ليبيا تشارك في مؤتمر إقليمي بالإسكندرية حول حماية الآثار المغمورة بالمياه
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
ليبيا – الإسكندرية تستضيف المؤتمر الإقليمي لحماية الآثار المغمورة بالمياه
عُقد بمدينة الإسكندرية خلال الفترة من 24 إلى 26 ديسمبر 2024، المؤتمر الإقليمي حول حماية الآثار المغمورة بالمياه، بتنظيم مشترك بين منظمة الألكسو ومكتبة الإسكندرية.
مشاركة ليبية بورقة عمل حول تجربة حماية الآثار الغارقةوفي إطار مشاركة مصلحة الآثار الليبية في هذا الملتقى الإقليمي، قدّم مدير مكتب الآثار الغارقة، خالد دخيل، ورقة عمل تناولت تجربة مصلحة الآثار الليبية في مجال حماية وصون الآثار المغمورة بالمياه.
واستعرض دخيل الجهود المبذولة لتطوير وسائل الحماية على امتداد السواحل الليبية، بما يشمل رفع كفاءة العاملين في هذا المجال. وأشار إلى الخطوات التي تتخذها المصلحة لدعم العاملين من خلال توفير الإمكانيات المادية وتنظيم برامج تدريبية متخصصة، إلى جانب المشاركة في ملتقيات علمية مماثلة لتعزيز المعرفة وتبادل الخبرات.
أهمية التعاون الإقليمي لحماية التراث المغمورركز المؤتمر على تعزيز التعاون الإقليمي في حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، وتبادل التجارب والخبرات بين الدول المشاركة، بما يساهم في تطوير استراتيجيات فعالة للحفاظ على هذا النوع من التراث الثقافي الفريد.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: حمایة الآثار
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك باجتماعات «لجنة الحريات النقابية» في مصر
عقدت لجنة الحريات النقابية دورتها الـ44 في القاهرة يوم 26 فبراير 2025، بحضور ممثلين عن أطراف الإنتاج الثلاثة (الحكومات، أصحاب الأعمال، العمال) من عدة دول عربية.
وتم خلال الاجتماع “انتخاب كمال خليفة الهمالي، مدير عام معهد الثقافة العمالية التابع لوزارة العمل، نائبًا لرئيس اللجنة، فيما تولى رئاستها عماد حمدي (مصر)، وتم انتخاب سعد الدين حميدى صقر (لبنان) مقررًا”.
وناقشت اللجنة “سبل تعزيز الحقوق النقابية وأصدرت عدة توصيات، منها التنديد بانتهاكات سلطات الاحتلال ضد عمال فلسطين، ودعم صندوق مساعدة العمال الفلسطينيين والمتضررين في غزة وجنوب لبنان، بالإضافة إلى التضامن مع عمال سوريا في الجولان المحتل وعموم سوريا، وكذلك عمال السودان في ظل الأوضاع الراهنة”.
كما دعت اللجنة إلى “تشجيع انضمام الشباب للعمل النقابي، وتمكين المرأة العاملة، وتوسيع نطاق الحوار الاجتماعي، والتصديق على الاتفاقيات العربية الحديثة ذات الصلة”.
وأكدت اللجنة على “أهمية وحدة الحركة النقابية العربية لمواجهة التحديات الراهنة، مع تعزيز الحماية الاجتماعية للعاملين في القطاع غير المنظم، وبناء قدرات النقابيين من خلال برامج تدريبية متخصصة”.
واختتمت اللجنة أعمالها “بتوجيه الشكر لمنظمة العمل العربية على جهودها في تعزيز الحوار الاجتماعي والحقوق النقابية”.