مقالات مشابهة واتساب يطلق تحديثات جديدة بميزات مبتكرة لاستقبال العام الجديد

‏21 ثانية مضت

واتساب يفاجئ الجميع ويكشف ميزة جديدة للبحث عن الصور مباشرة عبر الإنترنت

‏40 دقيقة مضت

فاجعة كبرى.. شاب في تعز يصوب المسدس إلى صدر والده وهكذا كانت النتيجة

‏ساعة واحدة مضت

وفاة مواطن تهامي “تحت التعذيب” في سجن بمأرب وأسرته تطالب بالتحقيق وكشف ملابسات الحادثة

‏20 ساعة مضت

بالاسم والصورة.

. طيار يمني ينفذ هبوط اسطوري لطائرة اليمنية في مطار صنعاء وسط القصف العنيف

‏21 ساعة مضت

لأول مرة.. السلطات تحذر بائعي القات من التأخير وتلوح بعقوبات صارمة

‏21 ساعة مضت

تعرضت فتاتان في العاصمة المؤقتة عدن لمحاولة اختطاف، حيث قام الجناة الذين يحملون صفة رجال أمن باستدراجهما إلى باص كان يستخدم في العملية.

وأفادت مصادر محلية أن الفتاتين تمكنتا من اكتشاف الفخ الذي وقعن فيه، مما دفعهما إلى القفز من الباص والهروب، في خطوة شجاعة أنقذتهما من مصير مجهول.

الحادثة أثارت غضبًا واسعًا في المجتمع المحلي، وسط مطالبات بتعزيز الأمن وحماية النساء من مثل هذه الجرائم.

تجدر الإشارة إلى أن الشرطة في عدن قالت أنها باشرت التحقيق في الواقعة، وضبطت اثنين من المتهمين بالإضافة الى الباص الذي استخدم في الجريمة.

وارتفعت نسبة الجريمة بشكل مرعب في مدينة عدن، بالتزامن مع توسع الاختلالات الأمنية في المدينة، وتهديد حياة وممتلكات المواطنين نتيجة انتشار المخدرات وعدم انضباط رجال الأمن في ظل غياب أجهزة الرقابة والتفتيش لردع المخالفين من رجال الأمن ومحاسبتهم حتى يكونوا عبرة لغيرهم من تسول له نفسه الاعتداء على حياة المواطنين وممتلكاتهم.

ذات صلة السابق واتساب يفاجئ الجميع ويكشف ميزة جديدة للبحث عن الصور مباشرة عبر الإنترنتالتالي واتساب يطلق تحديثات جديدة بميزات مبتكرة لاستقبال العام الجديداترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

آخر الأخبار واتساب يطلق تحديثات جديدة بميزات مبتكرة لاستقبال العام الجديد ‏21 ثانية مضت نجاة فتاتين باعجوبة من محاولة اختطاف في عدن بعد قفزهما من الباص.. والمفاجأة في هوية الجناة ‏20 دقيقة مضت واتساب يفاجئ الجميع ويكشف ميزة جديدة للبحث عن الصور مباشرة عبر الإنترنت ‏40 دقيقة مضت فاجعة كبرى.. شاب في تعز يصوب المسدس إلى صدر والده وهكذا كانت النتيجة ‏ساعة واحدة مضت وفاة مواطن تهامي “تحت التعذيب” في سجن بمأرب وأسرته تطالب بالتحقيق وكشف ملابسات الحادثة ‏20 ساعة مضت بالاسم والصورة.. طيار يمني ينفذ هبوط اسطوري لطائرة اليمنية في مطار صنعاء وسط القصف العنيف ‏21 ساعة مضت لأول مرة.. السلطات تحذر بائعي القات من التأخير وتلوح بعقوبات صارمة ‏21 ساعة مضت فيتامينات ومعادن ضرورية في الشتاء: تعزيز الصحة في ظل البرد القارس ‏يوم واحد مضت طفل #يمني يحصد المركز الأول في المسابقة الدولية للحساب الذهني ‏يوم واحد مضت فشل أخطر مهمة للموساد في اليمن.. صنعاء تفاجئ الجميع وتعلن القبض على جواسيس جندهم الموساد لرصد “عبدالملك الحوثي” ‏3 أيام مضت تحقيق صحفي يكشف ثغرات خطيرة في أداة “شات جي بي تي” للذكاء الاصطناعي ‏3 أيام مضت وردنا الآن.. صنعاء تعلن ضبط خلية أخطر استخباراتية تابعة للموساد الإسرائيلي كانت مكلفة بالقيام بأمر مرعب في صنعاء ‏3 أيام مضت © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   لموقع الميدان اليمني

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: ساعة مضت

إقرأ أيضاً:

نجاة عبد الرحمن تكتب: من طرف خفي 51

كان من المفترض أن يكون ذلك المقال هو استكمال موضوع مقالة من طرف خفي 50 التي تناولت بها علاقة سيناء بتابوت العهد، الا انني فضلت التحدث هنا عن موضوع أكثر خطورة علي الأمن القومي و الهوية المصرية و العربية معا، نظرا لما حدث مؤخرا بشأن ظهور أحد الشخصيات بملابس غير لائقة أثناء تمثيله مصر في محفل دولي .

الفن الهابط أداة للسيطرة وتفكيك الانتماء و يعد أهم استراتيجية اعتمد عليها مشروع الشرق الأوسط الكبير لبرنارد لويس، و سبق و تحدثت عنها مرارا من خلال سلسلة مقالات من طرف خفي ، ومقالات أخرى، فضلا عن مجموعة كتب مغامرات صحفية لكشف الربيع العبري.

