طاهية تدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية لهذا السبب
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
استطاعت طاهية من كوت ديفوار تُدعى زينب بانكي تحقيق رقما قياسيا أُدرج على موسوعة "غينيس" من خلال تحضير 15 ألف طبق في وقت قياسي.
وقالت بوابة Jeune Аfrique الإلكترونية الإخبارية إن العمل استغرق 131 ساعة، أي خمسة أيام ونصف تقريبا.
ووفقا لقواعد ماراثون الطهي، مُنحت المرشحة لتسجيل الرقم القياسي خمس دقائق من الراحة في كل ساعة، وساعتين في كل يوم للنوم وثلاثين دقيقة يوميا للذهاب إلى المرحاض وكان عليها أن تطبخ واقفة.
وتم توزيع جميع الأطباق المُعدة على الفعاليات الخيرية وقد لفتت الطاهية بأدائها المثير للإعجاب انتباه وزير الشباب في جمهورية كوت ديفوار مامادو توري، الذي هنأ بانكي بتحطيم الرقم القياسي.
يذكر أن الرقم القياسي السابق يعود إلى الطاهي الأيرلندي آلان فيشر الذي وقف أمام الموقد لمدة 120 ساعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كوت ديفوار موسوعة غينيس المرحاض جمهورية كوت ديفوار
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.