شاهد فيديو هدير عبد الرازق مع زوجها يثير تفاعلا ويتسبب بحبسها
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
شاهد فيديو هدير عبد الرازق مع زوجها يثير تفاعلا ويتسبب بحبسها - حيث تفاعل الكثير من روّاد مواقع التواصل الاجتماعي مع قضية البلوغر المصرية هدير عبد الرازق، وفضيحة الفيديو الخادش للحياء الذي انتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وكانت هدير عبدالرازق قد تصدرت محركات البحث، قبل بضعة أشهر، بعد تسريب فيديو فاضح لها بصحبة شاب، ما دفعها لمخاطبة متابعيها لتوضيح الأمر.
وأقرت هدير حينها في منشور عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي أنها هي من ظهرت في فيديو هدير عبد الرازق مع زوجها، وقد تم الطلاق بينهما، قائلة: "ظهرت فيديوهات الفترة الأخيرة وتم نشرها على كل وسائل التواصل، أحب أقول لكل الناس إن الفيديو ده بيني أنا وجوزي ودي قسيمة الجواز ودي قسيمة الطلاق".
فيديو هدير عبد الرازق مع زوجها فيديو هدير عبد الرازق مع زوجها يثير تفاعلاالحكم بحبس هدير عبد الرازق
وأصدرت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، اليوم السبت، حكمها بمعاقبة البلوغر هدير عبدالرازق، بالحبس سنة، وغرامة 5 آلاف جنيه، وذلك بتهمة بث فيديوهات خادشة للحياء.
وكانت جهات التحقيق المختصة في مصر أحالت البلوغر هدير عبدالرازق للمحاكمة لاتهامها بنشر الفسق والفجور.
وبهذا نكون قد عرضنا لكم عبر وكالة سوا قصة فيديو هدير عبد الرازق مع زوجها والذي أثار تفاعلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي وتسبب بحبسها لمدة سنة مع الأشغال.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
97% من الأطفال المغاربة يستخدمون منصات التواصل الاجتماعي
كشف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أن نسبة استخدام الأطفال المغاربة لمنصات التواصل الاجتماعي بلغت حوالي 97% مع بداية عام 2024.
وأكد المجلس في تقريره الذي عرضه بمقره في الرباط أن هذه النسبة تشير إلى الاستخدام الواسع للتكنولوجيا في حياة الأطفال دون سن 18، مشيراً إلى أن تسعة من أصل عشرة أشخاص في المغرب يستخدمون منصات التواصل الاجتماعي.
وحذر المجلس من المخاطر المحتملة الناتجة عن الاستخدام المفرط لهذه الشبكات من قبل الأطفال، لافتاً إلى التأثيرات السلبية على صحتهم النفسية والجسدية. وأوضح أن هذا الاستخدام المفرط قد يؤدي إلى مشاكل في التركيز والنوم، إضافة إلى التأثيرات النفسية المرتبطة بالعزلة الاجتماعية أو القلق.
ودعا المجلس إلى ضرورة إنشاء بيئة رقمية آمنة للأطفال، توفر الحماية اللازمة لهم، مع التأكيد على أهمية وضع آليات لتحديد “سن الرشد الرقمي”، الذي يسمح للأطفال بالوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي بشكل آمن ومسؤول.