هل أساءت هيفاء وهبي للمصريين؟ وكيل أعمالها يؤكد والحسم بيد نقابة المهن الموسيقية
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
تصاعد الخلاف بين هيفاء وهبي ومدير أعمالها السابق خالد التهامي، حيث تقدم الأخير بشكوى رسمية إلى نقابة المهن الموسيقية في 22 ديسمبر(كانون الأول) الجاري.
وتضمنت الشكوى اتهام هيفاء وهبي بتوجيه اتهامات باطلة للتهامي عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي من شأنها تشويه سمعته المهنية، بعد أن ترك العمل معها منذ حوالي 6 أشهر.وتقدم التهامي بشكوى إلى نقيب الموسيقيين مصطفى كامل، اتهم فيها وهبي بتوجيه اتهامات زائفة ضده عبر إنستغرام، واتهامه بالتسبب في تخريب صوتها في حفلها الأخير في مصر، وبإبرام اتفاقات على أعمالها دون علمها. هيفاء وهبي تُحذر من التعامل مع عضو بفريقها.. ماذا فعل؟ - موقع 24حذرت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، الجمهور وشركات الإنتاج من التعامل مع عضو بفريقها الفني. التحقيق
وطلب التهامي من نقابة المهن الموسيقية التحقيق في الاتهامات، واستدعاء مهندس الصوت في الحفل للتحقق الادعاءات.
أضاف في شكواه أن سبب تركه العمل مع وهبي كان اكتشاف فيديو على يوتيوب يحتوي على عبارات مسيئة منها للشعب المصري.
وتابع أن الأمر دفعه لاتخاذ قرار بإنهاء التعاون معها، حيث أنه لا يمكن أن يستمر في العمل مع شخص يهين جمهور بلاده.
وحسب وسائل إعلام محلية أكدت النقابة تلقيها شكوى التهامي، وأنها بدأت دراسة جميع جوانب القضية.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم النقابة الدكتور محمد عبدالله، أن مجلس النقابة سيعمل على اتخاذ القرار المناسب بعد الانتهاء من التحقيقات، مؤكداً أن النقابة ستحافظ على حقوق جميع الأطراف المعنية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات هيفاء وهبي مصر نقابة المهن الموسیقیة هیفاء وهبی فی مصر
إقرأ أيضاً:
نهاية موجعة.. الأطباء تبكي رحيل سحر عبد الباقي أستاذ التخدير والإنعاش
نعت النقابة العامة للأطباء، ببالغ الحزن والأسى الأستاذة الدكتورة سحر عبد الباقي، رئيس قسم التخدير والإنعاش وعلاج الألم بمعهد جنوب مصر للأورام، والتي رحلت عن عالمنا إثر حادث انهيار عقار بمحافظة أسيوط.
وقالت نقابة الأطباء: "رحلت د. سحر، ورحلت معها ابتسامة كانت تطمئن المرضى، ويد حانية كانت تُخفف الألم، وعقل راجح وقلب نابض بالرحمة والعطاء".
وأضافت: "لم تكن فقط طبيبة ماهرة، بل كانت إنسانة نذرت عمرها لخدمة الآخرين، واحتضنت آلامهم كأنها آلامها، ووقفت بكل إخلاص في الصفوف الأولى لمواجهة المرض والوجع".
ولفتت نقابة الأطباء: "عرفناها زميلةً نادرة، تحمل على عاتقها هموم المرضى دون شكوى، وتبث الطمأنينة في أقسى الظروف. وبرحيلها، فقدنا طبيبة من طراز إنساني نادر، ووجهًا مضيئًا في سجل الطب والرحمة".
وقالت العامة للأطباء، إننا في النقابة نعزي أنفسنا قبل أن نعزي أهلها وذويها، ونرفع أكفّ الضراعة إلى المولى عزّ وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، جزاء ما قدّمت من علم وعمل، ورحمة ومحبة.