في أفغانستان منذ 3 أعوام.  
ولطالما ألقى ترامب، الذي أزال سلف الحزب الإسلامي التركستاني، وهو حركة تركستان الشرقية الإسلامية، من قائمة الإرهاب، ونسب لنفسه الفضل في هزيمة داعش "في وقت قياسي"، باللوم على بايدن على الانسحاب الأمريكي الفوضوي من أفغانستان. ولكن إذا استمرت الجماعات المسلحة المختلفة النشطة في المنطقة في اكتساب الزخم، فقد يضطر ترامب إلى التورط مرة أخرى في نوع الصراعات التي أقسم على وضع حد لها.

تمرد الساحل

بالإضافة إلى إعادة تنظيم صفوفه في أفغانستان، وجد تنظيم داعش أيضاً أرضاً خصبة في أجزاء عديدة من إفريقيا. فقد بدأت بالفعل تمردات اجماعات موالية لداعش والقاعدة وحركات تمرد أخرى مختلفة في منطقة الساحل مترامية الأطراف، في إعادة تشكيل الولاءات الجيوسياسية في المنطقة.

عنف عصابات هايتي

وعلى مقربة من شواطئ الولايات المتحدة، تتفاقم الأزمة في هايتي في منطقة البحر الكاريبي، حيث استولت عصابات قوية على أجزاء من العاصمة بورت أو برنس في 2020 وكثفت هجماتها على الشرطة والصحافيين والمدنيين. كما أدى اغتيال الرئيس جوفينيل مويس في 2021، واستقالة رئيس الوزراء أرييل هنري في فبراير(شباط) الماضي، إلى تعميق الاضطرابات السياسية في البلاد التي يقودها الآن مجلس انتقالي.

 كارتيلات المكسيك

عندما يتعلق الأمر بقضية الهجرة غير الشرعية، حجر الزاوية في حملة ترامب، كانت قضية الحدود الجنوبية الأكثر إثارة للجدل. فبالإضافة إلى تعهده بترحيل المهاجرين غير الشرعيين على نطاق واسع، ذهب ترامب إلى حد قول إنه "سيفكر بالتأكيد" في اإجراء عسكري أمريكي ضد عصابات المخدرات القوية في المكسيك.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سقوط الأسد إيران وإسرائيل عودة ترامب الولایات المتحدة الحرب الأهلیة فی فی السودان فی منطقة

إقرأ أيضاً:

ماذا سنشهد حول العالم في عام 2025؟

شهد هذا العام عددا غير قليل من التطورات الجيوسياسية الزلزالية مثل انضمام السويد التي ظلت محايدة لفترة طويلة إلى حلف الناتو وتوغل القوات الأوكرانية في إقليم كورسك الروسي والضربات الإسرائيلية في إيران ولبنان وانتخاب دونالد ترامب وسقوط نظام بشار الأسد في سوريا وعزل الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول بعد فترة قصيرة من إعلانه الأحكام العرفية.

كما شهد عام 2024 أيضًا استمرار اتجاهات طويلة الأمد ليست أقل أهمية بداية من التحسين المستمر للذكاء الاصطناعي وإلى الانقسام المتزايد للعالم إلى تكتلات والتهديد المتنامي للتغير المناخي (عام 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق).

وكما يقال، من الصعب التنبؤ بأحداث المستقبل. لكن للحصول على نظرة ثاقبة لما تخفيه السنة الجديدة جلست خلال ديسمبر إلى مجموعة من الزملاء الباحثين بمركز العلاقات الخارجية لأسألهم عما يترقبونه في عام 2025.

يبدو أن الشرق الأوسط يتأهب للهيمنة على عناوين الأخبار. فهل تُوحِّد سوريا ما بعد الأسد جماعاتِ المعارضة المتباينة أم تظل دولة فاشلة ولكن تحت حكم الإسلاميين هذه المرة؟ مصير سوريا لن يحدِّد فقط مستقبلَ شعبها الذي يبلغ عدد أفراده 23 مليون نسمة ولكن له أيضا تأثير مهم على جيرانها المباشرين تركيا والعراق والأردن ولبنان وإسرائيل.

