خلال 28 يوم.. المتحدث باسم وزارة الصحة يوضح الوضع الحالي للمتحور EG.5
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
كشف الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، عن الوضع الحالي لحالات الإصابة بمتحور EG.5 الجديد حول العالم خلال آخر 28 يوم، في منشور نشرته وزارة الصحة والسكان عبر صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، فقد أبلغت 4 مناطق تابعة لمنظمة الصحة العالمية عن وجود انخفاض في أعداد الحالات والوفيات.
فيما أبلغ إقليم غرب المحيط الهادئ عن زيادة في الحالات المصابة، وانخفاض في الوفيات.
وتأتي نسب الحالات المبلغ عنها في أقاليم منطقة الصحة العالمية الخمس كالتالي:
الإقليم الأفريقي -80%.
إقليم جنوب شرق آسيا -51%.
الإقليم الأوروبي -18%.
إقليم شرق المتوسط والذي يضم مصر -16%.
إقليم غرب المحيط الهادئ +97%.
أما عن نسب حالات الوفاة المبلغ عنها في أقاليم منطقة الصحة العالمية الخمس؛ تأتي كالتالي:
الإقليم الأفريقي -78%.
إقليم جنوب شرق آسيا -62%.
الإقليم الأوروبي -57%.
إقليم شرق المتوسط والذي يضم مصر -15%.
إقليم غرب المحيط الهادئ -46%.
كما أوضح الدكتور حسام عبدالغفار أن الأعراض المبلغ عنها نتيجة الإصابة بالمتحور قائمة حتى الآن والتي تتمثل في التهابات الجهاز التنفسي العلوي، ولا تشكل زيادة في شدة المرض ولا تهدد الحياة، مؤكدًا أنه لم يتم رصد أي حالات إصابة بالمتحور داخل مصر حتى الآن.
واختتم بعدة نصائح تتمثل في تطعيم الجرعات المنشطة للفئات الاكثر تضرر من الإصابة، والتطهير المستمر للأيدي والأسطح، والتهوية الجيدة، وارتداء الكمامات في الأماكن المزدحمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسام عبدالغفار الدكتور حسام عبدالغفار متحور EG5 وزارة الصحة والسكان الصحة
إقرأ أيضاً:
الكتشاف عن إصابات جديدة بالحصبة في إسرائيل
أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية، اليوم الاثنين عن اكتشاف ثماني حالات حصبة جديدة في دولة الاحتلال.
الحصبة في إسرائيلوأوضحت الصحة الإسرائيلية أن الحالات المكتشفة كانت في المنطقة الوسطى، وعيمق حيفر، وموديعين عيليت، حسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.
ووفقًا للتحقيق الوبائي، فإن 4 من المرضى أصيبوا بالعدوى من الخارج أو من خلال مخالطة أفراد عائدين من الخارج.
وأوصت الوزارة الإسرائيلية بتطعيم جميع السكان، وإكمال جرعتين ابتداءً من عمر سنة واحدة، بفاصل شهر واحد، ويجب على الأطفال حتى سن السادسة إكمال تطعيماتهم في عيادات صحة الأم والطفل، والأطفال فوق سن السابعة من خلال خدمات الصحة المدرسية، والبالغين من خلال صناديق المرضى.