اليمن يحقق أول فوز في كأس الخليج منذ 2003
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
اختتم المنتخب اليمني لكرة القدم، مشاركته في بطولة خليجي 26، بالفوز على نظيره البحريني، بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم، في الكويت.
سجل اليمن هدفه الأول في شوط المباراة الأول، ليتمكن نظيره البحريني من تعديل النتيجة في الشوط الثاني، ليسجل المنتخب هدف الفوز في الدقائق الأخيرة من زمن المباراة، ويحرز الانتصار الأول في البطولة.
وكان منتخب اليمن قد خسر بصعوبة أمام العراق بهدف دون رد، وأمام السعودية بثلاثة أهداف مقابل هدفين بعد أن كان متقدم في بداية الشوط الأول.
وهذا هو الفوز الأول لليمن منذ مشاركته في كأس الخليج عام 2003، فقد أجرى المنتخب 34 مباراة في تاريخ مشاركته بالبطولة، جميعها انتهت بالخسارة والقليل منها بالتعادل.
وهذه هي المرة الأولى التي يظهر بها منتخب اليمن، بمستوى أفضل بكثير من النسخ السابقة من البطولة الخليجية.
يمن مونيتور28 ديسمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام "إعلام الحوثي": غارات جوية جديدة على حجة غربي اليمن مقالات ذات صلة “إعلام الحوثي”: غارات جوية جديدة على حجة غربي اليمن 28 ديسمبر، 2024 بينهم ضباط في نظام الأسد.. لبنان يسلم 70 سوريًا لإدارة العمليات العسكرية 28 ديسمبر، 2024 الحوثيون يزعمون استهداف قاعدة عسكرية “إسرائيلية” بصاروخ “فرط صوتي” 28 ديسمبر، 2024 الكرملين: بوتين قدم لرئيس أذربيجان اعتذارا عن حادث تحطم الطائرة الأذربيجانية 28 ديسمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق رياضة على حساب الإمارات وقطر.. الكويت وعمان إلى نصف نهائي “خليجي 26” 27 ديسمبر، 2024 الأخبار الرئيسية اليمن يحقق أول فوز في كأس الخليج منذ 2003 28 ديسمبر، 2024 “إعلام الحوثي”: غارات جوية جديدة على حجة غربي اليمن 28 ديسمبر، 2024 بينهم ضباط في نظام الأسد.. لبنان يسلم 70 سوريًا لإدارة العمليات العسكرية 28 ديسمبر، 2024 الحوثيون يزعمون استهداف قاعدة عسكرية “إسرائيلية” بصاروخ “فرط صوتي” 28 ديسمبر، 2024 الكرملين: بوتين قدم لرئيس أذربيجان اعتذارا عن حادث تحطم الطائرة الأذربيجانية 28 ديسمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك على حساب الإمارات وقطر.. الكويت وعمان إلى نصف نهائي “خليجي 26” 27 ديسمبر، 2024 تشيلسي يسقط أمام فولهام وويستهام يضاعف جراح ساوثهامبتون بالدوري الإنجليزي 26 ديسمبر، 2024 البحرين تهزم العراق بثنائية نظيفة وتتأهل لنصف نهائي “خليجي26” 25 ديسمبر، 2024 اليمن يخسر ثاني مواجهاته في بطولة كأس الخليج أمام السعودية 25 ديسمبر، 2024 منتخب اليمن للشباب يختتم معسكره الداخلي في صنعاء استعدادا للسفر إلى العراق 24 ديسمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 15 ℃ 15º - 12º 40% 1.13 كيلومتر/ساعة 14℃ السبت 23℃ الأحد 24℃ الأثنين 24℃ الثلاثاء 23℃ الأربعاء تصفح إيضاً اليمن يحقق أول فوز في كأس الخليج منذ 2003 28 ديسمبر، 2024 “إعلام الحوثي”: غارات جوية جديدة على حجة غربي اليمن 28 ديسمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬855 غير مصنف 24٬199 الأخبار الرئيسية 15٬359 عربي ودولي 7٬177 غزة 6 اخترنا لكم 7٬145 رياضة 2٬415 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬283 كتابات خاصة 2٬107 منوعات 2٬040 مجتمع 1٬859 تراجم وتحليلات 1٬841 ترجمة خاصة 108 تحليل 14 تقارير 1٬640 آراء ومواقف 1٬563 صحافة 1٬488 ميديا 1٬449 حقوق وحريات 1٬347 فكر وثقافة 919 تفاعل 822 فنون 488 الأرصاد 367 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 32 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: فی کأس الخلیج إعلام الحوثی فی الیمن
إقرأ أيضاً:
معهد أمريكي: هل تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية استباق أمريكي لإجراء عسكري مباشر ضدهم في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
قال معهد أمريكي إن تصنيف الإدارة الجديدة للبيت الأبيض جماعة الحوثي "منظمة إرهابية أجنبية" استباق لإجراء عسكري مباشر ضد الجماعة في اليمن التي تنفذ هجمات ضد سفن الشحن في البحر الأحمر منذ عام ونصف.
وأضاف معهد دول الخليج العربي بواشنطن (AGSIW) في تحليل للباحث جريجوري د. جونسن وترجمه للعربية "الموقع بوست" إن ذلك يزيد من احتمال تورط واشنطن في صراع طويل الأمد آخر في الشرق الأوسط.
