المغربية بشرى كربوبي.. خامس أفضل حكمة في العالم
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
كشف الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء، عن قائمة أفضل عشر حكمات لسنة 2024، والتي ضمت في صفوفها حكمة مغربية.
ونجحت الحكمة المغربية، بشرى كربوبي، في تسجيل حضورها في القائمة المذكورة، حيث احتلت المرتبة الخامسة عالميا، برصيد 27 نقطة.
وتصدرت الإنجليزية، ريبيكا ويلش قائمة أفضل حكمة في العالم بـ118 نقطة، متبوعة بالفرنسية ستيفاني فرابارت (104 نقطة)، في حين احتلت السويدية تيس أولوفسون المركز الثالث (94 نقطة).
وكانت بشرى كربوبي قد توجت قبل أيام بجائزة أفضل حكمة في أفريقيا خلال حفل توزيع جوائز الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية قائمة كربوبي ريبيكا كرة القدم قائمة حكمت ريبيكا كربوبي المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نجم ليفربول السابق يوجه نقدًا لاذعًا لدياز: لا نعتمد على صلاح كل أسبوع
أشاد جون ألدريدج، الأسطورة السابقة للريدز، بأداء "الملك" المصري صلاح الذي قاد فريقه للفوز على بورنموث (2-0) السبت الماضي في الجولة الـ24 من الدوري الإنجليزي الممتاز، بينما لم يتردد في توجيه سهام النقد للكولومبي لويس دياز بسبب "ضعف الإنجاز".
وصف ألدريدج، الذي سجل 63 هدفًا مع ليفربول خلال مسيرته، أداء صلاح بأنه "مستوى آخر"، خاصة بعد تسجيله الهدفَين اللذين منحا فريقه الصدارة برصيد 56 نقطة.
وقال عبر "ليفربول إيكو": "الهدف الأول من ركلة الجزاء كان نموذجًا للبرودة، لكن الثاني كان تحفة فنية تذكّرنا بصلاح في ذروته. هو الآن في أفضل حالاته التكتيكية، حتى في المراوغات والضغط على الخصوم".
لم ينسَ ألدريدج الإشادة بحارس المرمى البرازيلي أليسون بيكر، الذي حمى شباكه من التهديف للمرة الـ10 هذا الموسم، قائلًا: "الناس تنتقده عندما لا ينقذ كل شيء، لكنهم ينسون أنه السبب الرئيسي في بقائنا في السباق الذهبي. هو وفيرجل فان دايك يشكلان مع صلاح نواة الفريق التي لا تقهر".
تحولت الإشادة إلى نقد لاذع عندما تطرق ألدريدج لأداء لويس دياز، الذي لعب كمهاجم مركزي في غياب داروين نونيز المصاب: "دياز يبذل جهدًا، لكنه لا يضغط على المدافعين كما يجب في مركز الهجوم المركزي، أنت مطالب بتسجيل الأهداف، لا أن تكون مجرد عدّاء. نحن لا نستطيع انتظار صلاح كل أسبوع لينقذنا".
وأضاف: "إذا كان هذا هو الدور الذي يريده المدرب (سلوت) لدياز، فعليه إما التكيف بسرعة أو نبحث عن بديل يضمن أهدافًا أكثر".
تُعزز أرقام الموسم هوة الأداء بين الثنائي؛ فبينما يتصدر صلاح قائمة هدافي الريدز بـ15 هدفًا في الدوري، سجل دياز 5 أهداف فقط في 24 مباراة، وهو رقم يوصف بـ"المخيب" لمهاجم في نادٍ طامح باللقب.