المناطق_واس

يُنظّم ميدان سباقات الخيل بمنطقة نجران غدًا، حفل سباقه الثاني للموسم الحالي، على الدعم المقدم من أمانة المنطقة.

 

أخبار قد تهمك “فروسية نجران” تُنظم سباقها الـ 22 الختامي للموسم الحالي على كأس إمارة نجران 2 مارس 2024 - 6:30 مساءً “فروسية نجران” تُنظم غداً سباقها الـ 21 للموسم الحالي على كأس نائب أمير نجران 26 فبراير 2024 - 1:54 مساءً

ويتكوّن السباق من خمسة أشواط، خُصص الشوط الأول للخيل العربية، ومسافته 1600 مترًا، والشوط الثاني خُصص للأفراس “مفتوح”، ومسافته 1600 مترًا، وخُصص الشوط الثالث لخيل الإنتاج “مفتوح”، ومسافته 1600 مترًا، فيما خُصص الشوط الرابع “الكأس”، للأفراس مواليد 2021، ومسافته 1600 مترًا، والشوط الخامس للجياد مواليد 2021، ومسافته 2000متر.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: فروسية نجران للموسم الحالی

إقرأ أيضاً:

ثريدز وبلو سكاي.. معركة تشكيل مستقبل الشبكات الاجتماعية

في ظل المنافسة المتصاعدة على بدائل "تويتر" (المعروف حاليًا بـ X)، تبرز منصتا "ثريدز" و"بلو سكاي" كخيارات واعدة لمستقبل الشبكات الاجتماعية القائمة على النصوص، لكنهما تقدمان رؤى متباينة جذريًا.

"ثريدز" بين سيطرة ميتا والرقابة الخوارزمية

تدير "ثريدز" شركة ميتا، التي تضع سياسات رقابية دقيقة تهدف، حسبما تدعي، إلى تعزيز "المحادثة العامة". لكن هذه الرقابة دفعت لقرارات مثيرة للجدل، مثل تقليص ظهور المحتوى السياسي، وتقييد البحث عن موضوعات مثل اللقاحات، وحتى معاقبة المستخدمين على كلمات عادية نتيجة أخطاء خوارزمية.

رغم أن "ثريدز" تعتمد خوارزمية لتحديد المحتوى الذي يظهر في موجز المستخدمين، إلا أن الانتقادات طالت المنصة بسبب عرض محتوى عشوائي وغير مطلوب.

"بلو سكاي": رؤية ديمقراطية لامركزية

في المقابل، تتبنى "بلو سكاي" نهجًا أكثر تحررًا وديمقراطية. المنصة تمنح المستخدمين حرية إنشاء سياسات الإشراف الخاصة بهم، معتمدة على موجز زمني عكسي وقوائم مخصصة تتيح لهم التحكم الكامل في تجربتهم. وأكدت الشركة أنها تسعى لتغيير قواعد الشبكات الاجتماعية من الأساس، بتقديم نموذج مفتوح المصدر يركز على الشفافية.

الاقتصاد والإعلانات: طريقان مختلفان

بينما تسير "ثريدز" نحو دمج إعلانات ميتا التقليدية بدءًا من عام 2025، تحاول "بلو سكاي" الاعتماد على مصادر دخل بديلة مثل الاشتراكات وبيع المجالات، مما يعزز رؤيتها كمنصة غير تجارية ومستقلة.

المنافسة والتحديات

رغم الهيمنة العددية لـ "ثريدز"، تبقى "بلو سكاي" الخيار المفضل للكثيرين ممن يرون فيها منصة تُعيد التحكم للمستخدمين، بعيدًا عن سطوة الشركات العملاقة. مع ذلك، تواجه "بلو سكاي" تحديات كبيرة للبقاء في منافسة طويلة الأمد مع "ثريدز" المدعومة بموارد ميتا الهائلة.

يبقى المستقبل مفتوحًا أمام المنصتين، مع سؤال محوري: هل يفضل المستخدمون النهج الديمقراطي المرن لـ "بلو سكاي" أم قوة الشركات الكبرى المهيمنة مثل ميتا؟

 

مقالات مشابهة

  • فرص جديدة ومفاجآت.. توقعات مواليد برج الحوت في 2025
  • ثريدز وبلو سكاي.. معركة تشكيل مستقبل الشبكات الاجتماعية
  • تخريج 1600 تربوي في المعهد التخصصي للتدريب المهني للمعلمين
  • تخريج 1600 معلم ومعلمة في برامج تدريبية تخصصية بالداخلية
  • “تقني حقل” يفتح باب القبول المباشر لبرنامج الدبلوم الصباحي للفصل التدريبي الثاني
  • المغرب يحدد كوطا صيد الأخطبوط للموسم الشتوي 2025
  • محمد صلاح يحقق إنجازا غير مسبوق للموسم الثامن على التوالي
  • “الهلال الأحمر” بنجران يُدشّن برنامج “المسعف المدرسي”
  • بعد يوم من إطلاقه.. “لعبة الحبار” بموسمه الثاني يتصدّر “نتفليكس”