كل ما تعرفه عن متلازمة تشقق الأسنان والعلاج
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
متلازمة تشقق الأسنان هي حالة بالبساطة تشققات صغيرة في الأسنان دون وجود تسوس أو كسر واضح. تناول الأطعمة الباردة أو الساخنة.
تشخيص متلازمة تشقق الأسنان وتقييم الأعراض والتاريخ الطبي للمريض، بالإضافة إلى الفحص السريري للفم والأسنان.
بالنسبة للعلاج، يتم تحديد بناءً على حجم وموقع التشققات وشدتها. الإجراءات التالية:
استخدام حشوات طبية: يستخدم الأطباء ...
استخدام تيجان أو قشور: في حالة التشققات الشديدة أو الأسنان المتضررة بشكل كبير ، وذلك بتركيب تيجان (تاجات) أو قشور الأسنان المعالجة.
انخفاض الألم: الأدوية المساعدة للألم السرعة الأعراض المصاحبة للتشققات الأسنان.
مهم أن تتواصل مع طبيب الأسنان بشكل دقيق وتقديم العلاج الملائم. أعتذر ، لكن ليس لدي إمكانية الوصول إلى معلومات حول "متلازمة تكسير الأسنان" لأنها ليست حالة طبية معروفة أو معترف بها. من المحتمل ألا يكون المصطلح الذي تشير إليه مستخدمًا على نطاق واسع أو قد يشير إلى مشكلة أسنان معينة لم تتم مناقشتها بشكل شائع، إذا كانت لديك أي مخاوف أو أسئلة أخرى تتعلق بالأسنان ، فسيسعدني أن أحاول مساعدتك.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الفراولة والقهوة والشوكولا.. أفضل أطعمة لصحة القلب
ربطت دراسة جديدة، يعتقد أنها الأكبر من نوعها، بين استهلاك أطعمة غنية بالبوليفينول وبين الحماية من متلازمة التمثيل الغذائي التي ترتبط بمشاكل القلب.
وقال الباحثون إن اتباع نظام غذائي غني بالمنتجات مثل: العنب والفراولة والتوت البرازيلي والبرتقال والشوكولا والقهوة، يقلل من خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي بنسبة تصل إلى 23%.
متلازمة التمثيل الغذائيومتلازمة التمثيل الغذائي هي مجموعة من التشوهات الأيضية والتغيرات الهرمونية تؤدي إلى الإصابة باثنين على الأقل من مشاكل: السكري، والكوليسترول، وضغط الدم، وأمراض القلب.
وتمتاز الدراسة الجديدة التي أجريت في جامعة ساو باولو بمتابعة أكثر من 6 آلاف شخص في البرازيل لفترة طويلة امتدت 8 سنوات.ونُشرت الدراسة في "جورنال أوف نيوتريشن".
ويوجد البوليفينول في الفواكه بشكل عام، وبعض البقول، ويتوفر بكثرة في العنب والفراولة والشوكولا والبذور والمكسرات.
وقال الباحثون: "التأثيرات المفيدة للبوليفينول على الصحة تتمثل في قدرتها على تعديل ميكروبات الأمعاء".
ويمكن لهذه العملية تحفيز نمو البروبيوتيك أو البكتيريا "الجيدة". ومع ذلك، كلما كان تناول الشخص للغذاء ومصادر البوليفينول أكثر تنوعاً، كان التأثير على ميكروبات الأمعاء، وبالتالي على صحته العامة أفضل.