اقتراح نيابي: تخصيص قسائم سكنية بمساحات متفاوتة
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
تقدّم النائب محمد معرفي باقتراح بقانون بشأن الاسكان لإضافة مادة جديدة برقم (1) مكرر للمرسوم رقم (10) لسنة 1976 في شأن الإسكان تنصّ على أن تتولى وزارة الإسكان تخصيص القسائم السكنية للمواطنين، ويتم تخصيص القسائم بمساحات متفاوتة بحسب تفاوت الدخل الشهري لأصحاب الطلبات. وأكد النائب المعرفي أن هذه المادة المضافة نصّت أيضًا على تخصيص القسائم بمساحات متفاوتة بحسب تفاوت الدخل الشهري لأصحاب الطلبات، بحيث تكون مساحة القسيمة 300 متر مربع لمن لا يتجاوز دخله الشهر 1200 دينار، ومساحة 400 متر مربع لمن يتجاوز دخله الشهر الحد المذكور، موضحًا أن المادة ذكر خلالها أيضًا جواز الجمع بين خدمة الحصول على قسيمة سكنية وخدمة إقراض المواطنين لغرض بناء مساكن جديدة.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
قيادي في أنصار الله: حربنا مع كيان الاحتلال وأمريكا مستمرة وتصعيدنا يتجاوز الضربة بالضربة
يمانيون../
أكد عضو المكتب السياسي لأنصار الله، حزام الأسد، اليوم السبت، أن المواجهة التي يخوضها اليمن ضد كيان الاحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية ستتصاعد، مشيراً إلى أن صنعاء مستمرة في إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة لتحقيق أهدافها الاستراتيجية.
وقال الأسد في تصريح خاص لـ”الميادين”: “نحن في حرب مفتوحة مع كيان الاحتلال والإدارة الأميركية، ونتبع مساراً تصعيدياً شاملاً لا يقتصر على سياسة الضربة بالضربة”.
وأوضح أن “بنك الأهداف لدينا واسع، ويشمل مواقع حيوية وعسكرية وبنية تحتية تابعة لكيان الاحتلال”، مضيفاً أن “جميع الأهداف في كيان الاحتلال أصبحت ضمن نطاق الاستهداف بفضل التطور النوعي في القوة الصاروخية اليمنية”.
وكشف الأسد أن “اليمن وصل إلى تقنيات حديثة في تصنيع الأسلحة، وسنكشف عنها في الوقت المناسب”، مؤكداً أن “من حق اليمن امتلاك الاكتفاء الذاتي في التصنيع العسكري والتعاون مع أي دولة لتحقيق ذلك”.
وأشار إلى أن “استهداف كيان الاحتلال لليمن يتركز على مواقع مدنية وخدمية، ما يعكس ضعف معلوماته الاستخباراتية”، مؤكداً أن “أي طرح لوقف التصعيد في البحر الأحمر يجب أن يكون مشروطاً بوقف الإبادة الجماعية والحصار على غزة”.
وأكد أن “موقف اليمن ثابت في دعم المقاومة الفلسطينية”، مشيراً إلى أن “استمرار هذه الجبهة يرتبط بتنسيق مشترك مع حركات المقاومة، وعلى رأسها حركة حماس”.
يأتي هذا التصريح بالتزامن مع تصعيد لافت بين صنعاء وكيان الاحتلال، حيث أقرّ جيش الاحتلال بفشل دفاعاته الجوية في اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن وسقط في “تل أبيب”، ما أدى إلى إصابة 30 شخصاً، وفق وسائل إعلام صهيونية.