زر سحري في آيفون .. أوقف تتبع موقعك وحماية صورك بنقرة واحدة
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
قد يتسبب تطفل الآخرين في إزعاج كبير لبعض المستخدمين، خاصة عندما يتعلق الأمر بتتبع موقعك أو الوصول إلى صورك ومقاطع الفيديو الخاصة بك، لحسن الحظ، تمنحك شركة آبل أحدث مزايا الخصوصية عبر زر سحري مدمج في هواتف آيفون يساعدك على حماية خصوصيتك بنقرة واحدة.
يتيح لك جهاز آيفون الخاص بك مشاركة الكثير من المعلومات الشخصية مع التطبيقات أو جهات الاتصال، على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم Find My، فقد تتم مشاركة موقعك مع الآخرين، كما يمكنك أيضا مشاركة التقاويم أو الصور مع أفراد العائلة أو جهات الاتصال الأخرى، في الواقع، هناك ميزة غير مستخدمة بشكل كافٍ وهي تشغيل تقرير خصوصية التطبيق لمعرفة حالة خصوصية التطبيقات المثبتة على جهاز آيفون الخاص بك.
ووفقا لشركة آبل، تساعدك ميزة التحقق من السلامة “Safety Check” في حماية معلوماتك الشخصية من المراقبة والتطفل، وهي خاصية متاحة في أنظمة التشغيل iOS 16 وiOS 18.
ما هو زر Safety Check؟
زر Safety Check مصمم لمساعدتك في منع المتطفلين من الوصول إلى معلوماتك الشخصية، يتيح لك هذا الزر مراجعة الأشخاص الذين تشارك معهم معلوماتك، خاصة عند مشاركة الملفات أو الصور دون علمك، إليك كيفية استخدام ميزة التحقق من السلامة:
1. تأكد من أنك تستخدم نظام التشغيل iOS 16 أو إصدار أحدث.
2. انتقل إلى الإعدادات > عام > تحديث البرنامج للتحقق من وجود تحديثات.
3. اذهب إلى الإعدادات > الخصوصية والأمان > التحقق من السلامة Safety Check.
4. بعد تفعيل الميزة، يمكنك إدارة جميع خيارات المشاركة والوصول المتاحة.
5. كما يمكنك مراجعة الأجهزة المتصلة بحساب آبل الخاص بك وتحديث كلمات المرور، بالإضافة إلى خيارات الخروج السريع لحماية خصوصيتك.
6. بمجرد الانتهاء، اضغط على تم لحفظ الخيارات.
إعادة ضبط الطوارئ على جهاز آيفون
إذا كنت في موقف خطر، يمكنك استخدام خيار إعادة الضبط في حالات الطوارئ. للقيام بذلك:
1. انتقل إلى الإعدادات > الخصوصية والأمان > التحقق من السلامة.
2. اضغط على إعادة تعيين الطوارئ.
3. اتبع التعليمات على الشاشة لإجراء التغييرات اللازمة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
هل تتبع لأسطول الظل الروسي؟ السويد تحتجز سفينة بعد تضرر كابل بيانات في بحر البلطيق
أعلنت السويد عن فتح تحقيق جديد إثر الاشتباه بتخريب سفينة في بحر البلطيق لكابل ألياف بصرية تحت الماء، يربط بين لاتفيا وجزيرة غوتلاند السويدية، يوم الأحد، وأصدرت أمرًا باحتجاز السفينة المعنية.
اعلانوقال ماتس ليونغكفيست، كبير المدعين العامين في وحدة الأمن القومي، إن عدة سلطات تشارك في التحقيق، بما في ذلك إدارة عمليات الشرطة الوطنية وخفر السواحل والقوات المسلحة.
من جهته، قال ماتياس ليندهولم، المتحدث باسم خفر السواحل، إن السفينة التي تحمل علم مالطا بحوزتهم وينفذون الإجراءات التي أصدرها المدعي العام.
وتظهر البيانات أن السفينة غادرت ميناء أوست-لوجا الروسي قبل عدة أيام وكانت تبحر بين غوتلاند ولاتفيا في الوقت الذي يُعتقد أن الضرر قد حدث.
السفن البحرية التابعة لحلف الناتو ترسو في أوفيليا بلادس في ميناء كوبنهاغن، 26 يناير 2025Ida Marie Odgaard/Ritzau Scanpixوقال مركز الإذاعة والتلفزيون الذي تديره الدولة في لاتفيا يوم الأحد إنه سجل انقطاعًا في نقل البيانات على الكابل الممتد من مدينة فنتسبيلز إلى جزيرة غوتلاند السويدية وخلص إلى وجود تمزق.
