تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال اللواء أركان حرب الدكتور إبراهيم عثمان، الخبير الاستراتيجي ونائب أمين عام مجلس الدفاع الوطني المصري سابقا، إن مايدور في ذهن بنيامين نتيناهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، حول وقف الصفقة بشبب كشف الأسماء، موضح أن هناك سيناريوهات مطروحة حول الصفقة أبرزها أن سيظل الوضع كما هو عليه لأن إسرائيل لديها أهداف مصممة على تحقيقها ومحاولة الحصول على المحتجزين جبرًا بإرادتها وليس باتفاق.

تابع «عثمان» خلال لقاءه ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أما السيناريو الثاني أن تحدث صفقة محدودة للغاية يحفظ نتنياهو بها ماء وجهه ويحتوي المظاهرات التي تتم، والمعارضة التي تنادي بصفقة الرهائن، ويحتوي موقف الدولي الذي يطالب إن إسرائيل تتحرك قدمًا في هذه الصفقة.

أوضح أن السيناريو الثالث الخاص بالصفقة وهو المستبعد، أنه يحدث صفقة شاملة، لأن سيتصادفها تقاربات مع المقاومة لخروج أمن وهذا الأمر مستبعد منذ سنوات القادمة، موضحا أن إسرائيل تتحسب من اليوم الثاني في قطاع غزة وهذا الأمر تشمله عدة سيناريوهات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل الدفاع الوطني المظاهرات المحتجزين بنيامين نتيناهو رئيس الوزراء الاسرائيلي صفقة تبادل الأسرى مجلس الدفاع الوطني محتجزين نتنياهو

إقرأ أيضاً:

اهالي الأسرى الصهاينة يتظاهرون للمطالبة باتمام الصفقة غزة

الثورة نت/..

تظاهر مئات المستوطنين الصهاينة، مساء اليوم الأحد، مطالبين رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو باستكمال صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة في غزة.

وأفادت وسائل اعلام العدو بأن المتظاهرين احتشدوا قرب مقر “الكنيست” في مدينة القدس المحتلة للمطالبة باستعادة الأسرى الصهاينة من غزة.
يأتي ذلك بعد ساعات من قرار مجرم الحرب بنيامين نتنياهو إغلاق المعابر مع غزة ووقف جميع البضائع والإمدادات إلى القطاع.

وهاجمت عائلات الأسرى الصهاينة قرار نتنياهو مؤكدة أنه صادم ويعرّض حياة الأسرى للخطر.

ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن عائلات أسرى، اتهامهم نتنياهو بالسعي لإفشال المرحلة الثانية من الصفقة عبر وقف المساعدات، ما سيدخل مصير الأسرى في نفق مظلّم ويهدد باستئناف الحرب.

وانتهت يوم أمس السبت، المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين المقاومة والاحتلال الصهيوني، والتي امتدت لـ42 يومًا، في ظل مماطلة الأخير ومحاولته تمديدها، وعدم الخوض في المرحلة الثانية من الاتفاق الذي تم بوساطة مصرية قطرية أمريكية.

وخلال هذه المرحلة، أفرجت حركة “حماس” والفصائل الفلسطينية عن 33 أسيرًا صهيونيا في قطاع غزة، بينهم ثمانية جثث، في المقابل أطلقت “إسرائيل” سراح حوالي 1700 فلسطيني من سجونها.

مقالات مشابهة

  • “حماس”: إسرائيل لن تحصل على الأسرى إلا بصفقة تبادل
  • حماس: إسرائيل لن تستعيد الرهائن إلا بصفقة
  • حماس ترفض تمديد المرحلة الأولى من اتفاق صفقة التبادل
  • اهالي الأسرى الصهاينة يتظاهرون للمطالبة باتمام الصفقة غزة
  • ثلاثة سيناريوهات رئيسة أمام إسرائيل بشأن غزة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: ممتنون لإدارة ترامب بشأن الموافقة العاجلة على صفقة الأسلحة
  • عام على صفقة رأس الحكمة.. أين ذهبت الوعود للمصريين بالسمن والعسل؟
  • تظاهرة في إسرائيل للمطالبة بإتمام صفقة تبادل الأسرى مع حماس
  • تظاهرات حاشدة في إسرائيل.. مطالب باستكمال صفقة الأسرى
  • القسام تنشر تسجيلًا مصورًا لأسرى إسرائيليين يودعون المفرج عنهم في صفقة التبادل