لابورتا يبرم صفقة مالية ضخمة تمكن برشلونة من تسجيل أولمو
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
ذكرت تقارير صحفية أن رئيس نادي برشلونة خوان لابورتا تمكّن من إبرام صفقة جديدة بقيمة 100 مليون يورو سيتمكن من خلالها حل أزمات تسجيل لاعبي الفريق داني أولمو وباو فيكتور.
ووفقاً لصحيفة (ماركا) الإسبانية اليوم السبت، فإن لابورتا توصل لاتفاق مع أحد شركات الشرق الأوسط على بيع عملية تشغيل مقاعد VIP في الكامب نو بمبلغ 100 مليون يورو، مما سيُمكن برشلونة من العودة إلى قاعدة 1/1 وتسجيل اللاعبين.
وذكرت ماركا أنه تم إتمام الاتفاق ويتبقى فقط دفع الأموال وبمجرد الحصول عليها سيتم إرسال الوثائق النهائية إلى رابطة الدوري (الليجا)، التي كانت على علم بتحركات برشلونة منذ عدة أيام.
وأراد النادي الكاتالوني التشاور مسبقاً مع الليجا من أجل توضيح أنه من خلال هذه الرعاية يمكنه الوصول إلى قاعدة 1:1، وهو الأمر الذي لم يحدث عندما توصل إلى اتفاق رعاية مع شركة نايكي للملابس الرياضية قبل بضعة أسابيع.
من جانبها، ذكرت صحيفة (ٍسبورت) الكاتالونية أن الصفقة تمت مع أحد الشركات القطرية مقابل 120 مليون يورو، وبالفعل وقعت الشركة على العقد لكن متبقي توقيع لابورتا الذي لن يوقع حتى يوم 31 ديسمبر.
ولفتت الصحيفة إلى أن برشلونة يأمل في الوصول إلى قاعدة اللعب النظيف 1-1 من خلال هذه الرعاية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برشلونة لابورتا داني أولمو تسجيل أولمو
إقرأ أيضاً:
إيتوزا..تسجيل 46 مليون مسافر في 2024
كشف مراد تازدايت، المدير العام لمؤسسة النقل الحضري وشبه الحضري. للجزائر العاصمة وضواحيها عن تسجيل 46 مليون مسافر خلال عام 2024 بمعدل 150 ألف مسافر يوميا.
وخلال عرض قدمه أمام لجنة النقل والمواصلات والاتصالات السلكية واللاسلكية بالمجلس الشعبي الوطني، تم التأكيد أن المؤسسة توظف أكثر من 4000 عامل يعملون ضمن حظيرة تضم 522 مركبة، منها 445 حافلة موزعة على 181 خطًا. كما تطمح المؤسسة إلى رفع عدد الحافلات إلى 4 حافلات لكل خط لتلبية الطلب المتزايد.
وأوضحت المديرة أن المؤسسة استلمت مؤخرًا 30 مركبة جديدة لدعم حركة النقل العمومي في المنطقة الغربية للعاصمة. وكشفت عن افتتاح قريب لملحق جديد لصيانة الحافلات.
أما من حيث الأداء المالي، فقد حققت المؤسسة رقم أعمال يقارب 1.4 مليار دينار جزائري لعام 2024، تمثل منه مداخيل. نقل المسافرين نسبة 59%، و 41 % للنشاطات التجارية.
وفيما يتعلق بالتحديات، أبرزت المديرة بعض الإشكاليات تقدم عمر الحظيرة. حيث تعود بعض الحافلات إلى عام 2004، ونقص المستودعات المخصصة للصيانة، مما يزيد من الضغط على البنية التحتية القائمة.