دنيا سمير غانم تواصل الترويج لـ«مكسرة الدنيا».. والعرض في هذا الموعد
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
تستعد الفنانة دنيا سمير غانم، لأولى تجاربها المسرحية التي تحمل اسم «مكسرة الدنيا» ضمن فعاليات موسم الرياض، وذلك بالتعاون مع باقة كبيرة من النجوم.
وفي هذا السياق، كشفت دنيا سمير غانم عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن موعد عرض مسرحية «مكسرة الدنيا» ضمن فعاليات موسم الرياض، قائلة: «مسرحية مكسرة الدنيا، من 3 الى 7 يناير على مسرح محمد العلي في موسم الرياض، إن شاء الله تعجبكم».
ومن المفترض، أن تضم مسرحية مكسرة الدنيا لـ دنيا سمير غانم عدد كبير من النجوم، أبرزهم، محمد ثروت، سامي مغاوري، وكرم عفيفي، وغيرهم.
وتدور أحداث مسرحية «مكسرة الدنيا» حول، حلويات قائدة فريق السيرك القديم في المدينة البسيطة، التي تواجه تحدي حياتها إما أن تحقق نجاحًا غير مسبوق في عرضها الأخير أو يقوم مالك أرض السيرك بهدمه لبناء مبنى تجاري على أرض السيرك.
تعيش دنيا سمير غانم، حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث تستعد لمسلسل «عايشة الدور»، الذي من المقرر أن تخوض به السباق الرمضاني لعام 2025.
تفاصيل مسلسل عايشة الدور لـ دنيا سمير غانمتدور أحداث مسلسل عايشة الدور، لـ دنيا سمير غانم، في إطار اجتماعي تشويقي، مكون من 15 حلقة، ولم يتم اختيار باقي أبطال العمل حتى الآن، وهو من تأليف وإخراج أحمد الجندي.
اقرأ أيضاًدنيا سمير غانم في أحدث ظهور: «لا أزال أطارد أحلامي» (صور)
«رب اجعل هذا البلد أمن».. دنيا سمير غانم تتضامن مع لبنان بهذه الطريقة (صورة)
دنيا سمير غانم تسعد لتقديم عرض مسرحي وموسيقي بـ مهرجان العلمين 2024 في هذا الموعد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موسم الرياض دنيا سمير غانم مسرحيات موسم الرياض مسرحية مكسرة الدنيا دنيا سمير غانم مكسرة الدنيا مكسرة الدنيا موعد عرض مسرحية مكسرة الدنيا مسرحیة مکسرة الدنیا دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
3 أمور من امتلكها حيزت له الدنيا بحذافيرها.. و34 حالة استعاذ منها النبي
نعمة العافية من أعظم النعم التي لا تُعد ولا تُحصى، وهي تاجٌ عظيمٌ على رؤوس الأصحاء، لا يعرف قدرها إلا المرضى. ونعمة العافية لا يُعدلها شيء، فإذا أردت أن تعرف قدر نعمة الله عليك وعافيته بك، فاذهب إلى أقرب مستشفى أو مركز صحي لترى العجب والعجاب، وهنا ستعلم جيدًا أن العافية لا يُعدلها شيء. يقول النبي صلى الله عليه وسلم كما في صحيح البخاري: «نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ».
وعلى الإنسان أن يردد دعاء الرسول للاستعاذة من الأمراض، فالحمد لله أولاً وآخرًا، وله الحمد والشكر حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه. كذلك يجب على الإنسان كل يوم أن يحمد الله الذي عافاه في بدنه وردَّ عليه روحه، ويردد دعاء حفظ النعم حتى يُديم الله عليه النعم. ومن أعلى هذه النعم هي العافية، فهي من أكرم المنن، ومن أفضل ما يهبه الله تعالى للإنسان. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الناس لم يُعطَوا بعد اليقين خيرًا من العافية». فنعمة العافية من خير ما يُعطى المرء في الدنيا والآخرة. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو الله تعالى أن يعافيه فيقول: «اللهم عافني في بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري».
ثلاثة أمور من امتلكها فقد حُيزت له الدنيا بحذافيرها:
الإنسان وهو معافٍ يتمنى كل شيء في الدنيا، لكنه عندما يمرض يتمنى أمرًا واحدًا فقط وهو "العافية". فالعافية لا يُعدلها شيء من نعم الدنيا، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: «من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافًى في بدنه، عنده قوت يومه، فكأنما حُيزت له الدنيا بحذافيرها». ذكر ثلاثة أمور وهم:
آمنًا في سربه.
معافًى في بدنه.
عنده قوت يومه.
فقد حُيزت له الدنيا بحذافيرها. اللهم إنا نسألك العفو والعافية في ديننا ودنيانا وعاقبة أمرنا.
اللهم احفظنا وأهلينا من كل مكروه وسوء، واشفِ كل مريض.
دعاء حفظ النعم:
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ».
أربعة وثلاثون أمرًا استعاذ منهم النبي صلى الله عليه وسلم:
اللهم إني أعوذ بك من:
العجز.
الكسل.
الجبن.
البخل.
الهرم.
القسوة.
الغفلة.
العيلة.
الذلة.
المسكنة.
الفقر.
الكفر.
الشرك.
الفسوق.
الشقاق.
النفاق.
السمعة.
الرياء.
الصمم.
البكم.
الجنون.
الجذام.
البرص.
سيء الأسقام.
غلبة الدين.
قهر الرجال.
زوال نعمتك.
تحول عافيتك.
فجاءة نقمتك.
جميع سخطك.
جهد البلاء.
درك الشقاء.
سوء القضاء.
شماتة الأعداء.
أدعية شكر الله:
«اللهم إن شكرك نعمة، تستحق الشكر، فعلِّمني كيف أشكرك، يا من لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك، وعظيم سلطانك. الحمد لله يُجيب من ناداه نجيًّا، ويزيدُ من كان منه حيِّيًا، ويكرم من كان له وفيًّا، ويهدي من كان صادق الوعد رضيًّا».
«ربي اجعلني لك شكَّارًا، لك ذكَّارًا، لك رهَّابًا، لك مطواعًا، لك مخبتًا، إليك أوَّاهًا منيبًا. الحمد لله رب العالمين حمدًا لشُكره أداءً، ولحقه قضاءً، ولِحُبه رجاءً، ولفضله نماءً، ولثوابه عطاءً».
«اللهم ارضنا بقضائك، وبما قسمته لنا، واجعلنا من الحامدين لك في السراء والضراء. اللهم يا من لطفه بخلقه شامل، وخيره لعبده واصل، لا تخرجني وذريتي وأهلي وأحبابي من دائرة الألطاف، وآمنا من كل ما نخاف، وكن لنا بلطفك الخفي الظاهر».
«اللهم بك ملاذي، اللهم أتوسل إليك باسمك الواحد، والفرد الصمد، وباسمك العظيم فرج عني ما أمسيت فيه، وأصبحت فيه. أجرني، أجرني، أجرني، يا الله. اللهم يا كاشف الغم والهموم، ومفرج الكرب العظيم، ويا من إذا أراد شيئًا يقول له: كُن فيكون. رباه رباه، أحاطت بي الذنوب والمعاصي، فلا أجد الرحمة والعناية من غيرك، فأمدني بها».