عائلات أسرى الاحتلال: نتنياهو يستخدم ذرائع تلو الأخرى لتعطيل صفقة التبادل
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
#سواليف
نظم أهالي #أسرى_الاحتلال لدى #المقاومة في قطاع #غزة، مساء اليوم، #مظاهرات في عدة مناطق في شمال ووسط وجنوب #فلسطين المحتلة احتجاجاً على مماطلة #نتنياهو في ملف #صفقة_تبادل_الأسرى.
وقالت عائلات أسرى الاحتلال لدى المقاومة، إنها تناشد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب الضغط على نتنياهو وعدم القبول بصفقة جزئية.
وأكدت عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة، أن نتنياهو يستخدم محور فيلادلفيا وقوائم الأسرى ذريعة لتعطيل صفقة التبادل.
مقالات ذات صلة برنامج الأغذية العالمي: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة توقفت 2024/12/28وأشارت إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو مهتم بمنصبه أكثر من اهتمامه بالأسرى.
وقالت عائلات أسرى الاحتلال إن نتنياهو يعطل صفقة التبادل ويرسل الأسرى إلى الموت ويقدم ذريعة تلو الأخرى لتخريب صفقة التبادل.
وفي رسالة لترامب قالت: نتنياهو يخرب صفقة التبادل وأنت الوحيد الذي بإمكانه الضغط عليه.
كما أكدت على أن إصرار نتنياهو على الحرب في غزة أدى إلى انشقاق في الحكومة.
ونوهت إلى أن نتنياهو وكاتس يجلسون في الغرف المكيفة ويتغنون باستمرار الحرب بينما أبنائنا يتجمدون من البرد في الإنفاق.فيما شددت أنه “على إسرائيل إنهاء الحرب عبر صفقة تبادل شاملة”.
وقالت عائلات الأسرى في بيان، إن وزير مالية الاحتلال بتسلائيل سموتريتش يريد بناء المستوطنات على رفات أسرانا.
وأكدت أن “أسرانا يعيشون خطر الموت المحقق ولا ينبغي أن نفقد جنودنا في حرب سياسية، ونحن في حاجة إلى إعادة جميع الأسرى عبر صفقة شاملة وفورية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أسرى الاحتلال المقاومة غزة مظاهرات فلسطين نتنياهو صفقة تبادل الأسرى أسرى الاحتلال صفقة التبادل
إقرأ أيضاً:
عاجل - احتجاجات حاشدة في تل أبيب ضد نتنياهو بسبب استمرار الحرب على غزة وتجاهل اتفاقيات تبادل الأسرى
احتشد آلاف الإسرائيليين في وسط مدينة تل أبيب، مساء أمس، للمطالبة بإقالة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، احتجاجًا على إصراره على الاستمرار في الحرب المدمرة ضد قطاع غزة، ورفضه التوقيع على اتفاقيات تقضي بإجراء تبادل للأسرى والرهائن المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية منذ اندلاع العدوان في السابع من أكتوبر 2023.
رفض نتنياهو لاتفاقيات التبادل يشعل الشارع الإسرائيليووجه المتظاهرون انتقادات لاذعة لنتنياهو، متهمينه بإفشال كافة المبادرات السياسية والإنسانية التي من شأنها إنقاذ الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، معتبرين أن إصراره على مواصلة الحرب يأتي على حساب أرواح المدنيين والجنود المحتجزين.
القناة 12 الإسرائيلية: تل أبيب تدرس إعادة اعتقال الأسرى المحرّرين في صفقات سابقة وخصوصًا الذين أُطلق سراحهم إلى الضفة الغربية والقدس الشرقية نتنياهو: رئيس الشاباك فشل خلال هجوم 7 أكتوبر.. ولن تندلع حرب أهلية بإسرائيلوشهدت التظاهرات مشاركة واسعة من مختلف أطياف المجتمع الإسرائيلي، وسط تزايد الضغط الشعبي من أجل وقف الحرب والدخول في تسوية تُنهي حالة التصعيد المستمرة منذ ما يقرب من سبعة أشهر.
رسالة دعم من موظفي الشاباك لرئيس الجهاز ضد نتنياهووفي تطور لافت يعكس تصاعد حدة الخلافات داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، كشفت وسائل إعلام عبرية عن توقيع مئات من مسؤولي وموظفي جهاز الأمن العام "الشاباك" السابقين على رسالة دعم لرئيس الجهاز الحالي، رونين بار، في مواجهة سياسات نتنياهو، وذلك بعد مذكرة الدفاع التي قدمها بار مؤخرًا، والتي سلطت الضوء على إخفاقات الحكومة في التعامل مع تهديدات ما قبل السابع من أكتوبر.
ويُعد هذا الحراك داخل جهاز الشاباك إشارة واضحة إلى تزايد حالة الانقسام والتوتر داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، خاصة مع التوترات السياسية المتصاعدة في المشهد الداخلي.
سموتريتش يلوّح بالاستقالة إذا لم يُكثف القتال في غزةوفي سياق متصل، نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" تصريحات مثيرة للجدل أدلى بها وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الذي أكد أنه يفكر جديًا في تقديم استقالته من الحكومة، في حال عدم قبول مطلبه بتكثيف العمليات العسكرية في قطاع غزة.
ويعكس تصريح سموتريتش الانقسام الواضح بين أطراف الحكومة الائتلافية، حيث يصر الجناح اليميني المتشدد على التصعيد العسكري، بينما تتزايد المطالب الدولية والداخلية بوقف الحرب وفتح المجال للحلول السياسية والإنسانية.
المعارضة الإسرائيلية تتحرك بعد إفادة رئيس الشاباكوفي خضم هذه التطورات، عقد عدد من قادة المعارضة الإسرائيلية اجتماعات ومشاورات موسعة لمتابعة تداعيات إفادة رئيس الشاباك بشأن إخفاقات ما قبل وبعد السابع من أكتوبر.
وشارك في المشاورات كل من زعيم المعارضة يائير لابيد، ورئيس حزب معسكر الدولة بيني جانتس، وزعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان، ورئيس حزب "الديمقراطيين" يائير جولان، حيث ناقشوا سبل مواجهة السياسات الحكومية الحالية، وإمكانية تشكيل جبهة معارضة موحدة ضد حكومة نتنياهو.