أوكرانيا ترسل «500 طن دقيق القمح» إلى سوريا
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، “أنه بلاد أرسلت 500 طن من دقيق القمح إلى سوريا، ضمن البرنامج الإنساني “الحبوب من أوكرانيا” بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي.
وقال زيلينسكي في منشور باللغة العربية على حسابه في منصة “إكس”: إن “شحنة الدقيق في طريقها بالفعل إلى سوريا”، وأضاف: “كما وعدنا، نحن ندعم الشعب السوري في وقت حاجته”.
وقال الرئيس الأوكراني: “من المخطط توزيع دقيق القمح على 33,250 عائلة، أو ما يعادل 167 ألف شخص، في الأسابيع القادمة، تزن كل عبوة 15 كيلوغراما ويمكن أن تكفي لإطعام عائلة مكونة من خمسة أفراد لمدة شهر”.
وأضاف: “نتمنى لسوريا وشعبها الأمان والاستقرار والتعافي، نحن نعرف القيمة الحقيقية لهذه الأمور”.
As promised, we are supporting the Syrian people in their time of need.
500 tonnes of Ukrainian wheat flour are already on their way to Syria as part of our “Grain From Ukraine” humanitarian program in cooperation with the WFP.
The wheat flour is planned to be distributed to…
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أوكرانيا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سوريا حرة
إقرأ أيضاً:
تركيا ترسل قوات إلى الصومال وسط تقدم حركة الشباب إلى مقديشيو
نشرت تركيا 500 جندي في العاصمة الصومالية مقديشو، في المرحلة الأولى من قوة أكبر قوامها 2500 جندي تهدف إلى تعزيز دفاعات الحكومة الصومالية وسط تصاعد تهديدات حركة الشباب الإرهابية، وفقًا لما ذكره موقع "كاسيمادا أونلاين" الإخباري يوم الاثنين.
قوات تركية في الصومالهبطت طائرتا نقل عسكريتان تركيتان تحملان أفرادًا ومعدات في مقديشو، حيث كان في استقبالهما كبار مسؤولي الدفاع الصوماليين.
ويأتي هذا الانتشار في إطار تعزيز التعاون الأمني بين أنقرة والصومال، بناءً على طلب رسمي من الحكومة الصومالية.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب انتكاسة كبيرة للقوات الصومالية، بعد أن سيطر إرهابيي حركة الشباب على قاعدة القيادة المركزية في أدان يابال، بمنطقة شبيلي الوسطى، الأسبوع الماضي.
و أثار سقوط عدن يابال، الذي سبقه تقدمٌ لحركة الشباب عبر عشرات البلدات والقرى، مخاوفَ بشأن اتساع نفوذ الجماعة المسلحة.
تأمين مقديشيوويتوقع محللون أن تُركز القوات التركية على تأمين المواقع الاستراتيجية في مقديشو، بما في ذلك المنشآت الحكومية والبنية التحتية الحيوية. ومع ذلك، يُتوقع أن تتوخى أنقرة الحذر، سعيًا لتجنب التورط في الصراع الصومالي المُطوّل، مع دعم جهود تحقيق الاستقرار في البلاد.