ميناء دمياط يستقبل 29 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً اعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 5 سفن .. بينما غادر عدد 9 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 29 سفينة .
وأشار البيان إلى أنه قد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 19794 طن تشمل : 5447 طن يوريا و 1007 طن حديد و 1852 طن كاولينا و 949 طن كلينكر و 5033 طن جبس خام و 5506 طن بضائع متنوعة .
وأوضح البيان أنه قد بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 27994 طن تشمل : 507 طن قمح و 6340 طن حديد و 13515 طن ذرة و 1500 طن خردة و 3150 طن زيت طعام و 1117 طن زان و 441 طن متنوع ( رورو ) و 3582 راس ماشية ( عجول تسمين ) بإجمالي وزن 1424 طن .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1067 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 1613 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4165 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 49906 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 126269 طنًا .
كما غادر عدد 3 قطار بحمولة إجمالية 3350 طن قمح متجهين إلى صوامع القليوبية و طنطا ، و عدد 3 قطار بعد تفريغ 75 حاوية 40 قدم قادمين من الإسكندرية، و4 وحدات نهرية ( بارج ) بعد ان قاموا بتحميل شحنة تبلغ حوالى ( 1703 طن ) من القمح متجهه إلى صومعة امبابة، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا 2888 حركة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط ميناء دمياط سفن المزيد بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
كارثة في ميانمار.. زلزال مدمر يودي بحياة المئات داخل المساجد ويخلف آلاف الضحايا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت منظمة إسلامية في ميانمار، اليوم الاثنين، أن أكثر من 700 شخص لقوا حتفهم إثر انهيار المساجد عليهم أثناء صلاة الجمعة، جراء الزلزال العنيف الذي ضرب البلاد، وفق ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية».
في الوقت نفسه، ارتفع إجمالي عدد الضحايا بشكل كبير، إذ أفاد المجلس العسكري الحاكم في ميانمار بأن حصيلة القتلى بلغت 1700 شخص، بينما أصيب نحو 3400 آخرين، ولا يزال أكثر من 300 شخص في عداد المفقودين.
وضرب الزلزال، الذي بلغت قوته 7.7 درجة، البلاد يوم الجمعة، ليصبح أحد أقوى الزلازل التي شهدتها ميانمار خلال القرن الأخير. وأدى الدمار الواسع إلى امتلاء المستشفيات بالمصابين، فيما بدأت فرق الإنقاذ المحلية والدولية بالوصول إلى المناطق المتضررة، وسط نقص حاد في المعدات والإمدادات اللازمة لعمليات الإغاثة.
وفي ظل الفوضى الناجمة عن الكارثة، هرع السكان للمشاركة في جهود الإنقاذ، رغم قلة الموارد، بينما تواجه البلاد تحديات كبرى في التعامل مع تداعيات الكارثة الإنسانية.