ماسك: اليمين المتطرف "آخر شعاع أمل" في ألمانيا
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
جدد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك دعوته للألمان للتصويت لصالح حزب البديل من أجل ألمانيا، اليميني المتطرف، في الانتخابات المقبلة.
وكتب ماسك في مقال، في طبعة غد الأحد، من صحيفة "دي فيلت" الألمانية، فى باب مقالات الضيوف مسبقاً: "إن البديل من أجل ألمانيا هو آخر شعاع أمل لهذه البلاد".
وكتب ماسك الأسبوع الماضي تعليقاً موجزاً عبر منصة إكس، التي يملكها، جاء فيه: "البديل من أجل ألمانيا هو وحده من يمكنه إنقاذ ألمانيا".
وشرح ماسك في مقاله أنه يعتقد أن البديل من أجل ألمانيا يتبنى المواقف السليمة والصحيحة في قضايا التعافي الاقتصادي، وإمداد الطاقة، وكبح الهجرة.
كما أنه يرى أن الحزب ملتزم بما يسميه "الواقعية السياسية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات ماسك ألمانيا ألمانيا إيلون ماسك البدیل من أجل ألمانیا
إقرأ أيضاً:
بعد غد الثلاثاء.. مؤتمر عن الأمن الفكري بجامعة البريمي
تنطلق بعد غد الثلاثاء فعاليات مؤتمر "الأمن الفكري بين الشريعة والقانون"، الذي تستضيفه جامعة البريمي، تحت رعاية معالي الشيخ غصن بن هلال العلوي، رئيس جهاز الرقابة المالية والإدارية للدولة، وبمشاركة واسعة من مؤسسات التعليم العالي بمختلف محافظات سلطنة عُمان إلى جانب عدد من الجهات الحكومية والخاصة.
ويأتي تنظيم المؤتمر في إطار الجهود الوطنية الهادفة إلى ترسيخ قيم الانتماء والمواطنة، وتعزيز الأمن الفكري لحماية المجتمع من الأفكار المتطرفة والدخيلة التي لا تنسجم مع مقاصد الشريعة الإسلامية، ولا تتوافق مع العادات والتقاليد العمانية الأصيلة.
ويتضمن برنامج المؤتمر جلسة افتتاحية، تليها انطلاقة أعمال المحاور والموضوعات المطروحة، عبر تقديم 37 ورقة بحثية تناقش أبرز التحديات المعاصرة في مجال الأمن الفكري. ويشتمل المؤتمر على خمسة محاور رئيسية هي مفهوم الأمن الفكري من منظور شرعي وقانوني ودور الأمن الفكري في تعزيز الانتماء وحماية الهوية العُمانية الأمن الفكري ومواجهة التحديات السلبية لشبكات التواصل الاجتماعي والتصدي للفكر المتطرف وتأثير الأمن الفكري على النظام العام.
كما سيتناول المؤتمر عددًا من القضايا الراهنة المرتبطة بتأثير الفكر المتطرف على النشء، وما ينتج عنه من اضطرابات في السلوك والقيم، مسلطاً الضوء على أدوار المؤسسات الدينية والتعليمية والإعلامية في بناء الوعي وصياغة الفكر السليم، وتوجيه طاقات الشباب نحو القيم الصحيحة، وترسيخ مفاهيم التسامح والتعايش بين أفراد المجتمع.
ومن المؤمل أن تساهم الأوراق البحثية المقدّمة في الخروج بتوصيات عملية تسهم في معالجة الإشكاليات الفكرية الراهنة، لا سيما في ظل التطور المتسارع للتقنية والذكاء الاصطناعي، والتوسع الكبير في استخدام شبكات التواصل الاجتماعي، وما يصاحبها من تأثيرات مباشرة على تفكير وسلوكيات الشباب.