"اليونيسيف": 2024 أحد أسوأ الأعوام لحياة الأطفال في العالم
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت منظمة اليونيسيف، وفق مراجعة أجرتها لأحدث البيانات المتاحة والاتجاهات العالمية السائدة، أن تأثير النزاعات المسلحة على الأطفال في جميع أنحاء العالم وصل إلى مستويات مدمرة وربما قياسية في عام 2024.
وقالت اليونيسيف في بيان أصدرته حسبما أفادت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم السبت إن التقديرات تشير إلى أن عدد الأطفال الذين يعيشون في مناطق الصراع أو الذين نزحوا قسرًا بسبب الصراع والعنف أكبر من أي وقت مضى.
وأضافت أن عددًا قياسيًا من الأطفال المتضررين من الصراع يتعرضون لانتهاك حقوقهم، بما في ذلك القتل والإصابة، والخروج من المدرسة، وفقدان اللقاحات المنقذة للحياة، وسوء التغذية الحاد.
وأوضحت أن أكثر من 473 مليون طفل -أي أكثر من واحد من كل ستة أطفال على مستوى العالم- يعيشون الآن في مناطق متأثرة بالصراعات، حيث يشهد العالم أعلى عدد من الصراعات منذ الحرب العالمية الثانية.
وتضاعفت نسبة أطفال العالم الذين يعيشون في مناطق الصراع، من نحو 10% في التسعينيات إلى ما يقرب من 19% اليوم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العالم الأطفال الصراع والعنف منظمة اليونيسيف أطفال العالم
إقرأ أيضاً:
خسائر فادحة لأثرياء العالم.. 108 مليارات دولار تتبخر في الأسواق العالمية
الصين – خسر أغنى 500 شخص في العالم، بقيادة جنسن هوانغ المؤسس المشارك لشركة “إنفيديا”، ما مجموعه 108 مليارات دولار نتيجة موجة بيع حادة في قطاع التكنولوجيا.
وجاءت موجة البيع مرتبطة بصعود شركة الذكاء الاصطناعي الصينية “ديب سيك”، والتي تسببت في انهيار المؤشرات الرئيسية في الأسواق العالمية، ولاسيما الأمريكية.
وفيما قائمة بأبرز الخاسرين:
جنسن هوانغ: خسر 20.1 مليار دولار. لاري إليسون (مؤسس شركة Oracle): خسر 22.6 مليار دولار (حوالي 12% من ثروته). مايكل ديل (مؤسس Dell): خسر 13 مليار دولار. تشانغ بينغ تشاو (مؤسس Binance): خسر 12.1 مليار دولار.وخسر عمالقة التكنولوجيا مجتمعين 94 مليار دولار، وهو ما يمثل حوالي 85% من إجمالي الخسائر في مؤشر “بلومبرغ” للمليارديرات.
وتفوق تطبيق “إيه آي أسيستنت” AI Assistant من شركة “ديب سيك” الصينية على منافسه “تشات جي بي تي” ليصبح التطبيق المجاني الأعلى تصنيفا على متجر تطبيقات “آبل” بالولايات المتحدة.
وأثار منتج “ديب سيك” منخفض التكلفة مخاوف من أن الشركات الأمريكية الكبرى ضخت الكثير من الاستثمارات في تطوير الذكاء الاصطناعي، في حين تقدم منافساتها الصينية نماذج ذات أداء مماثل لروبوتات الدردشة الغربية بتكاليف أقل.
المصدر: بلومبرغ