أما بالنسبة لإيران فعام 2025 سيكون العام الذي تسابق فيه الزمن لتطوير قدرة نووية فعلية. فمن جهة تميل طهران في أوقات الأزمة مثل وقتنا الحالي إلى تجنب الاستفزازات. لذلك قد تسعى إلى المفاوضات مع الولايات المتحدة خصوصا قبل إعادة فرض العقوبات الأوروبية. ومن جهة أخرى نظرًا لأن إيران شهدت إضعاف حماس وحزب الله وفقدان سوريا وعجز قدراتها الصاروخية (ضد دفاعات إسرائيل والولايات المتحدة وشركاء غربيين آخرين) وتدمير دفاعاتها الجوية (بواسطة ضربات إسرائيل الأخيرة) قد يدفعها كل ذلك أكثر من أي وقت مضى إلى تطوير الرادع المطلق (السلاح النووي-المترجم).

ثم هنالك عامل إسرائيل. فالقادة الإسرائيليون مفعمون بالثقة بعد تجاهلهم المناشدات بإنهاء الحرب في غزة وتهدئة المواجهات العسكرية مع إيران وحزب الله. وقد تدفعهم النشوة والجرأة إلى أن يقرروا بأن العام الجديد هو عام ضرب البرنامج النووي الإيراني والعودة به سنواتٍ إلى الوراء.

ماذا يحمل العام الجديد لميدان حرب آخر هو أوكرانيا؟ ربما وعد ترامب بإنهاء الحرب هناك. لكن تظل الحقيقة هي أن الرؤيتين الأوكرانية والروسية للتسوية تختلفان بشدة ولم يُبد الرئيس فلاديمير بوتين اهتماما يُذكر بالمفاوضات الجادة. وبدلا من أن ينتهي الصراع هناك في عام 2025 من المحتمل جدًا أن يتصاعد. ففي ديسمبر اغتال عميل أوكراني جنرالا روسيا رفيعا. وفي وقت سابق هدد بوتين باستهداف مراكز اتخاذ القرار في كييف بصاروخ باليستي جديد. لكن خلال العام الجديد من المرجح أن يواجه بوتين مشاكل محلية متزايدة. فالبنك المركزي الروسي توقع نموا بنسبة 0.5% إلى 1.5% في عام 2025 وذلك انخفاضا من 3.5% إلى 4% في عام 2024. ويوحي ذلك بأن ازدهار فترة الحرب ربما بلغ نهايته.

هنالك سؤال ذو صلة وهو إلى أي مدى الصين مستعدة لدعم شراكتها «غير المحدودة» مع روسيا. لم يُبدِ الرئيس الصيني شي جين بينج إدانة تذكر لحرب روسيا في أوكرانيا (بل بالعكس الصين تؤيد روسيا وتزودها بتقنية عسكرية حيوية). لكن 2025 قد يكون العام الذي ستظهر فيه شروخ طفيفة في وحدة مواقف هاتين القوتين المناهضتين للنظام العالمي الحالي مع محاولة كل منهما عقد صفقات مع ترامب. وستصبح القيود التي تحد من تحالفهما أكثر وضوحا.

ستظل الصين مشغولة بتايوان. ففي ديسمبر أجرت أكبر تمرين عسكري بحري لها خلال عقود. وبدا أن القصد من التمرين الذي شاركت فيه ما يقرب من 90 سفينة بعث رسالة بأن بكين تملك القدرة على حصار الجزيرة ومنع حلفاء الولايات المتحدة من القدوم لنجدتها.

عودة ترامب لها جانبان بالنسبة لتايوان. فمن جهة وعد الرئيس المنتخب بتصعيد منافسة الولايات المتحدة مع الصين. ومن جهة أخرى يبدو أنه لا يُكِنُّ وُدَّا للجزيرة الديمقراطية (تايوان) وانتقد نجاحها في التحول إلى مركز لصناعة أشباه الموصلات على حساب الولايات المتحدة وفقًا لاعتقاده.

فكر الرئيس جو بايدن في الدفاع عن تايوان إذا غزتها الصين. أما ترامب فأشار إلى أنه سيفرض رسوما جمركية على الصين بدلا عن ذلك.

