تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انتقدت قوى المعارضة في مولدوفا سلطات البلاد بسبب الزيادة المتوقعة لأسعار الطاقة.

وقالت النائبة في برلمان مولدوفا عن حزب "النصر" المعارض، إيرينا لوزوفان، في منشور على "تلجرام"، أمس السبت إن "نظام مايا ساندو يواصل الاستهزاء بمواطني بلادنا بشكل وقح"، معتبرة زيادة الأسعار "الضربة المتعمدة للشعب".

وانتقدت كذلك عدم إعلان الحكومة عن الزيادة المتوقعة قبل الانتخابات.

وكانت سلطات مولدوفا قد أعلنت فرض حالة الطوارئ في مجال الطاقة في البلاد منذ 16 ديسمبر الجاري، حيث تواجه البلاد نقصا في الطاقة الكهربائية.

وعلى خلفية النقص هذا، طالب موردو الطاقة زيادة التعريفات بنسبة 38%، بينما طالبت الشركة التي تزود عاصمة مولدوفا بالماء الساخن بزيادة التعريفة بنسبة 35%.

وكانت شركة "غازبروم" الروسية قد أعلنت في وقت سابق أنها ستوقف توريدات الغاز إلى مولدوفا اعتبارا من 1 يناير المقبل بسبب الديون المستحقة على الجانب المولدوفي، الأمر الذي قالت الحكومة المولدوفية إنه سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الطاقة في البلاد.

وأعلنت الحكومة المولدوفية أنها ستدرس إمكانية مقاضاة الشركة الروسية، متهمة اياها بعدم تنفيذ التزاماتها بموجب العقود.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المعارضة مولدوفا تنتقد الحكومة الزيادة المتوقعة أسعار الطاقة

إقرأ أيضاً:

ارتفاع جنوني لأسعار الوقود في سقطرى

يمن مونيتور/قسم الأخبار

شكا الأكاديمي السقطري الدكتور أحمد سالم العامري من الارتفاع المهول في أسعار المشتقات النفطية بمحافظة سقطرى

وقال إن سوق الوقود في جزيرة سقطرى يشهد ارتفاعاً حاداً في أسعار المشتقات النفطية، حيث وصل سعر الدبة (20 لتر) من البنزين إلى 46 ألف ريال يمني، وسعر أسطوانة الغاز الصغيرة إلى 29 ألف ريال، بينما بلغ سعر أسطوانة الغاز الكبيرة ضعف هذا المبلغ.

ويقول خبراء الاقتصاد أن هذا الارتفاع الكبير يُنذر بأزمة اقتصادية محتملة في الجزيرة.

ومن المتوقع أن يؤدي ارتفاع أسعار الوقود إلى زيادة حادة في تكلفة النقل والتوزيع للسلع والخدمات في سقطرى. سيؤثر ذلك سلباً على أسعار السلع الاستهلاكية، مما قد يؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وزيادة عبء المعيشة على السكان.

كما أن ارتفاع أسعار الوقود سيؤثر بشكل مباشر على قطاعات اقتصادية حيوية مثل الصيد والسياحة والنقل، مما قد يُعيق النشاط الاقتصادي في الجزيرة ويُفاقم من حدة الفقر.

قد تشير هذه التطورات إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية في سقطرى، خاصة في ظل محدودية الموارد واعتماد الجزيرة بشكل كبير على استيراد الوقود.

ومن المتوقع أن تتأثر القدرة الشرائية للمواطنين بشكل كبير، مما قد يؤدي إلى انخفاض مستوى المعيشة وتفاقم المشاكل الاجتماعية.

ومن الممكن أن تُعاني المشاريع الصغيرة والمتوسطة من صعوبات كبيرة في الاستمرار بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • أزمة داخل مجلس ممثلي اليهود في بريطانيا بسبب رسالة تنتقد العدوان على غزة
  • باريس تنتقد هدنة موسكو: محاولة دعائية لكسب ود ترامب
  • موعد صرف مرتبات أبريل 2025 وتفاصيل الزيادة الجديدة
  • سيدة الحوامدية استغلت سفر زوجها خارج البلاد وأنجبت من آخر بعقد عرفي
  • ياسمين فؤاد: حماية البيئة مسؤولية تتطلب تضافر جهود الحكومة والقطاع الخاص والمواطنين
  • المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو خطر على أمن البلاد ويجب أن يرحل
  • صرف مرتبات أبريل 2025 غداً .. تفاصيل الزيادة الجديدة
  • ارتفاع جنوني لأسعار الوقود في سقطرى
  • حار نهارًا.. حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025
  • موعد صرف مرتبات شهر أبريل 2025.. هل تشمل الزيادة الجديدة؟