تامر سمير يكشف عن الأيام الأخيرة في حياة أحمد الشوكي: طلب يموت في مسقط رأسه
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
كشف الفنان تامر سمير، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، عن الأيام الأخيرة للفنان الراحل أحمد الشوكي، الذي رحل عن عالمنا صباح الجمعة.
وكتب تامر سمير قائلا: «أولا خالص العزاء في رحيل صديقي أحمد الشوكي، المطرب صاحب أشهر اغنية شعبية.. الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته، تربطني علاقه جيدة بابن عم أحمد، أنا لسه شايفه في حفلة من أسبوعين هنا على النت وكلمته.
وأضاف تامر سمير قائلا: «أحمد الله يرحمه وصى، وعياله نفذوا الوصية.. أحمد كان شخص حساس جدا، في أسبوع شكله اتغير، طلب إنه يروح مسقط رأسه المنيا بني مزار، أنا كلمت أخوه أدهم برضه مارضيش يقول، قال أزمة قلبية.. إنها حقا عائلة محترمة، وما زل العزاء قائم في بني مزار، الله يرحمك يا أحمد ويغفر لك»
واختتم: «أنا كتبت هذا لأني عارف فضول الناس، أول ما حد بيتوفى أول سؤال هو مات ازاي كان عيان؟، أه أحمد كان عيان، تعب في أسبوع فقط، لما حس إنه خلاص، طلب إنه يموت في مسقط رأسه، كان عنده ايه وايه اللي صابه؟ الله أعلم.. خالص العزاء لأهله ومحبيه، الله يرحمك يا أحمد، ويرحم جميع أمواتنا، لا داعي للصراعات.. في ثانية بنروح ومش بنرجع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد الشوكي الفنان أحمد الشوكي وفاة أحمد الشوكي
إقرأ أيضاً:
بكرى عن أطفال غزة: من لايموت بالقصف يموت جوعا
علق الإعلامي مصطفى بكري على معاناة أطفال غزة المستمرة منذ بدء العدوان الصهيوني على القطاع في السابع من أكتوبر من العام الماضي، مؤكدا أن هؤلاء الأطفال كانوا في يوم من الأيام يجلسون مطمئنين في أحضان أسرهم داخل منازلهم، آمنين من برد الشتاء.
وأضاف بكري مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار'، الذي يُعرض على قناة صدى البلد، أن الواقع الذي يعيشه الأطفال الآن واقع مروع، حيث يُقتلون بأبشع الطرق على يد جنود الاحتلال الصهيوني.
أمين تنظيم الجيل: دعوة دول الثماني لوقف إطلاق النار في غزة تنقذ المنطقة من الصراعاتباحث: نحن في اللحظة الأقرب لتوقيع اتفاق هدنة في غزةالهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني تثمن الجهود المصرية لوقف العدوان على غزةطائرات الاحتلال تلقي قنابل على جباليا شمال غزةمصادر طبية فلسطينية: 56 شهيدا في غارات للاحتلال على غزة منذ فجر اليومالموت جوعا
وتابع مصطفى بكري: ومن ينجو منهم، يواجه مصيرًا آخر من الموت جوعًا، في وقت لا يحرك فيه المجتمع الدولي ساكنًا، وكأن العالم بأسره يشاهد المذبحة ولا يهتم.
وأكد أن الوضع يختلف تمامًا عندما يتعلق الأمر بموت طفل من الطرف الآخر، حيث تندلع العواطف السياسية والإعلامية في لحظة.
وتساءل مصطفى بكري قائلاً: 'أين أنتم يا عرب مما يحدث؟ أين الأمم المتحدة التي تكتفي بالإدانة دون اتخاذ أي خطوات حقيقية لوقف هذه المذابح المستمرة؟ هل أطفال فلسطين لا يستحقون الحياة؟ هل هم مجرمون أو خونة يستحقون الموت؟ هل جاءوا ليحتلوا ما ليس لهم فاستحقوا هذا المصير؟'
وأشار مصطفى بكري إلى أنه لا يجد إجابات واضحة لهذه الأسئلة، ولكنه على يقين بأن النصر قريب، وأن فلسطين ستعود حرة، وسيعود أطفال غزة للعب في شوارعها بأمان دون خوف من بطش الاحتلال.