حكيم يكشف عن أقرب أغانيه إلى قلبه (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أكد المطرب الشعبي حكيم، أنه لم يجد نفسه في مجال التمثيل، ولم يحب نفسه كممثل، وبالتالي لن يمثل مرة أخرى، مضيفا في نفس الوقت استفدت من تجربة التمثيل كثيراً.
“حلاوة روح” أقرب أغنية لقلبيوأضاف حكيم، خلال حواره ببرنامج التاسعة، المذاع عبر قناة الاولى للتلفزيون المصري، مساء اليوم الجمعة، أن أغنية “حلاوة روح” هي أقرب أغنية لقلبي ، وكنت أبحث عنها طيلة مشواري الفني.
وتابع المطرب الشعبي الشهير حكيم، أن مدينة العلمين الجديدة فخر لكل مصري بأن في بلدنا مدينة بهذه الروعة والجمال، مشيرا إلى أن مدينة العلمين الجديدة متطورة ومتقدمة ونقطة مضيئة في مصر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حكيم المطرب حكيم بوابة الوفد الأغانى
إقرأ أيضاً:
إهداءً لروحه.. طرح أغنية «سؤالك عليا» لـ محمد رحيم بعد 15 سنة من تسجيلها (فيديو)
في لمسة وفاء موسيقية، قرر المنتج ريتشارد الحاج طرح أغنية "سؤالك عليا"، التي سجّلها الملحن والمطرب الراحل محمد رحيم منذ أكثر من 15 عامًا، لكنها لم تخرج للنور حتى اليوم.
أغنية “سؤالك عليا” كتب كلماتها برهوم ثابت ولحنها محمد رحيم، أصبحت متاحة الآن عبر المنصات الرقمية، في إهداء خاص لروحه، وذلك مساء الجمعة 31 يناير الجاري.
رحلة فنية لم تكتملكشف ريتشارد الحاج عن تفاصيل تعاونه مع محمد رحيم، مشيرًا إلى أنه وقع معه عقدًا لإنتاج ألبوم غنائي كامل عام 2008، لكن المشروع واجه بعض العقبات بسبب تأخر تسليم الأغاني، رغم حصول رحيم على حقوقه المادية بالكامل. وبرغم هذه التحديات، ظلت العلاقة بينهما تسودها المحبة والاحترام، حيث وصف رحيم بأنه شخصية لطيفة وهادئة.
بين اللحن والغناء.. صراع الموهبة والاختياركان محمد رحيم يعيش حالة حيرة فنية بين نجاحه كملحن وتألقه كمطرب، حيث لم يكن من السهل التوفيق بين العالمين. وفي عام 2010، وبعد محاولات عدة، نجح في تسجيل مجموعة من الأغاني، من بينها "سؤالك عليا"، التي يرى الحاج أنها ستكون ذكرى خالدة بصوته.
وأوضح المنتج أنه كان يؤمن بموهبة محمد رحيم كمطرب، وأنتج له أكثر من 10 أغنيات، منها "أجمل ما شافت عيني"، التي ظهرت ضمن ألبوم Nova Arabia، إلى جانب أغنيته الشهيرة "عارفة" التي حققت نجاحًا كبيرًا.
إحياء صوت لا يُنسىبطرح "سؤالك عليا"، يعود صوت محمد رحيم ليُطل على محبيه بعد سنوات من الغياب، في خطوة تمثل تكريمًا لمسيرته المميزة، وتأكيدًا على أن الفن الحقيقي لا يموت، بل يظل حيًا في قلوب عشاقه مهما مرت السنوات.