أكبر أزمة إنسانية في العالم في اللحظة الراهنة هي الحرب الأهلية في السودان والتي ظلت محتدمة منذ ربيع 2023. ومن المتوقع أن تزداد سوءًا مع استمرار تدخل القوى الخارجية. في بلدان أخرى في القارة الإفريقية من المفيد أن نراقب الصراع الذي يشتعل ببطء في جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا والتمرد المزمِن لجماعات الإسلاميين المسلحة في شمال نيجيريا ورئاسة جنوب إفريقيا لمجموعة العشرين والانتخابات المضطربة التي من المتوقع إجراؤها في العام القادم بكل من ساحل العاج وتنزانيا والكاميرون.

إلى ذلك، بلدان أمريكا اللاتينية التي تصارع لاستيعاب 20 مليون مهاجر مُبعَد قسرا تستعد لهجرة متجددة من فنزويلا مع تمسك نيكولاي مادورو بالرئاسة على الرغم من نتائج انتخابات 2024.

على هذه الخلفية الجيوسياسية هنالك اتجاهات اقتصادية مثيرة للقلق مثل التوتر المحتمل بين ترامب والبنك المركزي الأمريكي وأثر الرسوم الجمركية على الصين وعلى حلفاء وشركاء الولايات المتحدة والردود الانتقامية المتوقعة والمسار غير المستدام لعجوزات الولايات المتحدة ومديونيتها. تتصاعد كل هذه الاتجاهات في تزامن مع توقع الأسواق أفضل النتائج في العام الجديد.

تشترك في بعض هذه المخاوف مجموعة من حوالي 25 من قادة الأعمال قابلتها في اجتماع عقد في بداية ديسمبر كجزء من «حلقة الرؤساء التنفيذين» التي ينظمها مركز العلاقات الخارجية. لقد عبّروا عن قلقهم من الرسوم الجمركية والصدام المحتمل مع البنك الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) والتنافس الجيوسياسي المتصاعد مع الصين. كما عبّروا أيضا عن عدم الارتياح من التغييرات في سياسة الهجرة بالولايات المتحدة والتي يمكن أن تقلص حجم العمالة.

لكن إجمالا كان رؤساء الشركات الكبرى متفائلين على نحو ملحوظ تجاه الاقتصاد الأمريكي ويتوقعون استمرار النمو القوي وانخفاض البطالة وهبوط معدلات الفائدة وتدني أسعار الطاقة، هذا إذا لم نذكر تقليل الإجراءات وضوابط منع الاحتكار في ظل إدارة ترامب.

هنالك مصدر آخر للتفاؤل وسط قادة الأعمال ويتمثل في الميزة التي تتمتع بها الولايات المتحدة في التقنيات الأحدث وخصوصًا الذكاء الاصطناعي. لقد عبّروا عن أملهم بأن تحقق الإدارة الأمريكية القادمة التوازن الدقيق بين ضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بمسؤولية وتشجيع الابتكار.

بالطبع إذا كان الماضي تمهيدا ومقدمة لما سيأتي سيكون العام الجديد مليئا بمفاجآت لم يتوقعها أحد بعضها جيد وبعضها سيئ. ومن المؤكد أن العبارة المتداولة والقديمة «تَوَقَّع ما هو غير متوقَّع» ستظل صحيحة في عام 2025.

مقالات مشابهة

  • ماذا سنشهد حول العالم في عام 2025؟
  • باحثة: حروب غزة ولبنان استثنائية وأثرت سلبًا على المدنيين والإعلام
  • النساء في غزة بين الحرب والتحديات اليومية.. قصص المعاناة
  • الأمم المتحدة: ارتفاع أعداد اللاجئين إلى 122 مليون لاجئ على مستوى العالم سبب الحرب الأهلية في السودان
  • رئيس وزراء جورجيا: نرغب في تصحيح مسار علاقاتنا مع الولايات المتحدة
  • رئيس وزراء جورجيا يعلن استعداد حكومته"لإعادة ضبط العلاقات" مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي
  • واشنطن بوست: ما الذي يخطط له ترامب بشأن كندا وغرينلاند وبنما؟
  • لماذا يمكن أن تتقدم الولايات المتحدة في حرب التعريفات الجمركية؟
  • قبل تولي ترامب.. الولايات المتحدة رحلت 61680 جواتيماليا