13 عملية يمنية في عمق الكيان في 9 أيام
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
وكشفت وسائل إعلام صهيونية، الليلة الماضية، برفع حالة التأهب في منظومات "حيتس" و"ثاد" وسط الأراضي الفلسطينية خشية إطلاق صواريخ من اليمن خلال الساعات القادمة.
وتشكل العمليات العسكرية اليمنية هاجسا يؤرق ويسلب قادة ومستوطني كيان العدو الصهيوني النوم، إذ تدوي صافرات الإنذار في المدن والمناطق الفلسطينية المحتلة مع ساعات الفجر الأولى في كل يوم فيما يفر ملايين المستوطنين إلى الملاجئ وقد اعترف العدو بإصابة العشرات منهم خلال فرارهم إلى الملاجئ.
وخلال الفترة الأخيرة صعدت القوات المسلحة اليمنية من وتيرة عملياتها العسكرية المساندة لغزة، منفذة ضربات يومية بالصواريخ والمسيرات استهدفت كيان العدو الصهيوني.
وعلى الرغم من استنجاد كيان العدو بالولايات المتحدة وبريطانيا، وشن عدوان على اليمن وتزويد كيان العدو بمنظومات "ثاد" الصاروخية إلا أن كل ذلك لم يؤثر على الضربات اليمنية المتواصلة والمتصاعدة ضد كيان العدو.
وخلال التسعة الأيام الماضية فقط نفذت القوات المسلحة اليمنية 13 عملية إسناد لغزة بالصواريخ الفرط صوتية وبالطائرات الهجومية، وفقا لما هو معلن، وكانت العمليات وفقا لما للتالي:
19 ديسمبر 2024م استهدفَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ بطائرةٍ مسيرةٍ هدفاً عسكرياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلة، وقد حققتِ العمليةُ هدفَها بنجاحٍ بفضلِ الله
19 ديسمبر 2024م نفذت القوات المسلحة اليمنية بالاشتراك مع المقاومة الإسلامية في العراق عملية عسكرية نوعية استهدفت أهدافا حيوية للعدو الإسرائيلي في جنوب فلسطين المحتلة بعدد من الطائرات المسيرة وقد حققت العملية أهدافها بنجاح بفضل الله.
19 ديسمبر 2024م ، وفي سياق آخر، نفذ سلاح الجو المسير عملية عسكرية نوعية استهدفت هدفا عسكريا تابعا للعدو الإسرائيلي في يافا المحتلة بطائرة مسيرة وقد حققت العملية هدفها بنجاح بفضل الله.
21 ديسمبر 2024م، استهدفتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ بعونِ اللهِ تعالى هدفاً عسكرياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد أصابَ الصاروخُ هدفَه بدقةٍ ولم تنجحِ الدفاعاتُ والمنظوماتُ الاعتراضيةُ في التصدي له.
23 ديسمبر 2024م، نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليتين عسكريتين الأولى استهدفت هدفاً عسكرياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ عسقلانَ المحتلةِ وذلك بطائرةٍ مسيرةٍ نوع يافا وقد حققتِ العمليةُ هدفَها بنجاحٍ بفضلِ الله.
23 ديسمبر 2024 م، استهدفت هدفاً عسكرياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ بطائرةٍ مسيرةٍ نوع يافا وحققتْ هدفَها بنجاحٍ بفضل الله.
24 ديسمبر 2024استهدفتِ القوةُ الصاروخيةُ بعونِ اللهِ تعالى هدفاً عسكرياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد حققتِ العمليةُ أهدافَها بنجاحٍ بفضلِ الله.
25 ديسمبر 2024 استهدفتِ القوةُ الصاروخيةُ هدفاً عسكرياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2.
25 ديسمبر 2024 نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليتين عسكريتين الأولى استهدفت هدفاً حيوياً حساساً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بطائرةٍ مسيرةٍ وقد حققتِ العمليةُ هدفَها بنجاحٍ بفضلِ الله.
25 ديسمبر 2024 والأخرى استهدفت المنطقة الصناعية للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ عسقلان المحتلةِ بطائرةٍ مسيرةٍ وقد أصابت هدفَها بدقةٍ بفضل الله.
27 ديسمبر 2024 نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ بن جوريون في منطقةِ يافا المحتلةِ بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع "فلسطين 2).
ونجحَ الصاروخُ في الوصولِ إلى هدفِهِ رُغمَ تكتُّمِ العدوِّ، وأدتِ العمليةُ إلى وقوعِ إصاباتٍ وتوقُّفِ حركةِ المِلاحةِ في المطار.
