"مسك".. إطلاق أولى رحلات مبادرة زيارات التجارب التحوُّلية إلى بكين
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أطلق "المجلس السعودي للقادة" مبادرة "زيارات التجارب التحوُّلية"، الهادفة إلى فتح آفاق جديدة لأعضائها القياديين للانطلاق في رحلات إثرائية استثنائية، لتمكين القادة السعوديين وتزويدهم بتجارب جديدة تُسهم في تطوير مهاراتهم القيادية في بيئة عالمية متنوعة.
ويواصل حاليًا في أولى وجهات المبادرة إلى مدينة بكين الصينية، بوفد مكوّن من 24 قائدًا سعوديًا متميزًا، لبرنامجه الذي بدأ في 22 ديسمبر الجاري والمتضمن جلسات تفاعلية وورش عمل مع مختصين، بالإضافة إلى زيارات ميدانية لمراكز ثقافية وتجارية بارزة في بكين.
أخبار متعلقة تعاون بين المملكة والعراق لتعزيز الشراكة الرقميةالصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعيةتسريع التنمية.. "سار" تضيف 4 رحلات إلى الجوف شهريًا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أولى رحلات مبادرة زيارات التجارب التحوُّلية إلى بكين - واسأحدث الابتكارات التكنولوجيةوتشمل الزيارة المقررة حتى 29 ديسمبر الجاري اطلاع الأعضاء على أحدث الابتكارات التكنولوجية والتوجهات العالمية في مجالات عدة، إلى جانب عقد لقاءات مع قادة الفكر وصنّاع القرار، ما يعزّز من قدرتهم على تطبيق هذه المعارف في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
يذكر أن "المجلس السعودي للقادة" يُعد مبادرة من مؤسسة محمد بن سلمان "مسك"، ويضم أكثر من 880 قائدًا من خرّيجي برنامج "قادة 2030" وبرنامج "زمالة مسك".
ويُمثِّل المجلس مجتمعًا استثنائيًا يعمل على تحفيز النمو الشخصي والتواصل الفعَّال بين الأعضاء، بالإضافة إلى التأثير الجماعي لدعم تطور المملكة وتعزيز مكانتها على الصعيد الإقليمي والدولي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض مسك بكين الصين
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تطرح مبادرة سلام جديدة: تنازلات محتملة وإشارات انفراج في الحرب مع موسكو
المبادرة جاءت بعد ساعات من تصريح الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن "يوم ناجح" في محادثات موسكو وكييف، مشيرًا إلى قرب التوصل لاتفاق.
ورغم رفض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي علنًا اقتراحًا أميركيًا سابقًا يقضي بالتخلي عن أراضٍ تحتلها روسيا، إلا أن القيادة الأوكرانية بادرت بتقديم خطة بديلة أكثر مرونة.
ملامح الخطة الجديدة:
عدم المساس بقدرة الجيش الأوكراني:
لن يتم فرض قيود على حجم أو تسليح القوات المسلحة الأوكرانية.
ضمانات أمنية أوروبية - أميركية:
نشر قوة أمنية أوروبية مدعومة أميركيًا داخل أوكرانيا لضمان الاستقرار.
تعويضات عبر الأصول الروسية المجمدة: استخدام الأموال الروسية المحتجزة لإعادة إعمار أوكرانيا.
غير أن الخطة لم تتطرق لاستعادة جميع الأراضي الأوكرانية المحتلة، ولا إلى الانضمام للناتو، وهما مطلبان أثارا في السابق تعنتاً روسياً.
في السياق ذاته، لمح ترامب إلى إمكانية لقاء زيلينسكي خلال وجوده في روما للمشاركة في جنازة البابا فرنسيس، معتبرًا أن اللقاء "قد يحسم العديد من المسائل العالقة".
من جانبه، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو تدرس بجدية مقترحات التسوية، لكنها تتحفظ عن كشف التفاصيل قبل إنضاج المفاوضات.
لقاء مرتقب:
إذا تحقق لقاء زيلينسكي وترامب، فسيكون أول اجتماع مباشر بينهما منذ المواجهة الشهيرة في البيت الأبيض قبل شهرين.
تتجه الأنظار الدولية نحو روما، حيث قد تحمل الساعات القادمة بارقة أمل نحو وقف الحرب الأكثر دموية في أوروبا منذ عقود.