يمانيون../
تتصاعد الأحداث العسكرية والسياسية في المنطقة العربية بوتيرةٍ متسارعة، تأثّراً بما أفرزته عملية “طوفان الأقصى” المباركة من متغيرات استراتيجية أعادت صياغة آفاق الخارطة السياسية والإنسانية والمعرفية في الضمير العالمي وفق توقيت “غزّة” الأبيّة، وانطلاقاً من مشهدية الحضور الأكبر للقضيّة الفلسطينية.

يستعرض هذا الملف مجموعة من المحاور الرئيسية التي تُبرز الأبعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها لهذه الأحداث، وكيف يمكن أن تؤثر على العلاقات الإقليمية والدولية، من خلال تناوله لجزءٍ مهم من صيرورة الأحداث، باتجاه ما تمثّله عملية “طوفان الأقصى ” من تداعيات وتأثير آنيّ ومستقبليّ على مسار التطبيع مع الكيان الصهيوني.

كما يسلط الضوء على المتغيرات الاستراتيجية المحتملة في المنطقة، ويقدم رصداً وتحليلاً للأبعاد المختلفة للتطبيع في ظل الظروف الحالية، واضعاً الأحداث في إطارها الزمني والسياسي، شارحاً مواقف الحكومات العربية المختلفة من التطبيع، ومدى استجابتها لمطالب شعوبها، ومعرّجاً على دور حكومات القوى المستكبرة في التأثير على مسار التطبيع.

وبالتالي، فهذا الملف يسعى إلى تقديم رؤية شاملة تساهم في فهمٍ أعمق للأحداث الجارية، وتأثيراتها المحتملة على المديات المختلفة.

لقراءة التفاصيل على الرابط التالي:
تداعيات “طوفان الأقصى” على مسار التطبيع مع الكيان الصهيوني
مركز البحوث والمعلومات: زهران القاعدي

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: على مسار التطبیع طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

“حماس”: عدوان الاحتلال على المساجد ٍ إمعانٌ في حربه الدينية

الثورة نت|

قالت حركة حماس، اليوم الجمعة ، إن عدوان الاحتلال على المساجد في شهر رمضان المبارك، وما شهده العالم من اقتحام قوات الاحتلال ومستوطنيه للمسجد الأقصى ومحاولات تهويده، ومواصلة محاولات الاستيلاء الكامل على المسجد الإبراهيمي، وتدنيس وحرق عدد من المساجد في نابلس فجر اليوم، هو إمعانٌ في حرب الاحتلال الدينية واستهداف المقدسات الإسلامية ضمن حربه المفتوحة على شعبنا والأرض الفلسطينية.

وأكدت الحركة في تصريح صحفي، أن هذه الاعتداءات على المساجد في نابلس والخليل وإشعال غرف فيها، ومنع المصلين من أداء صلاة الفجر سابقة خطيرة، تستوجب بذل كل الجهود لعدم تكرارها، والوقوف سدًا منيعا أمام سياسات الاحتلال وأطماعه.

وأضاف: “أن شعبنا الفلسطيني ومقاومته سيبقون الدرع الحصين للدفاع والذود عن مساجدهم ومقدساتهم التي تتعرض لاعتداءات وتدنيس من الاحتلال ومستوطنيه، ولا سيما في شهر رمضان المبارك شهر البذل والجهاد”.

ودعت، جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى تصعيد كل أشكال المقاومة، وإلى تكثيف الرباط وشد الرحال إلى المسجد الأقصى والإبراهيمي وصد عدوان الاحتلال على المساجد والمقدسات.

مقالات مشابهة

  • تحقيقات طوفان الأقصى تضع الشاباك في مواجهة نتنياهو
  • إعلام العدو: أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة منذ طوفان الأقصى
  • عبدالله نعمة: انعدام الأمن في سوريا يصب في مصلحة الكيان الصهيوني
  • تحقيقات طوفان الأقصى.. الشاباك في مواجهة نتنياهو
  • “جيش” العدو الصهيوني يعترف بالفشل ويتستّر على فضيحة هزائمه
  • قيادي بحماس: لولا طوفان الأقصى لأصبحت فلسطين مثل الأندلس
  • يوم المرأة العالمي.. استشهاد أكثر من 12 ألف فلسطينية منذ "طوفان الأقصى"
  • “حماس”: عدوان الاحتلال على المساجد ٍ إمعانٌ في حربه الدينية
  • القوات السورية تطلق “عملية نوعية” في مدينة القرداحة مسقط الأسد
  • العدو الصهيوني يواصل إغلاق معبر “كرم أبو سالم” لليوم السادس