شكلها الحقيقي.. صور مسربة لـ رهف الشامي بدون فلتر تصدم المتابعين
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
رهف الشامي، تصدر اسم المدونة المصرية مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول مقطع فيديو لها خلال حضور حفل زفاف البلوجر منة السني، ظهرت فيه باختلاف شديد واضح عن الصور التي تنشرها عبر حساباتها الشخصية.
ويظهر في الفيديو المتداول، رهف الشامي وهي ترقص لثوان وترتدي فستان باللون البرتقالي وبدت بملامح مختلفة ووزن زائد.
وان الاختلاف واضح عن الصور التي نشرتها عبر حساباتها وهي ترتدي نفس الفستان البرتقالي استعدادا لحضور حفل الزفاف، واستخدمت فيها برامج تعديل الصور.
وعلق المتابعون على الاختلاف بين الصور التي تنشرها وشكلها في الفيديو وهي ترقص، بأنها لجأت إلى تعديل الصور لتبدو أنحف وبملامح حادة وماكياج ترابي يختلف عن الماكياج الوردي الذي يظهر في الفيديو.
من هي رهف الشامي ؟تم تداول قصة البلوجر رهف الشامي بشكل واسع، والتي تزوجت من زوج صديقتها المقربة. وردًا على ذلك، قامت البلوجر رهف وخطيبها بنشر فيديو عبر حسابها الرسمي على إنستجرام بعنوان "الحقيقة كاملة".
في الفيديو، أكدت رهف أن التريند الذي انتشر كان زائفًا، وأنه قائم على ثلاث كلمات قالتها صديقتها وهي "خطفت جوزي"، مشيرة إلى أنه لا يوجد أي شيء يمنعها من الزواج في الوقت الحالي، وأنه لا يمكن اختطاف الرجال، وأن الطلاق حلال ومسموح به في الدين. وأكدت رهف أنها لم ترتكب أي جريمة، وأنها لم تجبر نفسها على العيش في تجربة سابقة.
وأوضح خطيب رهف أنهما يتعارفان منذ عشر سنوات، حيث تجمعهما صداقة جامعية، ومن ثم تطورت العلاقة بينهما وتمت خطبتهما، ولكنهما انفصلا بعد فترة من ذلك. وأشار إلى أن رهف تزوجت شخصًا آخر، في حين تمت خطبته في تلك الفترة أيضًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي حفل الزفاف فی الفیدیو
إقرأ أيضاً:
دا حتى معتذرش | زوجة تطلب الخلع بعد موقف كشف معدن زوجها الحقيقي
تقدّمت “عبير”، البالغة من العمر 30 عامًا، بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، اتهمت فيها زوجها بالجبن والتخلي عنها وعن والدها في موقف صعب.
قالت الزوجة في دعواها إنها كانت برفقة عائلتها في حفل زفاف بأحد الفنادق الكبرى، وارتكب زوجها مخالفة مرورية بقيادته السيارة في الاتجاه العكسي، ما تسبب في احتكاك مع سيارة شخص آخر، وعلى أثر ذلك نشبت مشادة كلامية، ووجه الطرف الثاني لوالدها السباب، تركها الزوج ووالدها في مواجهة الموقف وغادر.
وأوضحت أن والدها حاول تهدئة الموقف، إلا أنه تعرض للاعتداء أمامها، في حين اختفى زوجها ولم يبد أي محاولة للتدخل أو حتى الاعتذار لاحقًا.
وأكدت أن هذا الموقف كشف لها معدن زوجها الحقيقي، وأنه يفتقر إلى الرجولة وقت الأزمات، وحين واجهته بعد الواقعة، اكتفى بتبرير موقفه بأنه كان يحاول تفادي المشاكل، وبعد رفضه الطلاق بشكل ودي، أقامت دعوى خلع حملت رقم 933 لسنة 2024، ولا تزال الدعوى منظورة أمام المحكمة حتى الآن.