Relatedضغوط متزايدة على بكين.. 4 دول أوروبية تحقق في قطع سفينة صينية كابلين للألياف الضوئية في بحر البلطيقالناتو يطلق مهمة "حارس البلطيق" لحماية الكابلات والأنابيب من التهديدات الروسيةفنلندا تحتجز سفينة روسية للاشتباه بتخريبها كابلات بحرية وتطلب دعم الناتووقالت فينيتا سبروغين، رئيسة الاتصالات المؤسسية في المؤسسة الإعلامية: "في الوقت الحالي، هناك سبب للاعتقاد بأن الكابل قد تضرر بشكل كبير وأن الضرر ناجم عن مؤثرات خارجية".
في هذا السياق، كتبت رئيسة وزراء لاتفيا إيفيكا سيليجا على موقع "إكس" أن حكومتها "تعمل مع حلفائنا السويديين وحلف شمال الأطلسي على التحقيق في الحادث، بما في ذلك تسيير دوريات في المنطقة، بالإضافة إلى تفتيش السفن التي كانت في المنطقة".
كما كتب رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون على الموقع ذاته أنه يُعتقد أن كابلًا واحدًا على الأقل تابعًا لـ "كيان لاتفيا" قد تعرض للتلف وأنه كان "على اتصال وثيق" مع سيليجا طوال اليوم.
يأتي ذلك بعد سلسلة من الحوادث المشابهة التي زادت من المخاوف من وجود أعمال مشبوهة "لأسطول الظل الروسي"، بحيث وقع آخر حادث في يوم عيد الميلاد عندما تعرض كابل Estlink-2، الذي ينقل الطاقة من فنلندا إلى إستونيا، للتلف.
ويعتقد المحققون أن ناقلة النفط "إيغل إس" المرتبطة بروسيا كانت مسؤولة عن الضرر من خلال سحب مرساتها على طول قاع البحر.
سفينة دورية تابعة للبحرية الإستونية تبحر في بحر البلطيق، 9 يناير/ كانون الثاني 2025Hendrik Osula/APوقد احتجزت الشرطة الفنلندية طاقم الناقلة المكون من 23 فردًا في أوائل يناير ولا يزال التحقيق مستمرًا.
في وقت سابق من هذا الشهر، أطلق حلف الناتو مهمة أطلق عليها اسم "حراسة البلطيق" والتي تشمل فرقاطات وطائرات دورية بحرية وأسطولًا من الطائرات البحرية بدون طيار لتوفير "مراقبة وردع معززين" في بحر البلطيق، والتي يقول الحلف عبر الأطلسي إنها لحماية الكابلات وخطوط الأنابيب تحت البحر.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية واشنطن تمدد الهدنة في لبنان لثلاثة أسابيع وقوافل الجنوبيين تستعد للدخول إلى القرى الحدودية عنوة لصوص يستخدمون المتفجرات لسرقة قطع أثرية من متحف في هولندا عودة الآلاف إلى شمال قطاع غزة عقب انسحاب إسرائيل من نتساريم وحماس تبارك إفشال "مخطط التهجير" لاتفياروسياالسويدكابلات تحتمائيةبحر البلطيق حلف شمال الأطلسي- الناتواعلاناخترنا لكيعرض الآنNextعاجل. عودة الآلاف إلى شمال قطاع غزة عقب انسحاب إسرائيل من نتساريم وحماس تبارك إفشال "مخطط التهجير" يعرض الآنNext واشنطن تمدد الهدنة في لبنان لثلاثة أسابيع وقوافل الجنوبيين تستعد للدخول إلى القرى الحدودية عنوة يعرض الآنNext "لقد دفعوا ثمنها".. ترامب يعيد إحياء صفقة القنابل مع إسرائيل ونتنياهو يشيد بالخطوة يعرض الآنNext لصوص يستخدمون المتفجرات لسرقة قطع أثرية من متحف في هولندا يعرض الآنNext المغرب ينجح في إحباط مخطط إرهابي كان في مرحلة التحضير لعمليات تفجيرية اعلانالاكثر قراءة خطة لـ"تطهير غزة"..ترامب يدعو لنقل الفلسطينيين إلى مصر والأردن ترامب يهدد كولومبيا بعقوبات صارمة لرفضها استقبال المهاجرين.. والأخيرة تخصص الطائرة الرئاسية لعودتهم "كندا ليست للبيع".. قبعة تجتاح الأسواق وتتحول إلى رمز وطني ضد تهديدات ترامب 70 أسيرًا فلسطينيًا يصلون إلى مصر بعد الإفراج عنهم ضمن صفقة التبادل قبل التوجه إلى دول أخرى نائب الرئيس الأمريكي: الولايات المتحدة خاضت حروبًا على مدى 40 عامًا دون أن تنتصر اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلدونالد ترامبقطاع غزةحركة حماسالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب اللهجنوب لبنانطوفان الأقصىغزةداعشأزمة المهاجرينأزمة إنسانيةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025