27 ديسمبر 2024م ونفذَ سلاحُ الجوٍّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ بعونِ اللهِ تعالي عمليةً عسكريةً استهدفتْ هدفاً حيوياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ بطائرةٍ مسيرةٍ وحققتِ العمليةُ هدفَها بنجاحٍ بفضلِ الله.
28 ديسمبر 2024م استهدفتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ بعونِ اللهِ تعالى قاعدةَ نيفاتيم الجويةَ التابعةَ للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ النقبِ جنوبيَّ فلسطينَ المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد أصاب الصاروخُ هدفَه بنجاحٍ بفضلِ الله.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: استهدفت هدفا یافا المحتلة نوع فلسطین2 کیان العدو دیسمبر 2024م فی القوات بفضل الله دیسمبر 2024 فرط صوتی فی منطقة وقد حققت
إقرأ أيضاً:
مستشار رئاسة الجمهورية اليمنية لـبغداد اليوم: سنواصل قصف الكيان الصهيوني في العمق
بغداد اليوم - طهران
اكد مستشار رئاسة الجمهورية اليمنية عبد العزيز الترب، اليوم الاثنين (30 كانون الأول 2024)، ان قوات بلاده ستواصل قصف الكيان الصهيوني في العمق ولن تتوقف حتى إيقاف الحرب على غزة وانهاء الجرائم المرتكبة من ذلك الكيان على المواطنين.
وقال الترب في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "المقاومة اليمنية تعهدت في مضيها في محاربة الاستكبار الامريكي البريطاني وقوة الشر اضافة لمحاربة الكيان الصهيوني التي يرتكب الجرائم في عدد من الدول دون رادع دولي"، مبينا ان "هذا الكيان تقدم بشكوى لدى الامم المتحدة على اليمن لكوننا قصفنا عمق الكيان".
واضاف ان "استبدادهم لن يمنعنا عن قصفهم كونهم يعتقدون عدم قدرة المقاومة على ضربهم وهم اليوم شاهدوا قوة اليمن وشجاعة قيادتها وابنائها في مواجهتهم"، مبينا ان "رئيس منظمة الصحة العالمية الذي اصيب بالقصف الاسرائيلي لم يكن لياتي الى بلدنا بالحلول فهم يجمعون التبرعات باسم الشعب اليمني ولم نحصل الا على عشرة بالمائة مما يجمعون وعليه فنحن لسنا بحاجة لهم واليمن لها القدرة على بناء دولة اقوى بجميع النواحي والباب مفتوح للمعارضة للحوار والجلوس على طاولة واحدة".
وتابع التراب ان "محور المقاومة اليوم اكثر قوة من السابق وواهم من يعتقد اننا ضعفنا بشهادة السيد حسن نصر الله والسيد اسماعيل هنية فمحور المقاومة يزداد قوة ودعم ايران لذلك المحور لايمكن نكرانه فتلك الدولة قدمت الكثير للمقاومة معبرا اننا "قوة لانخشى احد وعلى دول الجوار التي تحاول الاضرار بنا فان بنوكها ومصارفها ومطاراتها تحت مرمى نيراننا".
وعدّ الخبير الإيراني في شؤون الشرق الأوسط، محمد بارسا نجفي، الاحد (29 كانون الأول 2024)، أن استمرار قيام حركة أنصار الله في اليمن بمهاجمة الكيان الصهيوني اسناداً للشعب الفلسطيني، سيدفع إيران إلى التدخل واحتمال اندلاع حرب واسعة.
وقال بارسا نجفي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "اليمن مستقل ولم يكن ولن يكون قوة وكيلة عن إيران، واليمنيون لا يهتمون بالآخرين، والحكومة اليمنية أثبتت أنها تنفذ كل قناعاتها في إسناد قطاع غزة".
واكد ان "اليمنيين أثبتوا أنهم قادرون على إغلاق مضيق باب المندب، وأن إغلاق هذا المضيق سيبعث بالخوف لدى الأوروبيين وغيرهم من حلفاء الكيان الصهيوني ويعني وقف سلسلة الصادرات التجارية".
وأضاف أنه "لهذا السبب تشن الولايات المتحدة هجمات قصيرة في اليمن كل بضعة أشهر، فيما يرد اليمنيون بمزيد من القوة، والنظام الصهيوني لا يتحمل سوى مسؤولية الهجمات على اليمن".