في ظل المتغيرات المتسارعة التي تشهدها المنطقة العربية، يتعاظم دور الفن والإعلام كأدوات تشكيل الوعي المجتمعي، إلا أن تساؤلًا بات يطرح نفسه بإلحاح: هل ما يُقدَّم على الشاشات الآن هو فنٌ حقيقي؟ أم أنه وسيلة لإلهاء الشعوب وإعادة تشكيل انتماءاتها؟
ولعل الإجابة تقودنا إلى مسارات أعمق ترتبط بما يُعرف بـ"مشروع الشرق الأوسط الكبير"، وهي خطة جيوسياسية تهدف لإعادة رسم خريطة المنطقة بما يخدم مصالح قوى كبرى، باستخدام أدوات ناعمة أبرزها الإعلام والفن.

الفن الهابط.. تغييب الوعي لا تنويره

الفن، كما يفترض أن يكون، هو انعكاس للواقع وتعبير عن آمال الناس آلامهم، لكنه في العقود الأخيرة، تحول –بشكل ملحوظ– إلى منتج استهلاكي يروّج للسطحية والانحلال القيمي. مسلسلات وأغاني وبرامج مليئة بالإثارة الإيحاءات، ومليئة أكثر بمحاولات نسف الهوية الثقافية والذوق العام.
يسهم هذا النوع من الفن في قتل الحس النقدي لدى المتلقي، ويخلق أجيالا تبحث عن الشهرة السريعة والمكاسب الرخيصة، بدلا من العلم والعمل والانتماء الحقيقي للأوطان.

السيطرة على الإعلام.. الماسونية

عبر تاريخها، سعت الجماعات السرية مثل الماسونية إلى اختراق مفاصل الإعلام والفن، انطلاقًا من فهمها العميق لتأثير الصورة والكلمة في تشكيل وعي الشعوب.
من خلال امتلاك شركات إنتاج عملاقة، وشبكات بث عالمية، استطاعت تلك القوى أن تفرض رسائل معينة بشكل ناعم ومتكرر: تمجيد الفردية، تفكيك الأسرة، تشويه الرموز الوطنية، والترويج لثقافة الاستهلاك، وكلها تصب في تقويض مفاهيم الانتماء والهوية الجماعية.
في كثير من الأعمال المنتشرة على نطاق واسع، نلحظ رموزًا ماسونية صريحة، أو رسائل مشفرة تخاطب اللاوعي وتخترق دفاعات العقل.

مشروع الشرق الأوسط الكبير.. تفكيك لا تطوير

أطلق هذا المشروع رسميًا في أوائل الألفينات كخطة لتحديث المجتمعات العربية وفق "نموذج ديمقراطي غربي"، لكنه في جوهره كان محاولة لإضعاف الدول المركزية، وإثارة الفوضى الخلّاقة، وإعادة تشكيل الانتماءات من الوطنية إلى الطائفية والعرقية.
الفن الهابط، والإعلام الموجّه، كانا جزءًا من أدوات تنفيذ هذا المشروع. فبدلًا من دعم الفنون الهادفة التي تعزز روح المقاومة والهوية، جرى تلميع "النجوم" المصطنعين، وتهميش الفنانين الحقيقيين، ومحاصرة الأصوات الحرة.

الانتماء.. الضحية الصامتة

في خضم هذه المنظومة، كان الانتماء أول الضحايا. الانتماء للأسرة، للهوية الثقافية، للوطن. فحين يُسخّف التاريخ، ويُستهزأ بالرموز، وتُشيطن الوطنية، يُصبح الفرد فريسة سهلة لأي مشروع خارجي.
ولذلك فإن مقاومة الفن الهابط ليست معركة ذوق فقط، بل معركة وعي ووجود. مقاومة إعلام التسطيح ليست ترفًا، بل ضرورة للحفاظ على ما تبقى من انتماء وهوية في وجه مشاريع التفتيت.

حين نربط بين الفن الهابط، السيطرة على الإعلام، المشروع السياسي الكبير، والانتماء، نكتشف أننا أمام معركة وعي شاملة. والرد لا يكون بالرفض فقط، بل بصناعة البديل: فن راقٍ، إعلام صادق، مشروع ثقافي نهضوي، يعيد بناء الإنسان المصري و العربي على أسس من الانتماء والكرامة والحرية.

مقالات مشابهة

  • تصعيد للانتقالي ضد السعودية بالتزامن مع ترتيباتها لمرحلة اتفاق جديدة مع صنعاء
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: من طرف خفي 51
  • الواتساب يوفر خاصية جديدة لترجمة رسائل الدردشة
  • جريمة مروعة تهز المتمة
  • غارات أميركية جديدة تستهدف صنعاء ومأرب
  • محاولة اختطاف جنديات إسرائيليات في غزة تثير غضب ضباط جيش الاحتلال
  • الجلفة.. محاولة اختطاف تلميذة أمام ابتدائية بحاسي فدول يثير مخاوف الأولياء
  • اعتقالات وإقالات بجيش بوركينافاسو بعد محاولة انقلاب جديدة
  • اختر لغتك.. «واتساب» يختبر ميزة جديدة لترجمة الرسائل تلقائيا خلال المحادثات
  • سرقة شاحنة صغيرة تُرعب ساكنة دوار دار لعين بجماعة تمصلوحت