اليمن.. تنظيم القاعدة يعلن إعدام 11 مختطفا بينهم الصحفي "محمد المقري"
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أعلن تنظيم أنصار الشريعة الذراع المحلي لتنظيم القاعدة الارهابي في اليمن إعدام (11) مختطفا، تم اختطافهم منذ سنوات.
وقالت اللجنة الامنية للتنظيم في بيان صدر الجمعة 27 ديسمبر/كانون اول 2024، وتم تداوله على السوشيال ميديا، إن التهم التي أعدم بموجبها المختطفين مرتبطة بالتجسس لصالح عدد من الجهات.
ومن بين من أعلن التنظيم اعدامهم الصحفي محمد قائد المقري، الذي اختطف في العام 2016 اثناء ما كان يعمل مراسلا لقناة اليمن اليوم، إبان سيطرة التنظيم على محافظة حضرموت.
وأعلن التنظيم اعدام التالية اسماؤهم، وهم:
1- ناجي الزهيري
2- محمد أحمد حسين العزاني الملقب (ذمرة)
3- محمد أحمد باشب
4- عبد الرحمن حسين هديس
5- الرصاص علوي حسين أحمد الرصاص
6- عبد العزيز محمد صالح الحدي المعروف بـ(زنجي)
7- حسين محمد علي السعادي المعروف بـ (مجاهد السعادي)
8- عبد الله علي العزاني الملقب (بالحيوان)
9- يوسف صالح أحمد محمد عبد الكريم الحميقاني
10- حسين علي محمد حسين السوادي
11- محمد المقري
وكانت نقابة الصحفيين قد ناشدت مرارا بإطلاق سراح الصحفي محمد المقري المختطف لدى التنظيم الارهابي منذ 2015.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن تنظيم القاعدة صحفي اعدام
إقرأ أيضاً:
بينهم صحفي.. أسماء 11 يمنيًا أعلن تنظيم القاعدة الإرهـ.ابي إعدامهم
أعلن تنظيم القاعدة الإرهابي، اعدام 11 يمنياً كان اختطفهم قبل سنوات، بينهم الصحافي محمد المقري، الذي اختطف ابان سيطرة التنظيم على المكلا عاصمة محافظة حضرموت، عام 2015.
وفي بيان للجنة الأمنية لما يسمى "قاعدة الجهاد في جزيرة العرب"، صدر الجمعة، قال التنظيم إنه أعدم المختطفين الـ11، بتهمة "التجسس مع العدو"، مضيفاً: "تمت إقامة حد الله على هؤلاء الجواسيس الذين لا يمثلون إلا أنفسهم، ولا يمثلون عوائلهم أو قبائلهم الأبية الشريفة، والأصل أن يتبرأ أهلهم من فعلهم المشين هذا".
وقال التنظيم إنه أصدر "بيان توضيح حول بعض القضايا الأمنية"، نظراً "لورود بعض الرسائل من قبل أهالي من تورط في أعمال تجسس ضد المجاهدين أنصار الشريعة لمعرفة هل ما زالوا على قيد الحياة أم لا".
ووصف البيان الصحفي محمد المقري بأنه "جاسوس مع الأمن القومي"، مشيراً إلى أنه "تمت إقامة حد الله عليه بعد محاكمته، وإصدار حكم الإعدام عليه، وتم تنفيذ الحكم في حينه".
ومن ضمن من أورد البيان "ناجي الزهيري" والذي وصف بأنه "جاسوس مع الأمن السياسي اليمني والأمريكان في أول قصف أميركي في جزيرة العرب في العام 2002 في مأرب، وذلك عبر غارة أميركية، وقد أقر واعترف بالتجسس على المجاهدين لصالح العدو، وعليه صدر الحكم القضائي في حقه بالإعدام، وقد تم تنفيذ الحكم في حينه.
ونشرت اللجنة الإعلامية للجماعة جانباً من اعترافاته".
وتضمن البيان أيضاً من وصفها بـ"خلية البيضاء التي تم القبض عليها في الصومعة قبل انحياز المجاهدين منها، وقد أقروا واعترفوا بالتجسس على المجاهدين لصالح العدو، وعليه صدر الحكم القضائي في حقهم بالإعدام، وقد تم تنفيذ الحكم في حينه".
كما تضمنت قائمة المعدمين كل من:
"محمد أحمد حسين العزاني الملقب (ذمرة) جاسوس مع الأمن القومي.
محمد أحمد باشب جاسوس مع الأمن القومي.
عبد الرحمن حسين هديس جاسوس مع الأمن القومي.
الرصاص علوي حسين أحمد الرصاص جاسوس مع الأمريكان.
عبد العزيز محمد صالح الحدي المعروف بـ(زنجي) جاسوس مع الحوثيين.
حسين محمد علي السعادي المعروف بـ(مجاهد السعادي) جاسوس مع الحوثة.
عبد الله علي العزاني جاسوس مع الأمن القومي.
يوسف صالح أحمد محمد عبد الكريم الحميقاني جاسوس مع الإمارات والأمن القومي.
حسين علي محمد حسين السوادي جاسوس مع الأمن السياسي".
وقال البيان إن هؤلاء جميعاً "ثبتت عليهم تهمة التجسس على المجاهدين لصالح الأعداء، ووقوعهم في التسبب في قتل المسلمين بغير حق، وانتهاك أعراضهم، وذلك عن طريق زرع شرائح التجسس ورفع المعلومات للمخابرات الأميركية، عبر الأمن القومي اليمني والتجسس لصالح الإمارات، والتجسس لصالح الحوثة الروافض، وقد أقروا واعترفوا بذلك، وبناء عليه فقد صدر بحق المذكورين الحكم بالإعدام من قبل القضاء الشرعي، وقد تم تنفيذ الحكم في حينه".