أعلن خوان كارلوس باستور المدير الفني للمنتخب الأول لكرة اليد، قائمة منتخب مصر الأولية لخوض بطولة العالم لكرة اليد 2025 المقرر إقامتها في كرواتيا و الدنمارك والنرويج.

وكان قد وقع المنتخب الوطني في المجموعة الثامنة من بطولة العالم لكرة اليد 2025 رفقة منتخبات كرواتيا والأرجنتين والبحرين.

وجاءت قائمة منتخب مصر على النحو التالي:

في حراسة المرمى:

كريم هنداوي

محمد علي

عبد الرحمن حميد

في الجناح أيسر:

أحمد هشام سيسا

مازن رضا

بلال إبراهيم مسعود

في الجناح الأيمن:

محمد سند

أكرم يسري

في الظهير الأيمن:

يحيي خالد

محسن رمضان

محمد لاشين

في الظهير الأيسر:

علي زين

أحمد هشام السيد دودو

عبد الرحمن فيصل

صانعي اللعب:

سيف الدرع

أحمد خيري

سيف هاني فوكس

لاعبي الدائرة:

إبراهيم المصري

أحمد عادل

محمد طارق

خالد وليد

ياسر سيف

وستقام منافسات بطولة كأس العالم خلال شهر يناير من العام المقبل 2025، في 3 دول وهي كرواتيا و الدنمارك والنرويج.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منتخب مصر لكرة اليد باستور كأس العالم لكرة اليد 2025 لکرة الید

إقرأ أيضاً:

وقفة.. مهزلة في مباراة لكرة اليد ناشئين

وقفتنا هذا الأسبوع تتعلق بمسألة أخلاقية أرى أننا إذا لم نتوقف عندها فقل على الدنيا السلام، فقد وصلني فيديو لمعركة بالأيدي بين لاعبين صغار في السن في مباراة للناشئين في كرة اليد أقيمت منذ أيام قليلة فاتت، بين فريقين كبيرين جدا في الرياضة المصرية، فريقين لهما جماهيرهما وسمعتهما الرياضية ولهما ماض رائع خاصة في كرة القدم المصرية سواء بالدوري أو كأس مصر.

ما هذا يا سادة؟ كيف وصل قطاع هام من الرياضة المصرية إلى هذا الحضيض وجب معه لزوم التوقف كثيرا وراء أسباب ما وصل إليه شبابنا لهذا المستنقع؟ الرياضة يا سادة أخلاق قبل ممارستها كهواية أو احتراف، الرياضة أخلاق قبل أن تكون حرفة أو هواية.

لماذا وصل بعض من شبابنا إلى تلك الهاوية؟ والمهم في الفيديو المعروض لا تعرف هل توقفت عند لاعبي الفريقين فقط أم امتدت إلى الإداريين والمدربين فالكل يجرى ويهرول ولا تعرف هل هؤلاء بيحجزوا ولا بيضربوا؟ وهل بيبعدوا كل طرف من لاعبيهم ام بيتعرضوا للاعبي الفريق الآخر؟.

لابد من وقفة حازمة يا سادة لا تتوقف فقط عند الجزاءات الرياضية الرادعة بل لابد من وضع استراتيجية رياضية وأخلاقية كاملة ترفع من شأن الرياضة والأخلاق الرياضية سواء للأندية وأيضا للمدارس والجامعات، تجعلنا نسمو رياضيا وأخلاقيا نصل بها وبأولادنا وشبابنا إلى سمو الروح والأخلاق قبل الرياضة، نربى فيها أولادنا على تقبل الخطأ التحكيمي مهما كان وأن خلفهم إدارة، ستقوم حتما بالتظلم طبقا للقوانين والقواعد الرياضية، وعدم الانجرار وراء استفزازات المنافس الرياضي في أي لعبة، ونركز فقط في أداء اللعبة بمهارة وحرفية ونترك الإدارة لمجالس الإدارة والشئون القانونية للنادي.

إذا تحقق ذلك سنسمو بكل تأكيد بشبابنا رياضيا وأخلاقيا، سواء بالمدارس أو الجامعات أو الأندية، وصدقوني ستتطور معها العابنا وأخلاقنا، فالبدايات دائما تأتي مع سمو الأخلاق الرياضية، ويا ليت كل الأندية والمدارس والجامعات الرياضية تستعين بما يسمى باللايف كوتش، الذى مهمته الأولى الارتقاء نفسيا وذهنيا باللاعبين. إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.

اقرأ أيضاًليس بمقال.. بل فضفضة عامة وبحث عن شغف الحياة المفقود في ثنايا أرواحنا

مقال بـ واشنطن بوست: الجوع يفترس سكان غزة مع تدهور الوضع الإنساني جراء القصف الإسرائيلي

في مقال بإصدارة «آفاق الطاقة».. وزيرة البيئة توضح التكنولوجيا الحديثة لتدوير المخلفات الصلبة البلدية

مقالات مشابهة

  • ميسي يقود قائمة شابة لمنتخب الأرجنتين لمواجهة أوروغواي والبرازيل
  • تكريم منتخب بني سويف للصم بنات لفوزه بالمركز الثاني في بطولة كرة السلة
  • موعد مباراة منتخب مصر أمام إثيوبيا بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم
  • سكالوني يعلن قائمة منتخب الأرجنتين لمباراتي أوروجواي والبرازيل.. موقف ميسي
  • بقيادة ميسي.. سكالوني يعلن قائمة الأرجنتين لمواجهة أوروغواي
  • وقفة.. مهزلة في مباراة لكرة اليد ناشئين
  • قائمة منتخب السلاح لخوض بطولة أفريقيا للناشئين والشباب
  • للمرة الأولى.. المنتخب الأسترالي بطلاً لكأس آسيا للشباب
  • اليد يدشن مشواره بلقاء منتخب البحرين
  • ثنائي روشن ضمن قائمة البرازيل الأولية لمواجهات مارس