الحوثيون يعلنون استهداف قاعدة "نيفاتيم" جنوب إسرائيل
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
أعلنت جماعة الحوثي، مساء اليوم السبت، استهداف قاعدة "نيفاتيم" الجوية التابعة للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقة النقب جنوبيَّ فلسطين المحتلة.
وقال المتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع، في بيان له على منصة إكس، إن القوة الصاروخية التابعة للجماعة استهدفت القاعدة الجوية بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع "فلسطين 2".
وأكد أن الصاروخ أصاب هدفه بنجاح.
وأكد "سريع"، استمرار الجماعة، في تنفيذ المزيد من العمليات العسكرية ضدَّ العدوِّ الإسرائيليِّ حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراض صاروخا حوثيا قبل دخوله أجواء الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال الجيش في بيان إن منظومة الدفاعات الجوية اعترضت، صارخ باليستي أطلقه الحوثيون قبل دخوله أجواء البلاد.
وذكر الإسعاف الإسرائيلي أنه لم ترد تقارير حول وقوع إصابات، باستثناء حالة واحدة قال إنها تعرضت للصدمة، حسب زعمه.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن حصيلة ما تم إطلاقه، منذ بداية الشهر الجاري، من قِبل الحوثيين من صواريخ بلغ 10 صواريخ باليستية، ونحو 9 مسيرات تجاه إسرائيل.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: فلسطين اسرائيل اليمن يحيى سريع الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
القوات المسلحة اليمنية تعلن استهداف قاعدة (نيفاتيم) الإسرائيلية بصاروخ باليستي
رام الله - دنيا الوطن
أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، يحيى سريع، أن قواته نفذت عملية عسكرية استهدفت قاعدة (نيفاتيم) الجوية في منطقة النقب جنوبي فلسطين المحتلة.
وأوضح المتحدث في تصريح له، السبت، أن العملية نُفذت بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع (فلسطين2) ووصل إلى هدفه، مشيرًا إلى أن منظومات العدو فشلت في اعتراضه.
وأكد سريع أن العمليات الدفاعية والإسنادية مستمرة حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
وقد أفادت إذاعة جيش الاحتلال، بأن الصاروخ اليمني الذي أطلق على إسرائيل الليلة الماضية هو الـ22 منذ استئناف القتال في غزة.
وقد باشر الحوثيون منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023 استهداف سفن شحن مملوكة لإسرائيل أو مرتبطة بها في البحر الأحمر أو في أي مكان تطوله بصواريخ وطائرات مسيرة وذلك تضامنا مع غزة في مواجهة الإبادة الإسرائيلية
وأوقفت الجماعة استهدافاتها عقب سريان اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، لتعاود الهجمات مع استئناف تل أبيب الإبادة الجماعية في القطاع في 18 مارس/آذار السابق.