الرئيس الروسي يوافق على استراتيجية جديدة لمكافحة التطرف
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
وافق فلاديمير بوتين، الرئيس الروسي، اليوم السبت، على استراتيجية جديدة لمكافحة التطرف في روسيا.
ونشرت البوابة الرسمية للمعلومات القانونية الروسية، أنه "من أجل ضمان مواصلة تنفيذ سياسة الدولة في مجال مكافحة التطرف في روسيا، أقرر الموافقة على الاستراتيجية المرفقة لمكافحة التطرف في روسيا".
وتحتوي الإستراتيجية على 72 نقطة، مقسمة إلى ثمانية فصول، وتسرد الوثيقة أحكامًا عامة وتحتوي أيضًا على تقييم للمصادر الرئيسية للتهديدات المتطرفة في البلاد، وفقا للبوابة.
ويشار بشكل منفصل إلى التهديد الذي تمثله المنظمات المتطرفة التي تحفز الصراعات الرامية إلى فصل جزء من الأراضي الروسية.
كما أكدت الوثيقة القضاء على مصدر التهديدات المتطرفة الصادرة من أوكرانيا ومنع النازيين الجدد من دخول روسيا من المهام الأساسية في الاستراتيجية الجديدة لمكافحة التطرف.
في 13 ديسمبر الجاري، ناقش فلاديمير بوتين، مع أعضاء مجلس الأمن الروسي تطوير المجمع الصناعي العسكري ومكافحة التطرف.
وتحدث رئيس وزارة الصناعة والتجارة أنطون عليخانوف عن موضوع تطوير الصناعة الدفاعية، وتحدث رئيس وزارة الداخلية فلاديمير كولوكولتسيف في موضوع مكافحة التطرف
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلاديمير بوتين الرئيس الروسي روسيا الاستراتيجيه لمکافحة التطرف التطرف فی
إقرأ أيضاً:
تحالف العزم:وزير الصناعة فاشل والعراق ما زال يعتمد على الإستيراد لأبسط الأشياء
آخر تحديث: 3 مارس 2025 - 11:22 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حمل النائب عن تحالف العزم، محمود القيسي، الاثنين، وزير الصناعة والمعادن، مسؤولية التراجع في الصناعة المحلية وتوقف المصانع.وقال القيسي في تغريدة بحسابه على منصة (إكس): “منذ أكثر من ثلاث سنوات، نعاني وزارة الصناعة من عجز كبير في حل مشكلة المصانع المتوقفة؛ حيث تشير التقارير إلى توقف أكثر من 50% من المصانع، مما أدى إلى اعتماد البلاد على الاستيراد حتى في أبسط المنتجات”.وأضاف “رغم هذا التدهور، فإن كل ما فعلته الوزارة هو منح عقود المشاركة وتوزيع الأراضي للاستثمار دون أي حلول فعالية لعودة المصانع إلى العمل وتوفر فرص العمل لشبابنا العاطل”.وحمل القيسي “وزارة الصناعة وزيرها المسؤولية الكاملة عن هذا التراجع؛ ونتساءل: أين دوركم في إعادة تشغيل المصانع ودعم المنتج الوطني؟”.وطالب “رئيس الوزراء بتحرك عاجل لإنقاذ الصناعة الوطنية وإعادة العراق إلى مسار الإنتاج والاكتفاء الذاتي”.