عاجل.. أول إجراء من وزير الرياضة بعد تدهور الحالة الصحية لنجم الزمالك
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
وصل الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، إلى المستشفى الجوي التخصصي الذي يرقد فيه لاعب نادي الزمالك السابق، والذي تدهورت حالته الصحية خلال الفترة الأخيرة، وذلك برفقة عدد من أعضاء اللجنة الطبية العليا بالوزارة.
تأتي هذه الزيارة، تأكيدا على حرص الدولة على الاهتمام بجميع الرياضيين، وتقديراً لدورهم الكبير في المحافل الدولية، كما تعكس عمق العلاقة بين الرياضيين والقيادة السياسية، والتي تقوم على التقدير المتبادل والاحترام.
وخلال الزيارة، حرص وزير الشباب والرياضة على الاطمئنان على الحالة الصحية للاعب الزمالك السابق إبراهيم شيكا، متمنياً له الشفاء العاجل والعودة إلى ممارسة حياته الطبيعية، كما وجه بتقديم كافة أوجه الدعم اللازم للاعب وعائلته خلال هذه الفترة الصعبة، معرباً عن تفاؤله بتحسن حالته الصحية، متمنياً له الشفاء العاجل.
ووجه الدكتور أشرف صبحي اللجنة الطبية العليا بوزارة الشباب والرياضة بمتابعة حالة اللاعب بالتنسيق مع المستشفي الجوي التخصصي لتذليل كافة المعوقات لعلاج اللاعب.
ولعب إبراهيم شيكا في مركز الظهير الأيسر لنادي الزمالك لكنه ترك النادي في عمر 19 عاماً، وبعد الرحيل عن الفارس الأبيض انتقل إلى المقاولون العرب، ثم إلى طلائع الجيش.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إبراهيم شيكا ابراهيم شيكا شيكا
إقرأ أيضاً:
بعد نفقة وطعن وحجز.. ممتلكات إبراهيم سعيد تعود إلى صاحبها.. التفاصيل
في قاعة هادئة بمحكمة القاهرة الجديدة، وتحديدًا داخل أروقة قضاة الأسرة بالتجمع الخامس، أصدرت المحكمة قرارًا بإعادة ممتلكات ومقتنيات ثمينة للاعب السابق إبراهيم سعيد، والتي كانت قد صودرت ضمن قضية نفقة لصالح طليقته.
ذهب ومشغولات ومستندات شخصية، وأوراق ثبوتية… كلها وُضعت سابقًا تحت الحجز التنفيذي، بعد مطالبة قضائية استندت إلى أحكام نفقة متراكمة، كانت كفيلة بأن تجعل ممتلكات واحد من أبرز مدافعي الكرة المصرية في مهب الريح.
لكن في الجلسة الأخيرة، تغيّرت المعادلة، وكشف المحامي محمد رشوان، دفاع إبراهيم سعيد، أمام المحكمة كيف أن الحجز قد طال مقتنيات ليست في الأصل مملوكة للاعب، بل تابعة للشركة المالكة للكمبوند السكني الذي يقيم فيه، مؤكدًا أن الوحدة التي تم الحجز عليها ليست مُسجلة باسمه، وأنه يقطنها بنظام الإيجار المفروش، وكل ما بداخلها لا يخصه قانونًا.
وطلب رشوان من المحكمة استخراج شهادة رسمية من إدارة الكمبوند، تثبت ملكية الشركة للوحدة السكنية، في خطوة قانونية دقيقة أعادت الأمور إلى نصابها. وبالفعل، استجابت المحكمة وأصدرت قرارها بإعادة الممتلكات والمقتنيات التي حُجزت، وإرجاع الأوراق الثبوتية التي تم التحفظ عليها.
ورغم هذه الخطوة الإيجابية، لم تُغلق القضية تمامًا، حيث قررت المحكمة تأجيل دعوى بطلان الحجز لجلسة 9 سبتمبر المقبل، وذلك لحضور بنات اللاعب من طليقته، في مشهد قد يحمل أبعادًا أسرية لا تقل حساسية عن الجوانب القانونية.
من الملعب إلى المحكمة
إبراهيم سعيد، الذي اعتاد على المواجهات الصعبة فوق المستطيل الأخضر، وجد نفسه في مواجهة من نوع آخر، هذه المرة خارج الملاعب ليست الكرة بل القانون، هو ما بات يحدد مصيره.
مشروبات كحولية كتبت نهاية مأساوية لأسرة كاملة.. ماذا حدث في المقطم؟