«أى بنت تتمناه».. كيف علق أحمد الفيشاوي على ارتباط طليقته بـ عمر كمال؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
فاجئ الفنان أحمد الفيشاوي، الكثيرين من محبيه بترحيبه بارتباط طليقته سيدة الأعمال ندى الكامل بمطرب المهرجانات عمر كمال، الأمر الذي تصدر من خلاله مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعدما جاء ذلك الأمر بعد أيام قليلة من انفصالهما.
تعليق أحمد الفيشاوي عن ارتباط طليقته بـ عمر كمالوكشف أحمد الفيشاوي، خلال لقائه مع الإعلامي نزار الفارس، أنه لم يكن منزعجا من ارتباط طايقته ندى الكامل عقب انفصالهما بالفنان عمر كمال، مشيرا إلى أنه من الشخصيات المحترمة واللطيفة ومطرب ناجح، مردفا: «أزعل ليه؟ أولا وقتها كنا مطلقين، ثانيا عمر كمال شخص ظريف، وحد محترم وفنان كبير، وأي بنت ممكن تتمنى عمر لأنه جميل».
وعن رغبته في الزواج من شيرين رضا، علق احمد الفيشاوي، قائلا: «لو وافقت أكيد كنت اتجوزها مليون في المية، هو في أحلى من شيرين رضا؟، والسن مش بيفرق، أهم حاجة الحب والتفاهم».
آخر أعمال أحمد الفيشاوييشار إلى، أن آخر أعمال الفنان أحمد الفيشاوي، هو في فيلم «بنقدر ظروفك»، الذي عرض خلال الفترة الماضية، بدور العرض السينمائية، وحقق إيرادات متوسطة.
ودارت أحداث الفيلم في إطار من الكوميديا والرومانسية، يعيش (حسن) وملك في حارة فقيرة يتغذى أهلها على أرجل وهياكل الدجاج، حيث يتناول الفيلم قضية غلاء الأسعار والاحتكار وجشع التجار وما نتج عنه من صعوبات الحياة المعيشية، ومدى قدرة الحب على الصمود في هذه الأجواء.
فيلم «بنقدر ظروفك» بطولة أحمد الفيشاوي إلى جانب عدد من نجوم الفن منهم: مي سليم ونسرين طافش ومحمود حافظ ومحمد محمود وعارفة عبد الرسول وإبرام سمير وطاهر أبو ليلة، ويوسف وائل نور ويوسف الأسدي، ومن إنتاج وتأليف سمير النيل، إخراج أيمن مكرم.
اقرأ أيضاًاختيار أحمد الفيشاوي لتقديم سفاح التجمع «صورة»
«بنقدر ظروفك».. أحمد الفيشاوي يكشف عن أحدث أعماله الفنية| فيديو
آخرهم «السيستم».. 3 أعمال تنتظر أحمد الفيشاوي قبل طرحها بدور العرض (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فاروق الفيشاوي أحمد الفيشاوي احمد الفيشاوي الفيشاوي احمد احمد فاروق الفيشاوي فيلم احمد الفيشاوي حلقة أحمد الفيشاوي وشم احمد الفيشاوي قصة احمد الفيشاوي فيلم احمد الفيشاوي الجديد أحمد الفیشاوی عمر کمال
إقرأ أيضاً:
أبوظبي للغة العربية يطلق مؤشر قوة ارتباط المجتمع باالعربية
بالتزامن مع إعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، سنة 2025 "عام المجتمع"، أطلق مركز أبوظبي للغة العربية مؤشر "قوة الارتباط باللغة العربية" لقياس وتتبُّع مكانة لغة الضاد في مجتمع الإمارة.
ويعتمد المؤشّر على نموذج إحصائي لقياس تطوّر ارتباط المجتمع باللغة العربية، وفق العوامل الفردية والعائلية والمؤسسية، وبيانات تجريبية تقيس الاستخدام الفردي للغة العربية في القراءة والكتابة والتحدث والتواصل الرقمي، إضافة إلى استخدام اللغة ضمن المحيط العائلي، خاصة مع الأطفال. ويقيّم المؤشر الارتباط المجتمعي باللغة، ومدى التفاعل معها والترويج لها، ويرصد العوامل المؤسسية التي يرفدها المركز بمشاريع وبرامج تدعم العربية وحضورها في المجتمع، مثل نشر الكتب ودعم المحتوى الإبداعي ورعاية المواهب الشابة وتطوير مهاراتها وتنظيم معارض الكتاب والفعاليات والمهرجانات وتقديم الجوائز الأدبية وغيرها.
الارتباط باللغةوقال الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية: "يأتي هذا المؤشر تجسيداً لرؤية القيادة تجاه بناء مجتمع متماسك ومزدهر، الذي يشكّل ارتباطه باللغة العربية تعزيزاً للهوية الثقافية في دولة الإمارات واعتزازاً بهويته الوطنية. وتنصب جهود المركز منذ تأسيسه في تعزيز روابط المجتمع باللغة العربية في المجالات الإبداعية والمعرفية والثقافية بين مختلف الأجيال من مواطنين ومقيمين، ومن الناطقين باللغة العربية والناطقين بغيرها، تجاه ترسيخ قيم التعاون والانتماء والتجارب المشتركة والحفاظ على التراث الثقافي".
ويتزامن إطلاق المؤشر الجديد مع إعلان مركز أبوظبي للغة العربية أحدث نتائج "مؤشر انطباعات اللغة العربية في المجتمع" الذي يتتبع المركز تطوّره منذ 2021 لتقييم الانطباعات العامة عن اللغة العربية في المعرفة والثقافة والإبداع، بين الناطقين بها وبغيرها من سكان الإمارة.
تمكين المحتوى العربيوأظهرت أحدث نتائج المؤشر تصدر العربية انطباعات المشاركين ضمن عامل الإبداع المرتبط بجماليات اللغة ومدى استخدامها بالمحتوى الإبداعي مقارنة مع الإنجليزية.
وقال الدكتور علي بن تميم إن "نتائج مؤشر انطباعات اللغة العربية مقارنة بالإنجليزية تشير الى أن الناطقين بكل لغة يؤمنون بتفوّق لغتهم ضمن مختلف عوامل المؤشر، ولكن تطوّر انطباعاتهم عن لغتهم تأخذ اتجاهاً مغايراً لذلك، وبهذا فإن نتائج المؤشر تدعو الى دراسة مستفيضة تشمل العلوم الاجتماعية والإنسانية إلى جانب اللغوية للوصول الى كيفية تطوّر الروابط اللغوية في مجتمع يقوم على التنوع والعيش بتناغم وتعاون".