روسيا تقر بإسقاط الطائرة الأذربيجانية
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
سرايا - أقر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، السبت، بمسؤولية موسكو عن سقوط الطائرة الأذربيجانية، بحسب ما أفاد به الكرملين ونقلته وسائل الإعلام الروسية.
جاء ذلك خلال المحادثة الهاتفية بين بوتين وإلهام علييف، حيث تمت الإشارة إلى أن الطائرة الأذربيجانية حاولت الهبوط في غروزني أثناء تصدي الدفاعات الجوية الروسية لهجمات طائرات مسيرة أوكرانية.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#الله#بوتين#الرئيس#موسكو
طباعة المشاهدات: 734
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 28-12-2024 04:12 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس موسكو بوتين روسيا الله بوتين الرئيس موسكو
إقرأ أيضاً:
خلال رحلة إلى سيدني .. أردني يحاول فتح باب الطائرة في الأجواء
#سواليف
شهدت رحلة جوية متجهة من كوالالمبور إلى سيدني مساء السبت، حالة من الفوضى والخطر، بعدما أقدم راكب أردني يبلغ من العمر 46 عامًا على محاولة فتح باب الطوارئ أثناء تحليق الطائرة في الأجواء.
ووفقًا لما أعلنته الشرطة الفيدرالية الأسترالية، فإن الطاقم تدخل بسرعة وأعاد الرجل إلى أحد المقاعد في منتصف الطائرة، لكنه لم يتوقف، بل حاول فتح باب طوارئ آخر، مما دفع الطاقم والركاب للتدخل الفوري وتقييده بالقوة، وأثناء ذلك، يُزعم أنه اعتدى جسديًا على أحد أفراد الطاقم.
وفور وصول الطائرة إلى سيدني، كان بانتظاره ضباط الشرطة الفيدرالية، حيث تم اعتقاله وتوجيه تهمتين بتهديد سلامة الطائرة، وتهمة بالاعتداء على أحد أفراد الطاقم، وفيما تصل العقوبة القصوى لكل تهمة إلى عشر سنوات من السجن.
مقالات ذات صلةوفي تعليق رسمي، قالت دافينا كوبلين، القائمة بأعمال المفتش في الشرطة الفيدرالية: “السلوك الخطير أثناء الرحلات الجوية مرفوض تمامًا، ولن نتهاون مع أي تهديد لسلامة الركاب أو الطاقم”.
من جانبه، قال محامي المتهم إن موكله لا يتذكر ما حدث، وليس له أي سجل جنائي، مضيفًا أنه متزوج، ولديه ثلاثة أطفال، ويعيل والديه في الأردن.
وأشار إلى أن رحلته كانت رسمية لحضور اجتماع مع مسؤولين حكوميين في سيدني، باعتباره موظفًا حكوميًا أردنيًا، وقد طلب الإفراج عنه بكفالة أمام المحكمة.