إسطنبول جاهزة لرأس السنة: المواصلات مجانية والمترو يعمل على مدار 24 ساعة
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
أعلنت بلدية إسطنبول الكبرى (İBB) عن الانتهاء من استعداداتها لليلة رأس السنة، حيث سيتم تشغيل رحلات إضافية لوسائل النقل العام. ستعمل خطوط المترو على مدار 24 ساعة، في حين ستستمر خدمات الفونيكولار “Füniküler” حتى الساعة الثانية صباحًا. كما ستكون خدمات النقل العام مجانية لحاملي بطاقة إسطنبول الشخصية في 1 يناير.
ووفقًا لبيان مكتوب صادر عن بلدية إسطنبول الكبرى، تابعه موقع تركيا الان٬ تم تكليف فرق متخصصة لضمان تقديم خدمات مستمرة في جميع أنحاء المدينة ليلة رأس السنة. كما تم اتخاذ ترتيبات سريعة للتعامل مع الاحتياجات الطارئة.
رحلات إضافية للمتروبوس والنقل العام
تم التخطيط لرحلات إضافية لمواجهة الازدحام ليلة رأس السنة. ستواصل حافلات البلدية İETT تشغيل 64 ألف رحلة على 832 خطًا مختلفًا في 31 ديسمبر، مع إضافة 304 رحلات إضافية على 25 خطًا خلال ليلة رأس السنة. أما نظام المتروبوس، الذي يقدم خدمات مستمرة طوال الليل، فقد تمت إضافة 221 رحلة إضافية إليه.
خدمات النقل العام مجانية في 1 يناير
كما هو الحال في الأعياد الدينية والوطنية والإجازات الرسمية، ستكون خدمات النقل العام التابعة لبلدية إسطنبول الكبرى مجانية لحاملي بطاقة إسطنبول الشخصية طوال يوم 1 يناير.
خطوط المترو تعمل على مدار الساعة
ستعمل خطوط المترو التالية في إسطنبول على مدار 24 ساعة:
القبض على أفراد من عائلة الأسد وهم يحاولون السفر إلى الخارج
السبت 28 ديسمبر 2024M1A (ينيكابي – مطار أتاتورك)
M1B (ينيكابي – كيرازلي)
M2 (ينيكابي – حاجي عثمان)
M3 (بكر كوي – كايا شهير)
M4 (قاضي كوي – مطار صبيحة)
M5 (أسكودار – صمندرا)
M6 (ليفنت – بوغازيجي/حصار أوستو)
M7 (يلدز – محمود بي)
M8 (بوستانجي – بارسلر)
M9 (بحرية – أوليمبيات)
الفونيكولار حتى الثانية صباحًا
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا احتفالات اسطنبول اخبار اسطنبول اسطنبول المواصلات المواصلات في اسطنبول ليلة راس السنة في اسطنبول النقل العام رأس السنة على مدار
إقرأ أيضاً:
عدن - ارتفاع أجور المواصلات في ظل أزمة الغاز وجرعة في أسعار البنزين
تشهد العاصمة المؤقتة عدن زيادة كبيرة في أجور المواصلات، الأمر الذي أثار استياءً واسعًا بين المواطنين الذين باتوا يواجهون صعوبات إضافية في التنقل داخل المدينة.
ومع استمرار شح الوقود وارتفاع أسعاره، اضطر العديد من سائقي المركبات إلى مضاعفة أجور المواصلات لتعويض التكاليف الباهظة للوقود، ما زاد من الأعباء المالية على المواطنين، لا سيما ذوي الدخل المحدود.
يقول المواطن خالد محمود، وهو موظف حكومي: "نضطر لدفع ضعف ما كنا ندفعه قبل أسابيع، وراتبنا لا يكفي حتى لمتطلبات المعيشة الأساسية. الوضع أصبح لا يُطاق."
من جهتهم، يؤكد السائقون أن الزيادة في تعرفة المواصلات أمر خارج عن إرادتهم، مشيرين إلى أن أسعار الوقود المرتفعة تجبرهم على ذلك.
يقول أحمد علي، وهو سائق باص يعمل في خط الشيخ عثمان – كريتر: "نشتري الدبة البنزين بأسعار مرتفعة، وإذا لم نرفع أجرة النقل فلن نتمكن من مواصلة العمل، خاصة مع ارتفاع أسعار الصيانة وقطع الغيار."
ويواجه المواطنون في عدن صعوبة متزايدة في التنقل إلى أعمالهم ومدارسهم بسبب الارتفاع المستمر في أجور النقل، وسط غياب أي تدخل حكومي لضبط الأسعار أو توفير الوقود بأسعار معقولة.
يقول عبدالله ناصر، وهو طالب جامعي: "أصبحت تكلفة الذهاب إلى الجامعة تعادل نصف مصروف اليوم، ولا نرى أي حلول من الجهات المعنية."
ويطالب المواطنون في عدن السلطات المحلية بالتدخل العاجل لتوفير الوقود بأسعار مناسبة، وضبط تسعيرة المواصلات، ومنع الاستغلال الذي يزيد من معاناتهم.