وأضاف "في الثالث والعشرين من يناير/كانون الثاني، استأنفت ولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية ما انتهت إليه ولايته الأولى، فأعادت تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية. وبدا الأمر التنفيذي وكأنه يهدد بتوسيع نطاق الحرب في اليمن، حيث نص على أن "سياسة الولايات المتحدة الآن هي التعاون مع شركائها الإقليميين للقضاء على قدرات الحوثيين وعملياتهم، وحرمانهم من الموارد، وبالتالي إنهاء هجماتهم على أفراد ومدنيين أمريكيين، وشركاء الولايات المتحدة، والشحن البحري في البحر الأحمر".
ويأتي قرار ترامب -حسب التحليل- في أعقاب وقف إطلاق النار المعلن في غزة وبيان الحوثيين في التاسع عشر من يناير/كانون الثاني الذي تعهدوا فيه بوقف الهجمات على الشحن التجاري في البحر الأحمر طالما استمر وقف إطلاق النار. وأفرج الحوثيون بعد ذلك عن طاقم سفينة الشحن جالاكسي ليدر التي استولوا عليها قبل أكثر من عام.
من نواح عديدة، يرى جريجوري د. جونسن أن الأمر التنفيذي لترامب محاولة لحرمان الحوثيين من النصر في البحر الأحمر.
وقال "لأكثر من عام، استهدفت المجموعة السفن التجارية والسفن البحرية الأمريكية. لقد حاولت إدارة الرئيس السابق جوزيف بايدن الابن اتباع استراتيجية الدفاع والردع والتدهور، والتي لم تفعل شيئًا لردع الحوثيين أو تدهورهم".
وتابع "في الواقع، في الأسابيع الأخيرة، وسع الحوثيون قائمة أهدافهم، وأطلقوا صواريخ على إسرائيل، مما أثار عددًا من الضربات المضادة الإسرائيلية".
يضيف "على عكس حماس وحزب الله، وهما ميليشياتان أخريان مدعومتان من إيران تم تخفيض قوتهما بشكل كبير منذ أكتوبر 2023، عانى الحوثيون من خسائر قليلة نسبيًا على مدى الأشهر الخمسة عشر الماضية. وبدلاً من ذلك، يبدو أن المجموعة استفادت بطرق عديدة من حملتها الصاروخية".
واستدرك "على المستوى المحلي، عززت الدعم وأسكتت المنتقدين الداخليين من خلال الانخراط عسكريًا مع الولايات المتحدة وإسرائيل، وكلاهما غير محبوبين للغاية عبر الطيف السياسي في اليمن. كما استفاد الحوثيون من تأثير "التجمع حول العلم". فكلما زاد قصف الولايات المتحدة وإسرائيل للحوثيين، زادت شعبية المجموعة".
وعلى المستوى الإقليمي، يقول "أثبت الحوثيون أنهم حلفاء فعالون لإيران، حيث حولوا مكونات الصواريخ التي هربتها إيران إلى البلاد إلى ضربات على إسرائيل. وبمرور الوقت، وإذا لم تتمكن حماس وحزب الله من التعافي، فقد يؤدي هذا إلى زيادة كميات الدعم الإيراني للمجموعة".
بطبيعة الحال، يؤكد أن جزء من نجاح الحوثيين هو نتيجة للجغرافيا المواتية. تسيطر المجموعة على جزء كبير من الساحل اليمني على طول البحر الأحمر ولا تشترك في حدود مع إسرائيل، مما يجعل الضربات الانتقامية أكثر تحديًا. ومن خلال مواجهة كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، وضعت المجموعة أيضًا خصومها العرب، مثل المملكة العربية السعودية، في موقف صعب.
وقال "على الرغم من أن المملكة العربية السعودية كانت منخرطة في حرب مع الحوثيين منذ ما يقرب من عقد من الزمان، إلا أن المملكة رفضت الانضمام إلى التحالف البحري بقيادة الولايات المتحدة لمحاربة الحوثيين، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى أن المجموعة كانت تُرى على أنها تدافع عن الفلسطينيين".
واستطرد "في حالة انسحاب المملكة العربية السعودية بالكامل من اليمن، فمن المرجح أن يتحرك الحوثيون نحو حقول النفط والغاز في مأرب، وهو ما من شأنه أن يعزز قبضتهم على السلطة بشكل كامل". لافتا إلى أن الشيء الوحيد الذي منع ذلك حتى الآن هو وجود غطاء جوي سعودي في مأرب. ومن مأرب، سيكون الحوثيون في وضع جيد للتحرك إلى شبوة ومن هناك إلى حضرموت، مما يدمر فعليًا أي آمال في قيام دولة غير حوثية في جنوب اليمن.
على الصعيد الدولي، يتابع "تمكن الحوثيون من تعميق علاقاتهم مع روسيا، التي كانت تبحث عن وسيلة فعالة لمواجهة الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا. وإذا تطورت هذه العلاقات إلى معدات ومساعدات، فقد يتحول الحوثيون إلى تهديد عسكري أكثر أهمية. كما استنزف الحوثيون مخزونات الولايات المتحدة بإجبارها على إطلاق أكثر من 200 صاروخ بتكلفة تزيد عن 500 مليون دولار".
ويرى أن الأمر الأكثر أهمية من التكلفة العالية هو حقيقة أن الصواريخ التي تطلقها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط لا يمكن استخدامها في المحيط الهادئ، وقد يستغرق تجديد المخزونات سنوات. أخيرًا، وربما الأهم، أنهى الحوثيون الحرب بشروطهم الخاصة، مما سمح لأنفسهم بإعلان النصر على كل من الولايات المتحدة وإسرائيل.
ويهدف الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب إلى إبطال هذا النصر الذي ادعاه الحوثيون بطريقتين. أولاً، والأكثر وضوحاً، يهدد الأمر باتخاذ إجراء عسكري مباشر ضد الحوثيين.